"روحي فيك".. نور محمود يكتشف حقيقة والد عائشة بن أحمد
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
شهدت أحداث الحلقة الثامنة من حكاية «روحى فيك» ضمن حكايات مسلسل «55 مشكلة حب»، للنجمة عائشه بن أحمد وآخرين، العديد من الأحداث الهامة والمثيرة، وذلك بعد أن تم عرضها مساء اليوم على قناة ON الفضائية وعبر منصة Watch It الإلكترونية، فى الثامنة مساءً بتوقيت القاهرة.
جاء في بداية أحداث الحلقة الثامنة من حكاية "روحي فيك"، مشهد فلاش باك، ل "جميلة_ عائشة بن أحمد" في عام 1980، والتي تم الكشف عن هويتها وهي والدة "الطفل_ مالك"، وكانت في المشهد في إحدى المعارض ومعها نفس اللوحة التي ترسمها حاليا "سحر_ عائشة بن أحمد وزوجها خالد_ محمد كيلاني".
كما شهدت الحلقة 8 من حكاية "روحي فيك"، حول حديث "ثابت _ نور محمود مع حماته رقية_ ألفت إمام، عن معالجته ل "سحر_ عائشة بن أحمد"، وأنهما أتفقا سويا على ذلك، ولكنه إنفعل عليها بعد أن أكتشف أنها لم تصارحه بما حدث في الماضي وحقيقة وفاة والد سحر والذى يدعى إسمه "نعمان_ حسام فياض"، وأنه كان "ملبوس" ومتزوج من جنيه يدعى إسمها "نعيمه" وانتهى به المطاف إلى أن يموت مشنوقا.
وتعاركت "ندى_ هلا السعيد" مع صديقتها "سحر _ عائشة بن أحمد"، وصارحتها بحقيقتها كاملة وقررت أن ترك العمل معها وتبتعد عنها
وأنتهت الحلقه 8 من حكاية «روحى فيك»، على زواج "حازم_ فراس سعيد من ندى_ هلا السعيد "، عند الشيخ "حارس_ ماجد جاب الله"، وأثناء رقص العروسين جاءت "ياسمين _ سمر مرسي" وهي تحمل بوكيه ورد، لكى تشاهد زوجها وهو يتزوج عليها، فوقع الورد من يدها وذهبت.
تعرض حكاية "روحى فيك" من يوم الأحد إلى يوم الخميس على قناة ON الساعة 8 مساءً وتعاد الساعة 1 صباحاً والساعة 12ظهراً، كما أن تعرض على قناة ON دراما الساعة 10 مساءً وتعاد الساعة 10 صباحاً والساعة 5 مساءً، بالإضافة إلى عرض الحلقات بالتزامن على منصة watch it الأصلية.
حكاية «روحى فيك» هى الحكاية الرابعة والأخيرة من مسلسل «55 مشكلة حب» والذى تتضمن نخبة من النجوم أبرزهم: النجمة عائشة بن أحمد، نور محمود، فراس سعيد، محمد كيلانى، هلا السعيد، سمر مرسى، مؤمن نور، محمد عبد العظيم، ريم رؤوف، ألفت إمام وعدد آخر من الفنانين ومجموعة من ضيوف الشرف وعلى رأسهم النجم منذر ريحانة، حسام فياض وآخرين، من قصة وسيناريو وحوار أحمد عثمان وإخراج الأردنى محمد لطفي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: روحى فيك عائشة بن أحمد 55 مشكلة حب عائشة بن أحمد من حکایة روحى فیک
إقرأ أيضاً:
بعد حريق لوكيشن مسلسل نجل الزعيم.. تعرف على حكاية 90 عامًا من الفن في «ستوديو مصر»
بعد اندلاع حريق داخل أحد الاستديوهات التابعة لـ ستوديو مصر بمنطقة الهرم، منذ يومين، بـ لوكيشن تصوير مسلسل «الكينج» للفنان الشاب محمد إمام، والمقرر عرضه فى رمضان 2026، اكتشف الكثيرون أن معلوماتهم عن ستوديو مصر تكاد تكون منعدمة.
تلقت الأجهزة الأمنية بلاغًا يفيد بتصاعد أدخنة من داخل ديكور مسلسل الكينج، وعلى الفور انتقلت قوات الحماية المدنية إلى مكان البلاغ، وتمت السيطرة على النيران وإخمادها قبل امتدادها إلى باقى مواقع التصوير أو الاستديوهات المجاورة.
وتم إبلاغ الأجهزة المختصة، التي تباشر الفحص والتحرى للوقوف على أسباب اندلاع الحريق وملابساته، فيما لم تُعلن حتى الآن أى بيانات عن وقوع إصابات.
تم افتتاح ستوديو مصر فى السابع من مارس عام 1935، ليساهم فى ذلك الوقت فى دعم وتقدم السينما فى مصر، وذلك من خلال شركة مصر للتمثيل والسينما التى كانت إحدى المؤسسات العملاقة التى انشأها الاقتصادي المصرى الكبير طلعت حرب منذ عام 1927.
وكان طلعت حرب يؤمن بأن تجديد الاقتصاد فى مصر لن يتم إلا إذا ازدهرت الثقافة واستنارت العقول بالأفكار الجديدة والثقافة الرفيعة، وكان يؤمن أيضا بأن الثقافة استثمار كبير، وإيماناً منه بضرورة تدعيم الثقافة والفنون ونشر الوعى قام بتأسيس شركة مصر للتمثيل والسينما «ستوديو مصر» لإنتاج أفلام مصرية لفنانين مصريين مثل أم كلثوم، محمد عبد الوهاب وغيرهما.
أنتج ستديو مصر فيلما قصيرا لمدة عشر دقائق للإعلان عن المنتجات المصرية، كما أنتج نشرة أخبار أسبوعية عن الأحداث فى مصر يتم عرضها فى دور العرض قبل بداية أى فيلم.
وقام أستوديو مصر بإرسال البعثات الفنية من المصريين إلى أوروبا لتعلم فنون التصوير والإخراج والديكور والمكياج، فسافر أحمد بدرخان - موريس كساب (إخراج)، حسن مراد - محمد عبد العظيم (تصوير) - مصطفى والى (صوت)، ولى الدين سامح (ديكور)، نيازى مصطفى (مونتاج)، وتم تعيين الفنان أحمد سالم مديراً لاستوديو مصر.
وقد أكد طلعت حرب على أهمية السينما وخطورة دورها عندما قال: «إننا نعمل بقوة اعتقادية وهى أن السينما صرح عصرى للتعليم لاغنى لمصر عن استخدامه فى إرشاد سواد الناس».
بدأ انتاج الافلام الروائية الطويلة، بفيلم (وداد) عام 1935 لكوكب الشرق أم كلثوم، ومنذ افتتاح هذا الصرح السينمائى الكبير وحتى الآن شهد تطوراً كبيراً فى كافة المجالات سواء الفنية أو التكنولوجية فى مجالات الديكور والتصوير والمونتاج وكذلك البلاتوهات المخصصة للتصوير، وقد كان لاستديو مصر دوراً ايجابياً فى تاريخ الإنتاج السينمائى الرفيع فى مصر وساهم في دعم موقع مصر الريادى فى المجال الفنى وأكد جدارتها فى أن تكون عاصمة الفن فى الشرق.
أقيم استديو مصر على مساحة كبيرة من الأرض، تضم أكثر من بلاتوه للتصوير ويضم ورشاً للديكور وغرفاً للممثلين ومخازن للملابس ومعدات التصوير السينمائى، وقد اهدى رائد السينما الكبير الفنان محمد بيومى استديو مصر عدداً من الات التصوير السينمائى، كما يضم الاستديو أشهر ديكور للحارة المصرية التى تتضمنها مشاهد كثيرة للافلام السينمائية.