"ادعم منتج بلدك"..قائمة أسماء المنتجات الداعمة لإسرائيل وبدائلها من المنتجات المصرية..شن رواد مواقع التواصل الإجتماعي، حملات مقاطعة للمنتجات الداعمة للكيان الصهيوني، منذ اندلاع الحرب بين فلسطين وإسرائيل في يوم السابع من شهر أكتوبر الماضي، وبدأت كثيرًا من البلدان العربية في مقاطعة المنتجات والعلامات التجارية الأمريكية التي تدعم إسرائيل، مما كبد كثير من الشركات خسائر فاضحة في مختلف البلدان، وكانت مصر من أول الدول التي دشن شعبها حملات المقاطعة، وبدأو في دعم المنتجات المصرية منذ بداية الحرب.

فكان هناك العديد من المنتجات المصرية التي كانت مغمورة بسبب غزو المنتجات الأخرى الأسواق المحلية، ولكن كان للحرب بين فلسطين وإسرائيل نتائج إيجابية في ظهور عدد كبير من المنتجات المصرية، مما أدي إلى تراجع مبيعات المنتجات الداعمة لكيان الاحتلال الإسرائيلي.

"ادعم منتج بلدك"..قائمة أسماء المنتجات الداعمة لإسرائيل وبدائلها من المنتجات المصرية أسماء أهم المنتجات الإسرائيلية المنتشرة في الأسواق المصرية وبدائلها المقاطعة وسيلة فاعلة لنصرة الفلسطينيين "كارفور" يعاني.. حملات المقاطعة تؤثر على الشركات الداعمة لإسرائيل عاجل | بعد دعوات المقاطعة.. بدائل لـ أوبر وكريم


ويرتفع معدل البحث بشكل يوميًا عبر محرك البحث الشهير "جوجل"، عن قائمة أسماء المنتجات الداعمة لإسرائيل وبدائلها من المنتجات المصرية، وتعد منتجات شركة بيبسي وكوكاكولا من أبرز المنتجات الداعمة لإسرائيل، والتي بحثًا كثيرا من المتابعين عن بدائل مصرية لها، وفي ظل أزمة الحرب العصيبة، احتاج منتج سبيرو سباتس الأسواق المصرية من جديد، حيث عاد في الظهور مرة أخرى بعد أن كادت تندثر مبيعاته في الأسواق، مقارنة بمنتجات شركة بيبسي وكوكاكولا التي كانت محتاجة الأسواق، بالإضافة إلى منتج البيج وتريش.

وفي إطار حرص بوابة الفجر الإلكترونية على تقديم كافة الخدمات التي يحتاجها المتابعين، نستعرض لكم في السطور التالية أسماء أهم المنتجات الإسرائيلية المنتشرة في الأسواق المصرية وبدائلها.


قائمة أسماء المنتجات الداعمة لإسرائيل وبدائلها من المنتجات المصريةشوكولاتة كادبوري وديري ميلك بديل عنه شوكولاتة ديسباسيتو.
 داوني بديل عنه معطر فريدة وفلفيتا وسيكريت من ماى واي.
 أريال وتايد وبرسيل بديا عنه أوكسي وباهي.بيبسي وكوكاكولا وشويبس وسفن أب وميرندا بديل عنه فيروز وسينا كولا وفروتز.النسكافيه بديل عنه نسكافيه مصر كافية وعلى كافيه.دوريتوس وشيتوس وشيبسي وصن بايتس وبيك رولز وويندوز وبريك بديل عنهم بيج شيبس وتايجر وكاراتيه، ولايون وبرافو.دانون بديل عنه زبادي المراعي ولبنيتا ومزارع ديناسيريلاك بديل عنه هيرو بيبي.شركة بامبرز بديل عنه مولفيكس فاين بيبي وبيبي جوي.بريل وفيري بديل عنه فيبا.كلورتس وتشكلس وترايدنت بديل عنه لبان غندور.ريريكسونا بديل عنه العود الملكي وميلاتكس.آيس كريم نستيله بديل عنه فريديا.كيت كات بديل عنه كتا كينو.
نيدو بديل عنه ميرو وجهينة.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: مقاطعة المنتجات الإسرائيلية المنتجات الاسرائيلية المنتجات الداعمة لإسرائيل بدائل منتجات المقاطعة منتجات المقاطعة بدیل عنه

إقرأ أيضاً:

الأسد الصاعد

#الأسد_الصاعد
د. #حفظي_اشتية


ــ في صراعنا المرير الدائم مع أعدائنا تراهم ينطلقون من قناعة راسخة منقطعة النظير بأنّهم على حق لن يحيدوا عنه، ولن يتراجعوا عن المضي قُدُما نحو تحقيقه، تدفعهم بقوة إلى ذلك أفكارهم الدينية والتاريخية التي تشرّبوها عبر أجيالهم، وما زالوا يؤمنون يقينا بها، وينطلقون منها.
ــ من ذلك اختيار أسماء لجولات حروبهم المتجددة التي لا تنتهي، واستحياء أسماء “مدنهم” المندثرة، وشوارعهم وقادتهم ومستعمراتهم وكُنُسهم وأسلحتهم ومصانعهم ومؤسساتهم…. عند التدقيق فيها تجد أنها مستوحاة من أوامر “إلههم” وتوراتهم وتلمودهم وأسفارهم وأقوال قدماء قادتهم وترّهات تاريخهم:
أطلقوا على عدوانهم الأخير على إيران اسم “الأسد الصاعد”. والباحث عن أصل هذا المسمّى وسبب هذه التسمية لن يجد صعوبة في العثور عليها طيّ العهد القديم، سفر العدد، الإصحاح الثالث والعشرون، الآية 24، ونصها: “هوذا شعب يقوم كأسد عظيم، ويرتفع كأسد، لا ينام حتى يأكل فريسته، ويشرب دم القتلى.”!!!
كلمات قليلات تتجلى فيها صفاتهم وعدوانهم وانعدام أخلاقهم في حروبهم، وتكشف مدى الوهم الذي يصرع عقول هؤلاء الأعداء، ويجعلهم صرعى إرثهم الديني المشوَّه، وتاريخهم الممزق المزيف.
وتعجب أشدّ العجب من إصرارهم العظيم على التمسّك بذلك، وبعثه من العدم، وتوظيفه بكل حرص وتفانٍ وإخلاص لإحياء روحهم الدينية القومية، والاعتصام بوحدتهم التاريخية المزعومة المفقودة، وإثارة عاصفة من عاطفة الحماسة والحمية في نفوسهم للتوحد حول باطلهم، والتشبث بأطماعهم، وتسويغ عدوانهم.
وتعجب أكثر من قصورنا نحن، وتخاذلنا “ولا أعمم” عن التمسّك بإرثنا الديني العظيم القويم، وتاريخنا المجيد التليد، وتفلُّتنا نحو مفرزات حضارة الغرب وقيمه المشوّهة، وتقليدنا الأعمى لهم، واستمرائنا زيف أخلاقهم، واستمرارنا في تصديق وعودهم ومكرهم وخداعهم وإبراهيميتهم المدّعاة…. وتخلّينا عن أسماء وقائعنا الخالدة وقادتنا العِظام ولغتنا الشريفة وأخلاقنا الكريمة، ولهاثنا وراء أعداء غلبونا وقهرونا وأمعنوا فينا قتلا وتشريدا وإهانة ونهبا لخيرات بلادنا وثرواتنا وأموالنا، ووعودا كاذبة وخداعا وتفريقا بيننا: يبعدون هذا ويقرّبون ذاك، ثم ينقضّون على هذا ولا يسلم ذاك، وكأس المرّ علينا يدور، وكلنا يتجرّع المهانة حتى الثمالة وينتظر الدور.
ثم تعجب أكثر وأكثر من أمر التائهين أو اللاهين الساهين، أو العاجزين عن أبجديات التفريق بين العدو وأخ العقيدة والصديق، أو بين العدو الأكبر والعدو الأصغر “إن شئت”، أو بين ظالم غاشم مغتصب للأرض العربية، وبين من لديه حق طبيعي في الوجود والنفوذ في غياب مشروعنا العربي الذي فشلنا في إقامته منذ مائة عام وما نزال نبكي على الأطلال ونردد:
نعيب زماننا والعيب فينا وما لزماننا عيب سوانا
ترى هؤلاء المغيَّبين يشمتون، ويرقصون بنشوة الضلال إذا فُتك بأخٍ لهم في العروبة أو الدين، ويتناسون بل يغمضون أعينهم، ويصمّون آذانهم عن حق أبلج بأن عدونا واحد واضح والغ في دمائنا جميعا. وأدنى أبجديات الحكمة حتى في الجاهلية تقتضي أن نتوحد في صده والوقوف صفّا كالبنيان المرصوص في مواجهته، حتى إذا أمنّا شرّه، تفرّغنا لعداواتنا العبثية الوهمية التاريخية البائدة، وأفسحنا الميادين لسباق فرسين يكون سببا لاقتتالنا عشرات السنين، أو أطلقنا سهما على ضرع ناقة لتكون حياة أنبل فرساننا ثمنا لشسع نعل كليب.
عدونا واحد واضح والغ في دمائنا جميعا، ولا مثقال ذرة من قيمة لأيٍّ منا في نظره، معياره في الحكم علينا شاخص ناطق: من يخضع لي ويساعدني في تنفيذ مخططاتي للاستيلاء على المشرق كله، وإرغام أنوف شعوبه تحت ثرى بساطير عسكري فسوف أمنحه الحياة الذليلة إلى حين!!! ومن عاداني وقاومني أدنى مقاومة، ووقف في طريق طموحاتي فسوف أسحقه وأمحوه من التاريخ والجغرافيا معا!!!
يقول التاريخ الصادق: إنّ الآشوريين والبابليين “وهم عرب الجزيرة أصلا” قضوا قديما على مملكتي إسرائيل في السامرة ويهوذا في القدس، وتمّ سبي اليهود عبيدا إلى بابل. ثم انتصر الفرس على بابل، فتقرّب اليهود بألاعيبهم من الفرس المنتصرين، وتذللوا وتمسكنوا، فسمح لهم القائد الفارسي “قورش” بالعودة إلى فلسطين وإقامة مملكتهم.
ويلٌ وألف ويل لمن لا يعتبر من التاريخ!! ها هم الآن يردّون الجميل ــ كعادتهم ــ ، ويسعون للقضاء على مُعينهم الفارسي وولي نعمتهم.
إنهم أفاعٍ وسيظلون كذلك:
إنّ الأفاعي وإنْ لانتْ ملامسُها عند التقلّبِ في أنيابها العطبُ
فهل من مدّكر؟؟!!

مقالات مشابهة

  • الأسد الصاعد
  • برج الجوزاء.. حظك اليوم الإثنين 16 يونيو 2025: ادعم صحتك النفسية
  • عاجل- الذهب يشتعل في الأسواق المصرية.. تعرف على السعر الجديد لعيار 21 الآن
  • قائمة بأبرز هواتف موتورولا التي ستحصل على تحديث أندرويد 16
  • استدعاء عاجل لمنتج شهير في المملكة المتحدة.. بسبب احتوائه على قطع معدنية
  • فيلم "سيكو سيكو" يدخل ضمن قائمة الأفلام التي تجاوزت الـ 100 مليون جنية
  • إيران: الحرس الثوري يكشف عن قائمة الأهداف التي هاجمها في إسرائيل
  • فيلم "المشروع X" يدخل ضمن قائمة الأفلام التي تجاوزت الـ 100 مليون جنية
  • اعتماد 14 مواصفة قياسية وطنية في القطاعات الغذائية والنسيجية
  • فضيحة في الأسواق التركية