ميغان ماركل تحاول صرف الانتباه عن القصص المحرجة بخدعة ذكية
تاريخ النشر: 10th, November 2023 GMT
ادعت الخبيرة الملكية كينزي سكوفيلد في برنامج “إل إيه دياريز”، إن ميغان ماركل تستخدم خدعة بسيطة لصرف الانتباه عن الأخبار المحرجة عنها وعن زوجها.
وترى الخبيرة، إن هنالك شائعات حول قيام ميغان ماركل بنشر قصص خاصة بها لتخفيض عمليات البحث على غوغل عن تعاملها السلبي مع الحراس الشخصيين في الماضي، حيث قامت بطرد العديد منهم ولم تنسجم مع بعضهم، إضافة إلى الكثير من الأخبار السلبية حولها وحول زوجها هاري.
ولكن على الرغم من جهودها الواضحة، تصدرت ميغان وهاري عناوين الأخبار بعد تعرضهما لانتقادات بسبب طيرانهما على متن طائرة خاصة لمشاهدة عرض كاتي بيري في وقت سابق من هذا الشهر.
سافر الزوجان اللذان أعلنا عن اهتمامهما بالمناخ، من سانتا باربرا إلى لاس فيغاس، على متن طائرة من طراز “غلف ستريم” في خطوة وصفها بعض المعلقين بالنفاق، وخاصة بعد أن أنشأ الأمير هاري مؤسسة “ترافيليست” الخيرية لتعزيز السياحة الصديقة للبيئة.
يذكر أن طائرة “غلف ستريم” تنتج ما يعادل 1.8 طن من ثاني أكسيد الكربون كل ساعة، وفق ما نقلت صحيفة إكسبرس البريطانية.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة ميغان ماركل
إقرأ أيضاً:
هل يجوز للمرأة التصدق من مال زوجها دون علمه؟.. يسري جبر يُجيب
قال الدكتور يسري جبر، من علماء الأزهر الشريف، إن المرأة إذا تصدقت من مال زوجها في بيتها وكان قد أذن لها بذلك، سواء بالقول أو بالفعل والعادة، فإن لها أجرًا كاملاً على ما أنفقت، مشيرًا إلى أن هذا من تمام عدل الشريعة وفضلها.
وأضاف الدكتور يسري جبر، ببرنامج «اعرف نبيك»، المذاع على قناة الناس، اليوم الجمعة، أن قول النبي ﷺ: إذا أنفقت المرأة من طعام بيتها غير مفسدة، كان لها أجرها، ولزوجها أجره بما كسب، وللخازن مثل ذلك، لا ينقص بعضهم من أجر بعض شيئًا، لا يقتصر على الطعام فقط، وإنما ذُكر الطعام لكثرة الحاجة إليه وتكرار التصرف فيه، ويمكن القياس عليه في أمور أخرى مثل الثياب القديمة أو الأحذية التي اعتادت الزوجة أن زوجها يتصدق بها عند استبدالها.
وأوضح أن الزوج يُؤجر في هذه الحالة مرتين: مرة لأنه صاحب المال، ومرة أخرى لأنه عوّد أهل بيته على الكرم والصدقة، فله أجر ما أُنفِق، وأجر التوجيه والتربية، مصداقًا لقول النبي ﷺ: من سن في الإسلام سنة حسنة فله أجرها وأجر من عمل بها.
كما أشار إلى أن الخازن أو الخادم الذي يُعطى الأمر بإخراج الصدقة ويقوم بمناولتها للمحتاج، يُؤجر كذلك، حتى لو لم يكن هو من أنفق المال، شريطة أن يكون إخراجه للمال بطيب نفس، وبحسن معاملة، وبسرعة دون تأخير، وهو ما يُعد من مكارم الأخلاق التي حث عليها الإسلام.
ونوّه الدكتور يسري إلى أن إشراك الأبناء أو الأصدقاء في تنفيذ فعل الصدقة، كأن يُعطى أحدهم المال ليُناوله للفقير، يُعد وسيلة تربوية عظيمة لترسيخ قيمة العطاء في النفوس، لأن الدال على الخير كفاعله، ولأن في ذلك تأسيسًا عمليًا على محبة الإحسان.