جمال شعبان يكشف سبب خلافه مع هبة قطب: «الكلام ده مينفعش على المشاع» (فيديو)
تاريخ النشر: 7th, July 2023 GMT
كشف الدكتور جمال شعبان عميد معهد القلب الأسبق، سبب خلافه مع الدكتورة هبة قطب استشاري العلاقات الزوجية.
أخبار متعلقة
تامر أمين يكشف مفاجأة: «ابن النادي» يعود إلى الأهلي (فيديو)
تامر أمين يقترح زيادة الرواتب 30%: لن تتحمل الدولة جنيهًا واحدا
تامر أمين: إمام عاشور أهلاوي لمدة 4 سنوات «شبه نهائي»
وقال «شعبان» خلال لقائه مع الإعلامية إيمان أبوطالب في برنامج «بالخط العريض» على شاشة الحياة، اليوم الجمعة، إنه درس Sexology أو علم الجنس في كلية الطب، بطريقة علمية وفي محفل ومعهد علمي.
وأضاف أنه يرفض إتاحة هذا العلم على المشاع «الكلام ده مينفعش يكون على المشاع»، واستخدام الألفاظ الصريحة، ما يعطي فرصة لبعض أصحاب النفوس المريضة للخوض مع الخائضين.
وأوضح عميد معهد القلب الأسبق أنه مع تدريس هذا العلم وهذه الثقافة ولكن في محافل علمية، مشيرًا إلى أن أشخاص قليلة الثقافة، وهذا الأمر يفتح المجال لأصحاب الشخصيات المنحرفة.
المصدر: المصري اليوم
إقرأ أيضاً:
أمين الفتوى: التجرؤ على إصدار الفتوى بغير علم كبيرة من الكبائر «فيديو»
حذر الشيخ محمد كمال، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، من خطورة التجرؤ على إصدار الفتوى بغير علم أو دون تخصص، مؤكداً أن هذه الظاهرة تمثل تعديًا خطيرًا على حق الله وحق العلم، وتُعد كبيرة من الكبائر التي حذر منها الله عز وجل في كتابه الكريم.
وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حوار مع الإعلامية زينب سعد الدين، ببرنامج فتاوى الناس، المذاع على قناة الناس، اليوم الخميس، أن الله تعالى قال في محكم التنزيل: «ولا تقولوا لما تصف ألسنتكم الكذب هذا حلال وهذا حرام لتفتروا على الله الكذب، إن الذين يفترون على الله الكذب لا يفلحون»، مشيراً إلى أن من يقول هذا حلال وهذا حرام من تلقاء نفسه، دون دراسة أو تأهل شرعي، فإنما يفتري الكذب على الله عز وجل، وهو أمر شديد العقوبة.
وأكد أن الفتوى ليست مجالًا للاجتهاد الشخصي غير المبني على علم، مشددًا على ضرورة الرجوع إلى أهل العلم والتخصص، كما قال الله تعالى: «فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون»، مشيرًا إلى أن الصحابة رضوان الله عليهم - رغم ملازمتهم للنبي صلى الله عليه وسلم - كانوا يتورعون عن الفتوى، ويردّون السائلين إلى من يرونه أعلم منهم.
وسرد مثالًا على ذلك من قول الصحابي الجليل البراء بن عازب، الذي قال: «أدركت 300 من الصحابة ممن شهدوا بدرًا، كلما سُئل أحدهم سؤلاً، قال: اذهب إلى فلان»، مشيرا إلى أن ذلك يدل على عِظَمِ مقام الفتوى، وأنها ليست مجرد معلومات تُقال، بل علم له أصول وضوابط ومسؤولية أمام الله والناس.
وأكد على أن على المسلم أن يكون حذرًا في أمر الدين، وألا يتلقى فتواه إلا من أهل التخصص، حفاظًا على دينه وأمانته، ناصحا بعدم الانجرار وراء من يطلقون الأحكام بغير علم في وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي، فالدين أمانة لا يحق لكل أحد أن يتكلم فيه دون علم.