الكتيبة الثالثة باللواء الثاني دعم واسناد المنتشرة بخبر المراقشة تحتفظ بقارب الصيد الخاص بالمواطن احمد النائب
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
خبر المراقشة / عدن الغد/ خاص
بعد تلقيها لبلاغ من احد الصيادين بالعثور على احد القوارب يطفو على سطح البحر دون وجود اي شخص على متنه ,قامت على اثره قوة من الكتيبة الثالثة التابعة للواء الثاني دعم واسناد بقيادة الرائد/ خالد علاو المرقشي والمنتشرة على الشريط الساحلي لتامينه من عمليات التهريب التي انتشرت مؤخراً وبكثرة بالنزول الى موقع البلاغ وبعد الفحص والتدقيق وجمع البيانات والأدلة ومطابقتها مع بلاغ مقدم في اليومين الماضيين من مالك احد قوارب الصيد يدعى احمد النائب من ابناء مدينة شقرة الساحلية يفيد باختفاء قارب يخصه وعلى ظهرة محركان بقوة 65 و60حصان وحسب إفادة الشهود من بعض الصيادين بان القارب يتبع الصياد/ احمد النائب
ومن باب المسؤولية والحرص الدائم بالمحافظة على ممتلكات وارواح المواطنين قام الرائد/ خالد علاو المرقشي قائد الكتيبة الثالثة.
وصرح الرائد/ خالد علاو المرقشي بانهم على تواصل دائم بالتنسيق مع القوة المنتشرة على الشريط الساحلي من مدينة شقرة الساحلية وحتى م/احور لجمع الادلة وكشف ملابسات حادثة سرقة القارب واخذ احد محركاته ورميه مع المحرك الآخر بعرض البحر ,مطمئناً مالك القارب بان ممتلكاته من القارب والمحرك الآخر بالحفظ والصون لدى الكتيبة الثالثة التابعة للواء الثاني دعم واسناد والمنتشرة على الشريط الساحلي المتاخم لمنطقة خبر المراقشة وباستطاعته الحضور الى موقع الكتيبة الثالثة واحضار ما يثبت ملكية القارب والمحرك او جهة معرفة تضمن صحة معلوماته وسيتم تسليمه لقاربه والمحرك الخاص به في اي وقت
الجدير بالذكر ان اللواء الثاني دعم واسناد بابين تحت قيادة العميد/ مازن الجنيدي قائد اللواء واركان حربه العقيد/ فهمي السعدي في تواصل دائم مع قادت الكتائب التابعه للواء والمنتشرة على الشريط الساحلي لحفظ الامن في منطقة خبر المراقشة ومديرية احور والعمل بروح الفريق الواحد لبسط الامن وإنهاء عمليات التهريب التي انتشرت مؤخراً على الشريط الساحلي
المصدر: عدن الغد
كلمات دلالية: على الشریط الساحلی
إقرأ أيضاً:
قائد الكتيبة خائن.. تصاعد العنف بين مستوطنين وقوات إسرائيلية
تستمر المواجهات بين مستوطنين وقوات الأمن الإسرائيلية، خارج قاعدة لواء بنيامين العسكرية في الضفة الغربية المحتلة.
وتظهر صورة من خارج القاعدة، حيث يتظاهر عشرات المستوطنين المتطرفين "بعنف"، أعضاء منهم يرفعون لافتة كتب عليها "قائد الكتيبة خائن"، في إشارة إلى قائد وحدة الاحتياط الذي اعتدى عليه المستوطنون، الجمعة.
وأفاد مصدر عسكري نقلا عن وسائل إعلام إسرائيلية، أن بعض المستوطنين حاولوا اقتحام القاعدة، ورشقوا الجنود بالحجارة ورشوا رذاذ الفلفل وخربوا مركبات عسكرية.
وأصدر الجيش الإسرائيلي في وقت مبكر من صباح الإثنين، بيانا يؤكد أعمال الشغب التي قام بها المستوطنون خارج القاعدة.
وأضاف البيان، من دون الخوض في تفاصيل، أن القوات والشرطة اتخذت إجراءات لتفريق مثيري الشغب.
وتابع الجيش أنه على علم بتقارير تفيد بإصابة مستوطن وسط أعمال العنف، وأنه يحتاج إلى علاج طبي.
واستطرد: "يدين الجيش الإسرائيلي والشرطة الإسرائيلية أي عرض للعنف تجاه قوات الأمن، وسيتعاملان بحزم ضد أي محاولة لإيذاء أفراد الأمن الذين يؤدون واجبهم في حماية المواطنين الإسرائيليين".
وختم: "سيواصل الجيش الإسرائيلي والشرطة الإسرائيلية التركيز على حماية أمن المواطنين، إلى جانب إنفاذ القانون ومنع أي أعمال غير قانونية من أي نوع".
أصل الأزمة
بدأت الأزمة عندما أعلن الجيش الإسرائيلي، السبت، توقيف 6 مستوطنين بعد مهاجمتهم جنودا وسط الضفة الغربية المحتلة.
وجرت عمليات التوقيف قرب قرية كفر مالك، حيث قتل 3 فلسطينيين عندما هاجم مستوطنون إسرائيليون القرية مساء الأربعاء.
وليل الجمعة، رصد جنود "عددا من المدنيين الإسرائيليين كانوا يتجهون في مركبات نحو منطقة مصنفة على أنها عسكرية مغلقة، قرب قرية كفر مالك" على بعد نحو 10 كيلومترات شمال شرقي رام الله، حسبما أفاد بيان للجيش الإسرائيلي.
وأضاف الجيش: "لدى وصول قوات الأمن رشقها عشرات المدنيين الإسرائيليين بالحجارة، كما اعتدوا على الجنود جسديا ولفظيا"، موضحا أن "المدنيين أنفسهم خربوا مركبات قوات الأمن وحاولوا دهس أفرادها".
وأشار الجيش إلى أنه تم في النهاية تفريق التجمع، و"أُلقي القبض على 6 مدنيين إسرائيليين تم تسليمهم للشرطة الإسرائيلية".