بمشاركة 62 مزرعة.. انطلاق فعالية "اليوم العالمي للغذاء العضوي" بالرياض
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
نفذ فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بمنطقة الرياض فعالية "اليوم العالمي للغذاء العضوي" بمجمع بانوراما مول بمدينة الرياض؛ وذلك عبر مجموعة من الفعاليات التوعوية والبرامج التثقيفية، علاوة على توزيع الهدايا والكتيبات على الزوار، رافق ذلك جملة من الجولات الإرشادية للمزراع العضوية بالمنطقة بهدف تقديم الدعم الفني والإرشادي للمزارعين.
وتضم منطقة الرياض 62 مزرعة عضوية بالإضافة إلى 20 مزرعة بدأت مرحلة التحول العضوي تعتمد كليًا على الأسمدة الطبيعية المستخلصة من مخلفات حيوانية أو نباتية، وفقًا لآلية تضمن جودة الإنتاج.
أخبار متعلقة اليوم العالمي للغذاء العضوي.. 32 مزرعة ومنحل قيد التطوير في الشرقيةالبصل الصيني يكبح الأسعار.. و"اليوم" ترصد وفرته في الأسواقانطلاق مهرجان الأسر المنتجة في القطيف الخميسوأوضح مدير عام فرع الوزارة بمنطقة الرياض علي بن محمد المنصور، أن فعالية "اليوم العالمي للغذاء العضوي" تأتي كمناسبة سنوية تهدف للتوعية بالمنتجات والأغذية العضوية ورفع مستوى وعي المستهلكين، وتؤكد على اهتمام الوزارة بتنفيذ سياسة الزراعة العضوية وتوفير المحاصيل العضوية، انطلاقًا من أهميتها كنظام صحي آمن ومستدام.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس الرياض وزارة البيئة الرياض الغذاء العضوي اليوم العالمي للغذاء العضوي
إقرأ أيضاً:
في اليوم العالمي للبيئة.. آداب حضارية وضعها الإسلام لنحر الأضاحي
نشر مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، مجموعة من الآداب الحضارية التي وضعها الإسلام لنحر الأضاحي في اليوم العالمي للحفاظ على البيئة.
وقال مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، في منشور له، إن الالتزام بآداب نحر الأضحية سلوك حضاري يحميك ويحمي البيئة من التلوث، فالحفاظ على البيئة مسئولية الفرد والمجتمع وهي أمانة في أعناقنا سيسألنا الله عنها، وصيانتها وحمايتها من الإفساد والاستنزاف مسئوليتنا.
وأضاف أن نحر الأضاحي في الأماكن العامة وترك أثر الدم، وإلقاء مُخلّفات الذّبح بعد الانتهاء منه في الطريق العام وموارد البيئة مثل المسطحات المائية والأراضي الزراعية؛ لمن السَّيِّئاتِ العِظام، والجرائم الجسام التي تتنافى مع مُقرّرات الشرع الشريف؛ لما في ذلك من إضرار بالبيئة وإيذاء الناس، وإلحاق الضرر بالمجتمع، وسيدنا رسول الله يقول: «الْمُسْلِمُ مَنْ سَلِمَ الْمُسْلِمُونَ مِنْ لِسَانِهِ وَيَدِهِ ».[أخرجه البخاري].
ونبه مركز الأزهر، إلى أن النحر في الأماكن المُعدة وَالمُجَهْزَةِ له هو الأصل؛ حفاظا على البيئة وحرصًا علـى الناس وعلـى ما ينفعهم، وابتعادًا عن كل ما يُكدّر عيشهم أو يُؤذي مشاعرهم وصحتهم ومجتمعاتهم.