المزاحمية – محمد الثاقب
تنطلق يوم غدٍ الأربعاء 1 / 5 / 1445 هـ فعاليات مهرجان الورد والتين بنسخته الثانية على شرف سعادة محافظ المزاحمية خالد العجمي والذي تنظمه وزارة البيئة والمياه والزراعة بمحافظة المزاحمية في مقر نادي المزاحمية، ويستمر المهرجان الذي يعد الأول على مستوى المنطقة لمدة 6 أيام، ويهدف إلى التعريف بإنتاج مزارع المحافظة من الورد والتين بكافة أنواعهما تزامنًا مع وفرة موسم التين في المحافظة.

و تحظى محافظة المزاحمية بإنتاج أنواع وأصناف مميزة من الورد والتين، وتُعدّ من أجود وأفضل الأنواع التي تشكل بعدًا غذائيًا واقتصاديًا مهمًا.

وأنهى مكتب الوزارة بالمحافظة وبمشاركة الجهات الحكومية جميع استعداداته للمهرجان لتعزيز الحراك الاقتصادي الزراعي وزيادة حجم المبيعات بما يتوافق مع رؤية المملكة 2030، لتحقق المملكة الاكتفاء والأمن الغذائي والعمل على تذليل جميع الصعاب التي تواجه المزارعين، وتم تخصيص مواقع للأسر المنتجة وأن الدعوة عامة للجميع لزيارة المهرجان.

اقرأ أيضاًالمجتمع“المياه الوطنية” تنتهي من تنفيذ شبكات المياه بمخطط الفضيلة جنوب جدة

وتتميز محافظة المزاحمية بمزارع عديدة متخصصة في زراعة الورد والتين بأنواع متعددة، حيث يبلغ عدد إنتاج الورد سنويًا بـ 12 مليون وردة سنويًا وأنواع مختلفة كالورد الجوري بأنواعه وزهور الأقحوان والزنبق والجبسوفيليا، إضافة إلى العديد من نباتات الظل المزهرة.

كما تتميز بزراعة التين، حيث يبلغ عدد أشجار التين 300 ألف شجرة بأنواع مختلفة كالتين الإسباني الأخضر والتين البروان والتين السلطاني الأخضر بمعدل إنتاج 18 ألف طن سنويًا

المصدر: صحيفة الجزيرة

كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية

إقرأ أيضاً:

تقرير عبري: احتلال غزة سيكلّف إسرائيل 180 مليار شيكل سنويًا

حذّر مسؤولون في وزارة المالية الـ"إسرائيلية" من أن خطة الحكومة لاحتلال قطاع غزة قد تُثقل الخزينة بتكاليف سنوية تتراوح بين 120 و180 مليار شيكل، وهو ما قد يرفع العجز المالي إلى نحو 7% هذا العام وزيادة بنسبة 2% في العجز.

وحذّر مسؤول في الوزارة من أن يؤدي هذا إلى خفض جديد في التصنيف الائتماني لـ(إسرائيل) إلى مستويات مماثلة لدول مثل بيرو وكازاخستان، مشددًا على أن استمرار النهج الحالي يكشف عن "غياب الجدية لدى الحكومة في إدارة الاقتصاد أثناء أزمة أمنية".


احتلال غزة سيفاق العبء الضريبي على الـ"إسرائيليين"
ويعني ذلك بالنسبة للـ"إسرائليين" زيادة كبيرة في العبء الضريبي ، وتخفيضات في الخدمات الأساسية كالصحة والرعاية الاجتماعية والتعليم، وزيادة العبء على جنود الاحتياط وعائلاتهم.

ووفقًا لما أورده موقع يديعوت أحرونوت العبري ، فإن تقديرات الوزارة تشير إلى أن النفقات اليومية للعمليات العسكرية ، بما في ذلك تعبئة مئات الآلاف من جنود الاحتياط، تصل إلى نحو 350 مليون شيكل، أي ما يعادل 10 إلى 11 مليار شيكل شهريًا، استندا لحساب التكلفة الشهرية لجندي الاحتياط وهي 30 ألف شيكل , دون الأخذ في الاعتبار التكلفة الإضافية لتمديد خدمة الجنود النظاميين.

ولا تزال هذه الحسابات مبنية على تقديرات أولية ، بحسب تقرير للقناة 12 العبرية , إذ لا يوجد حتى الآن تفصيل كامل للخطة العملياتية , حيث استند تقدير التكلفة إلى عملية ما يسمى "عربات جدعون"، التي كلّفت إسرائيل 25 مليار شيكل.

ومن المتوقع أن يتطلب التقدم نحو حكومة عسكرية في قطاع غزة ، هو التوجه الذي يسعى إليه وزير المالية بتسلئيل سموتريتش، والذي سيكلف إسرائيل مبالغ سنوية ثابتة تبلغ حوالي 20 مليار شيكل، وفقًا لحسابات داخلية أجرتها مؤسسة الجيش الإسرائيلي.


كالكاليست: احتلال غزة سيكون المقامرة الأعلى تكلفة لإسرائيل
ووسط تجاهل للتبعات الاقتصادية ,  لم تُطرح خطة احتلال غزة للنقاش المالي في الكنيست أو الحكومة حتى الآن , فيما يخشى مسؤولون في حكومة نتنياهو أن تستهل (إسرائيل) عام 2026 بلا موازنة معتمدة ، الأمر الذي قد يضر بالاستثمارات والنمو الاقتصادي ، خاصة مع التراجع المتوقع في إيرادات الضرائب نتيجة الأضرار التي ستلحق بالشركات والقطاعات التجارية.

ويأتي ذلك فيما تستعد الحكومة لتحويل 42 مليار شيكل إضافية إلى ميزانية "الدفاع" ، ما يزيد الضغط على المالية العامة.

بدورها , قالت صحيفة كالكاليست الاقتصادية العبرية , إن هناك مؤشرات متزايدة على أن خطة الاحتلال الكامل لقطاع غزة لن تكون مجرد مغامرة عسكرية، بل مقامرة قد تكون الأعلى تكلفة في تاريخ إسرائيل.

ولا تقف التحذيرات عند حدود الآثار الاقتصادية ، فقد أوضح مصدر في المؤسسة الأمنية الإسرائيلية أن الـ" دخول إلى غزة مجددا سيكون بمثابة مستنقع عسكري وأمني من طراز مختلف تماما".

وفجر الجمعة 8 آب / أغسطس ، أقر المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر "الكابينت" خطة عرضها رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو لإعادة احتلال قطاع غزة بالكامل تبدأ عبر تهجير سكانها البالغ عددهم نحو مليون نسمة إلى الجنوب، ثم تطويق المدينة وتنفيذ عمليات توغل في التجمعات السكنية.

فيما لم تعقد حكومة تل أبيب حتى الآن اجتماعا واحدا لمناقشة التأثير المالي للاحتلال العسكري الكاملة لقطاع غزة رغم التحذيرات.

مقالات مشابهة

  • السفير البرتغالي يزور فعاليات المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور
  • الذهب يسجل أفضل أداء نصف سنوي منذ عام 2007
  • تقرير عبري: احتلال غزة سيكلّف إسرائيل 180 مليار شيكل سنويًا
  • عصير البطيخ بماء الورد
  • العياصرة يفتتح فعاليات مهرجان القيصر للشعر الفصيح
  • عزز مكانته كأحد أبرز فعاليات الصيف.. أكثر من 130 ألف زائر لـ «مهرجان قطر للألعاب»
  • إنتاج 63 ألف طن سنويًا.. تنوع أصناف "الشمّام" بأسواق المملكة
  • حملة “النظافة ثقافة” تنطلق في اللاذقية بمشاركة فعاليات رسمية وتطوعية
  • القافلة الثالثة من مهرجان الأردن الدولي للطعام تنطلق لدعم غزة بـ300 طن مساعدات
  • حماد يشارك في فعاليات النسخة الثانية من مهرجان “صيف بنغازي”