رسميا.. إضافة المواليد على بطاقة التموين مستمر في 2023 «تفاصيل»
تاريخ النشر: 5th, July 2023 GMT
إضافة الزوجة على بطاقة التموين.. أعلنت وزارة التموين والتجارة الداخلية، أنها أتاحت خدمة إضافة المواليد على بطاقة التموين 2023، والتى تضمنت إضافة الزوجة على بطاقة التموين الخاصة بزوجها والتى كانت من الفئات التي حددها مجلس الوزارء، حيث ارتفع معدل بحث المواطنين على محركات جوجل خلال الساعات الجارية حول خطوات وشروط إضافة المواليد على بطاقة التموين.
أخبار متعلقة
طريقة استخراج بدل فاقد أو تالف لبطاقة التموين من المنزل برقم الهاتف
دعم منافذ التموين بالسلع الأساسية واللحوم بأسعار مخفضة بمراكز الأقصر
بعد قرار «التموين» إلغائه .. تعرف علي خطوات التظلم للحصول علي الدعم الاستثنائى
موعد إضافة المواليد على بطاقة المواليد:
إضافة المواليد على بطاقة التموين 2023
إضافة المواليد على بطاقة التموين وإضافة الزوجة على بطاقة التموين.. قال أحمد كمال، المتحدث باسم وزارة التموين، إن أبواب خدمة إضافة المواليد على بطاقة التموين مستمرة في عام 2023 ولم تغلق حتى تلك اللحظة ولم تغلق أبوابها، ولكنها مقتصرة فقط على الفئات التي حددتها وزارة التموين.
الفئات المسموح لهم إضافة المواليد على بطاقة التموين:
إضافة المواليد على بطاقة التموين 2023
1- إضافة المواليد على بطاقة التموين، تعتبر الزوجة من الفئات المسموح إضافتها على بطاقة التموين، في حال طلاقها بعد استخراج قسيمة طلاق مميكنة يمكنها الفصل الاجتماعي من بطاقة زوجها.
2- وتعد الفتاة في حال زواجها يمكنها الفصل الاجتماعي من بطاقة والدها وإدراجها على بطاقة تموين زوجها، من الفئات
3- من الفئات المسموح لها إضافة المواليد على بطاقة التموين، هي زوجة الشهيد
4-الأرملة، من النفئات التي يسمح لها بـ إضافة المواليد على بطاقة التموين.
5- إضافة المواليد على بطاقة التموين لـ اصحاب معاشات تكافل وكرامة.
6- إضافة المواليد على بطاقة التموين لـ فئات الضمان الاجتماعي
7-الأسر البديلة، من الفئات التي يسمح لهم بـ إضافة المواليد على بطاقة التموين.
8-أصحاب كروت الخدمات المتكاملة وأسر الشهداء، يسمح لهم بـ إضافة المواليد على بطاقة التموين.
رابط إ ضافة مواليد جدد على بطاقة التموين:
إضافة المواليد على بطاقة التموين 2023
يمكن لأصحاب بطاقات التموين إضافة مواليد جدد لـ بطاقة التموين، الدخول لموقع «بوابة مصر الرقمية» للاستعلام عن كافة التفاصيل بشأن إضافة المواليد الجدد على بطاقة التموين من هنــــــــــا
خطوات الفصل الاجتماعي من بوابة مصر الرقمية:
إضافة المواليد على بطاقة التموين 2023
كما تتيح بوابة مصر الرقمية من بين 12 خدمة تموينية متاحة عليها خدمة الفصل الاجتماعي لأي من أفراد بطاقة التموين في عدة خطوات تتمثل :
1- الدخول عبر البوابة ويمكن الدخول مباشرًة من هنــــا.
2- تسجيل الدخول بالحساب الشخصي على البوابة.
3- اختيار خدمة الفصل الاجتماعي.
4- تحديد سبب الفصل.
5- اتباع وملء البيانات المطلوبة حول بطاقة التموين.
خطوات إضافة مواليد جدد على بطاقة التموين 2023:
بطاقة التموين 2023
تسجيل الدخول إلى رابط موقع دعم مصر وإضافة المواليد الجدد على بطاقة التموين، بتسجيل الدخول عبر موقع ورابط بوابة مصر الرقمية.
|
2. للراغبين في اضافة المواليد الجدد على بطاقة التموين، لا بد من الضغط على سجل حسابا جديدا. |
3. تسجيل وكتابة الرقم القومي لصاحب بطاقة التموين لـ اضافة المواليد الجدد على بطاقة التموين. |
4. من أهم خطوات اضافة المواليد الجدد على بطاقة التموين، كتابة اسم الوالدة (الاسم الأول). |
5. لـ اضافة المواليد الجدد على بطاقة التموين، لا بد من الضغط على خانة خدمات التموين |
6. اختيار إضافة أفراد أسرتي غير المقيدين تموينيا وبدء خدمة في إضافة مواليد جدد على بطاقة التموين. |
7. كتابة اسم الابن أو الابنة المراد إضافته على بطاقة التموين، ولابد أن يكون الاسم رباعيًا. |
8.لـ إضافة المواليد الجدد على بطاقة التموين، يجب إدخال الرقم القومي الخاص بالابن أو الابنة. |
9. كتابة صلة القرابة (ابن) أو(ابنة) واختيار الصفة «ضم أبناء»لـ إضافة المواليد على بطاقة التموين. |
10. وأخيرا، الضغط على خيار (إضافة)، لـ اضافة المواليد الجدد على بطاقة التموين. |
اقرأ أيضا:
رسميا.. إضافة المواليد الجدد على بطاقة التموين 2022 «تفاصيل»
الآن.. موقع إضافة المواليد الجدد على بطاقة التموين 2022 «رابط مباشر»
الآن.. شرط واحد لإضافة الزوجة على بطاقة التموين «تفاصيل»
الآن.. إضافة المواليد الجدد على بطاقة التموين قبل نهاية شهر نوفمبر «تفاصيل»
الآن.. متاح إضافة المواليد الجدد على بطاقة التموين مع بداية شهر ديسمبر «الرابط والخطوات»
إضافة الزوجة على البطاقة التموينية بطاقات التموين وزارة التموين والتجارة الداخلية بطاقات التموين تحديث بطاقات التموين
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: بطاقة التموين التموين
إقرأ أيضاً:
كندا تسجل أعلى معدل للهجرة العكسية
ألبرتا- كانت كندا حتى وقت قريب، ينظر إليها وجهة مثالية وجذَّابة وملاذا للمهاجرين، يطمح كل شاب وعائلة الوصول إليها لتحقيق أحلامهم، لوفرة فرص العمل فيها ونظام هجرتها المُيسر.
غير أن صورة "أرض الأحلام والفرص" كما توصف، بدأت تتبدد أمام واقع متغير يفرض تحديات متزايدة على القادمين الجدد، نتيجة الأزمات التي أرهقت البلاد، ليصطدم الوافدون إليها بواقع صعب وقاسٍ تتلاشى فيه أحلامهم وآمالهم المنشودة لحظة وصولهم إليها.
وحسب بيانات رسمية صدرت عن هيئة الإحصاء الكندية، غادر أكثر من 106 آلاف و134 شخصا البلاد بشكل دائم خلال عام 2024، وهو أعلى رقم يسجل للهجرة الخارجية منذ 1967. وتعد هذه الأرقام مؤشرا على ظاهرة "الهجرة العكسية" المتنامية، والتي يرى فيها مراقبون انعكاسا مباشرا لأزمات اقتصادية واجتماعية باتت تؤثر في قدرة الوافدين الجدد على الاستقرار وتحقيق تطلعاتهم.
صدمة وتحدياتمالك عمار، شاب عربي، وصل إلى مقاطعة ألبرتا في 2020، حاملًا شهادة في برمجة الحاسوب وطموحات كبيرة لبناء حياة جديدة ومستقبل أفضل، كان مدفوعًا بصورة وردية عن بلد الفرص والاقتصاد المزدهر، والتنوع الثقافي، لكنه -كما يقول- اصطدم منذ الأشهر الأولى بواقع مختلف تمامًا عما كان يُروَّج له عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
إعلانمالك (30 عاما) الذي كان يعمل في ليبيا قبل وصوله لكندا في منظومة الجوازات بالمعابر الحدودية، حَلُم بالعمل في شركات البرمجة في كندا وصقل مهاراته، وبعد وصوله بدأ بإرسال سيرته الذاتية إلى عشرات الشركات، لكنه سرعان ما اكتشف أن سوق العمل الكندي يشترط المرشحين ذوي "الخبرة الكندية"، إضافة إلى علاقات مسبقة، ومعادلة الشهادات الجامعية التي تستغرق وقتا طويلا ورسوما مالية.
ولذا، لم يكن لديه خيار سوى المباشرة بأعمال مختلفة لا تتناسب مع تخصصه وطموحه، فعمل في مسلخ لحوم ومطاعم وفي البناء وتربية الحيوانات في المزارع، براتب 15 دولارا كنديا (11 دولارا أميركيا) في الساعة.
ويقول للجزيرة نت "كنت أعمل 10 ساعات يوميا، ومعظم دخلي كان يذهب لتأمين إيجار السكن وباقي الفواتير والتأمين، مما جعل ادخار المال شبه مستحيل".
ولم يصطدم مالك بصعوبات سوق العمل فحسب، بل واجهه تحد آخر أثَّر على استقراره، وهو إجراءات الحصول على الإقامة الدائمة ومتطلباتها والانتظار سنوات طويلة لذلك، إذ بدأ مالك يشعر بالإحباط المتزايد ويتساءل كيف سيكون حاله إذا تزوج وزادت التزاماته، ليقرر في أبريل/نيسان 2025 وبعد 5 سنوات من الإقامة في كندا، مغادرتها والعودة إلى بلاده، بحثا عن ظروف معيشية أفضل.
وقصة مالك ليست استثناء، بل تعكس واقع كثير من الشبان العرب الذين يصلون إلى كندا بحثًا عن حياة أفضل، ورغم حملهم للمؤهلات العلمية والخبرات العالية، يجدون أنفسهم مضطرين للعمل في وظائف مؤقتة أو دون مستوى مؤهلاتهم، لصعوبة متطلبات سوق العمل الكندي.
وارتفع معدل البطالة في كندا إلى 7%، خلال شهر مايو/أيار الماضي، مسجلا بذلك أعلى مستوى له منذ ما يقرب من 9 سنوات، باستثناء فترة جائحة كورونا، في حين بلغ عدد العاطلين عن العمل 1.6 مليون شخص بزيادة تقارب 14% مقارنة بـ2024، وفق هيئة الإحصاء الكندية، كما أظهرت بيانات مستقاة من مواقع التوظيف أن إعلانات الوظائف انخفضت بنسبة 22%.
من جانبه، يروي أحمد زقوت (40 عاما) للجزيرة نت، تجربته في سوق العمل كوافد جديد إلى كندا وصل حديثا مع أسرته المكونة من زوجته و3 أطفال، طامحًا بالاستقرار والنجاح المهني، لكنه اصطدم بسوق عمل معقد يشترط "الخبرة الكندية" للحصول على وظيفة، وكذلك إلى شبكة معارف محلية للدفع به في سوق العمل.
إعلانورغم شهادته الجامعية في الصحافة والإعلام، وخبرته الممتدة 23 عامًا في التصوير الصحفي والتغطية الإخبارية، وعمله مع وكالة رويترز لـ20 عامًا، ونيله جوائز دولية، وتحدثه للغة الإنجليزية، فقد تم استبعاده من الوظائف التي تقدم لها.
ويقول للجزيرة نت، وقد بدا محبطا، "تقدمت لوظائف في مجالي وأقل من مستوى تعليمي وخبرتي، إلا أنه وبكل مرة يتم استبعادي، لمتطلبات سوق العمل المتعارف عليها، ولأن مستوى خبراتي أعلى من الوظائف المعروضة".
ورغم الرفض المتكرر من الشركات بسبب كونه قادما جديدا، وأمام هذا الواقع، اضطر أحمد للعمل في توصيل الطلبات والبناء وإزالة الثلوج، وذلك لتغطية إيجار السكن المرتفع ومصاريف عائلته والفواتير الشهرية، مؤكدا مواصلته التقديم للوظائف في مجاله، والتمسك بطموحه وأهدافه لتحقيقه فرصته في كندا.
وتشير تقارير محلية، إلى أن 70% من أرباب العمل في كندا يشترطون خبرة محلية كندية، ونحو 35% من المهاجرين لا يملكون شهادات معترفا بها، و52% لا يجيدون اللغتين الإنجليزية أو الفرنسية، مما يشكل عائقًا كبيرا أمام المهاجرين الجدد الذين يفتقرون لهذه المتطلبات في بداية مسيرتهم.
مفاتيح العمل والاندماج
بدروها، قالت مستشارة إعادة التوطين والاندماج، سفين صالحة، إن القادمين الجدد خاصة العرب يواجهون تحديات تعيق اندماجهم بسوق العمل والمجتمع، كصعوبة الحصول على عمل في التخصص بسبب ضعف إتقان اللغة، وغياب "الخبرة الكندية" المطلوبة من أرباب العمل، وعدم الاعتراف بالمؤهلات العلمية من خارج كندا، مما يتطلب معادلة معقدة.
كما يعانون نقص المعرفة بالمصادر الداعمة مثل برامج اللغة وخدمات العمل، ويواجهون عوائق ثقافية بسبب اختلاف العادات قد تؤدي إلى العزلة، إضافة لضغوط نفسية ومالية ناتجة عن تكاليف الحياة وقلق المستقبل، مما يؤثر سلبًا على صحتهم النفسية ويزيد من المشكلات العائلية.
إعلانوتنصح صالحة، وهي وافدة إلى كندا منذ 8 سنوات وتجاوزت التحديات ذاتها، وتركت بصمة واضحة في مجتمعها المحلي، وحصلت مؤخرا على جائزة "المواطن المؤثر" من حكومة ألبرتا، بأن يبدأ القادمون بتعلم اللغة عبر برامج مجانية لتحسين التواصل والعمل، والبدء بعمل مؤقت أو تطوعي للحصول على "الخبرة الكندية" وفهم ثقافة العمل، ومعادلة المؤهلات الأكاديمية مبكرًا، والتفكير في تغيير التخصص ليناسب سوق العمل مع قبول فوائده طويلة الأمد.
وتؤكد، أنه رغم صعوبة التحديات في البداية، فإن فهم النظام الكندي، يتطلب التحلي بالصبر، وتقبل المرونة في المسار المهني والاجتماعي، تُعد مفاتيح أساسية لتحقيق الاندماج والاستقرار، معتبرة أن بناء الثقة بالنفس والانفتاح على التغيير عنصران حيويان لنجاح الرحلة في كندا.
تظل كندا وجهة جذَّابة للمهاجرين العرب، لكن استمرار ارتفاع تكاليف المعيشة وتحديات سوق العمل قد يزيد معدلات الهجرة العكسية، خاصة في أونتاريو التي شهدت 48% من حالات المغادرة في 2024.
ولضمان الاحتفاظ بالمهاجرين المهرة، تحتاج الحكومة لاستثمار في السكن الاقتصادي، وتسريع تقييم المؤهلات، وتوسيع برامج التوطين، أما بالنسبة للمهاجرين العرب، فإن التخطيط الجيد وتعلم اللغة، وبناء شبكة معارف قوية هي مفاتيح النجاح في سوق العمل الكندي.