الراي:
2025-05-11@00:05:20 GMT

زيدان يقترب من منصب إداري

تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT


ينوي النجم السابق الفرنسي زين الدين زيدان الانضمام إلى نادي أولمبيك مرسيليا وتولي منصب المدير العام، بحسب صحيفة «فرانس بلو بروفانس» الفرنسية.
ويتجه زيدان لقبول هذه المهمّة مع النادي الجنوبي، لكن هذا القرار سيكون مشروطاً ببيع النادي، حيث وصلت المفاوضات إلى مرحلة متقدمة، بحسب الصحيفة.
هذا الانتقال المحتمل لزيدان إلى مرسيليا أثار اهتماماً كبيراً في عالم اللعبة، وتكهنات حول تغييرات كبيرة في هيكل وإدارة النادي الفرنسي الوحيد المتوّج بدوري أبطال أوروبا عام 1993.


على الرغم من أن نادي مرسيليا أو زيدان لم يصدرا أيّ تعليقات رسمية حول هذا الموضوع، فمن المتوقع أن يتم الكشف عن المزيد من التفاصيل حول هذا التعاون المحتمل في المستقبل القريب.

المصدر: الراي

إقرأ أيضاً:

الطلاق الشفهى أزمة تهدد الزوجات.. كيف يحمى القانون الزوجات من تبعاته ؟

في لحظة غضب، قد تخرج كلمة - أنتي طالق - دون وعي، لتهدم بيوت، وتضيع حقوق، ويلقى بمصير أسرة كاملة إلي مصير مجهول، ليشكل الطلاق الشفهي، أزمة كبيرة بالنسبة لكثير من السيدات، ويتركهن دون إثبات لموقفهن القانوني بعد أن أصبحن معلقات علي ذمة أزواجهن دون أي حقوق شرعية.

وخلال السطور التالية نرصد أبرز الأزمات الخاصة بالطلاق الشفهي وكيف حمي القانون السيدات من تبعاته.

وخطورة الطلاق الشفهي تتمثل في أنه يحدث غالبًا دون شهود، دون وثائق، ودون إثبات رسمي، فلا الزوج يوثق، ولا الزوجة تدري إن كانت لا تزال زوجة أم مطلقة، وهنا تبدأ دوامة الضياع، خاصة حين يُنكر الزوج الطلاق، أو يرفض الاعتراف به .

الشرع الإسلامي، بحسب آراء فقهية متباينة، يعترف بالطلاق الشفهي إذا استوفى شروطه، لكن مؤخرًا، تزايدت الدعوات المطالبة بعدم الاعتداد إلا بالطلاق الموثق رسميًا، حماية للمرأة، وصونًا للأطفال، وحماية للأسرة التي قد تدمر بسبب كلمة تلقى من قبل الأزواج بلا ضوابط.

وأوضح المستشار علي عصام الطباخ الخبير القانوني المختص قائلا: لا توجد عقوبة جنائية مباشرة على من يطلق شفهيًا، ولكن الإضرار المتعمد بالطرف الآخر أو إنكار الحقوق بعد الطلاق قد يدخل صاحبه في دائرة التجريم، مثل الامتناع عن الإنفاق أو إثبات النسب أو الامتناع عن التوثيق الرسمي، وهو ما يخضع لقوانين الأحوال الشخصية، وقد تصل العقوبة فيه للحبس أو الغرامة بحسب الحالة.

وأكد الطباخ:" بين ما هو شرعي وما هو قانوني، تبقى الضحية الأولى في كثير من الحالات امرأة لا تدري ما مصيرها، وأبناء يسحبون دون ذنب إلى ساحات الصراع، فالطلاق الشفهي ليس مجرد مسألة فقهية، بل قضية تمس نسيج المجتمع كله".

 







مشاركة

مقالات مشابهة

  • كيف تستخدم الولايات المتحدة المساعدات الإنسانية لتحقيق مكاسب استراتيجية؟
  • 33 قتيلا في تصعيد للمواجهات بين الجيش وقوات الدعم بالسودان
  • المرور على 863 منشأة طبية خاصة وتنفيذ 30 قرار غلق إداري.. خلال شهر
  • ملتقى إداري ببهلا يعزّز مهارات قيادات التعليم المبكر
  • اقتصادي: القروض في العراق ضمن قائمة القروض غير المنتجة
  • خطيب جامع بطرابلس: داء ليبيا في “الشلافطية” المتخلفين
  • الطلاق الشفهى أزمة تهدد الزوجات.. كيف يحمى القانون الزوجات من تبعاته ؟
  • بوداوي مرشح لجائزة أفضل لاعب في نادي نيس الفرنسي هذا الموسم
  • فتح الله زيدان يكشف موقف فتوح من مواجهة سيراميكا كليوباترا
  • «آي صاغة»: الذهب يتراجع مع الاتفاق التجاري الأمريكي البريطاني المحتمل