“أراضي دبي” تدعو الملاك إلى الإستعانة بمكاتب التقييم المرخصة بشأن “ضريبة الشركات”
تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT
أكدت دائرة الأراضي والأملاك في دبي أنه يمكن للملاك الرجوع إلى القائمة المعتمدة بأسماء الشركات ومكاتب التقييم المرخصة بإمارة دبي على موقعها الرسمي dubailand.gov.ae وعلى تطبيق “دبي ريست” لضمان توافقها مع متطلبات تطبيق ضريبة الشركات وفق المرسوم بقانون رقم 47 لسنة 2022.
وتهدف هذه التوجيهات إلى مساعدة الشركات على تفادي الوقوع تحت أي طائلة قانونية أو مخالفات مالية ودعمها لمواصلة تحقيق النمو والإسهام في تطور قطاع دبي العقاري وازدهاره.
ولضمان اتباع تلك الأطراف نهجاً عادلاً وشفافاً فيما يتعلق بالأصول والالتزامات المحتفظ بها وتسهيل عملية تحديد الميزانية الافتتاحية قبل سريان النظام الجديد تنصح الدائرة الملاك بضرورة الرجوع إلى القرار الوزاري رقم 120 لسنة 2023 في شأن الأحكام الانتقالية لضريبة الشركات وتحديداً البند 3 من المادة الثانية من القرار “يحدد المبلغ المستخدم كقيمة سوقية للأموال غير المنقولة المؤهلة من قبل الجهة الحكومية المعنية المختصة في الدولة”.
وأشارت الدائرة إلى أن الرجوع إلى هذا القرار يضمن للملاك الانتقال السلس من فترة ما قبل تطبيق قانون ضريبة الشركات وتسهيل عملية تحديد الميزانية الافتتاحية.
وسينطبق القرار الوزاري على بعض الأصول والالتزامات مثل الأموال غير المنقولة والأصول غير المادية والأصول المالية والالتزامات المالية التي تمتلكها الأعمال قبل دخول نظام قانون ضريبة الشركات حيز التنفيذ.
يشار إلى أن القرار يوفر المزيد من المرونة لقطاع العقارات، ويكون للأعمال ذات الأموال غير المنقولة المحتسبة على أساس التكلفة التاريخية خيار تحديد أساس التسهيل إما بإستخدام طريقة تقسيم الوقت أو طريقة التقييم ما يتيح للمجموعات تحديد النتيجة الأكثر ملاءمة لهما على الأموال غير المنقولة لكل واحد من الأصول.وام
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: ضریبة الشرکات
إقرأ أيضاً:
عركَة داخل “جحر ثعالب الإطار”بشأن حصص الوزارات النفط في مقدمتها
آخر تحديث: 10 دجنبر 2025 - 1:49 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف الإطاري عائد الهلالي،الأربعاء، عن وجود صراع سياسي حول وزارة النفط، لافتا الى ان هذا الصراع من شأنه تغيير الخارطة السياسية للوزارات وخصوصا السيادية.وقال الهلالي في حديث صحفي، ان “النقاشات مازالت مستمرة داخل الاطار التنسيقي كونه لم يتوصل بعد الى رؤية مشتركة تجمع القيادات السياسية حول شخصية من الممكن ان تكون هي المرشحة لمنصب رئيس الوزراء”.واضاف ان “الاطار انشغل خلال الفترة الماضية بتقسيم المغانم وتوزيع الوزارات وحصل هناك صراع مابين بعض الجهات على وزارة النفط حصراً خاصة بين المالكي والحكيم، وبالتالي فأن هناك تغيير في الخارطة السياسية للوزارات وخصوصا السيادية منها بين المكونات الثلاثة”.وبين ان “الوقت مازالمبكرا للحديث عن تسمية الرئاسات الثلاث، خصوصا ان هناك عدم اتفاق لدى المكونات الاخرى على المناصب الرئاسية”.