البوابة نيوز:
2025-07-29@01:04:28 GMT

من سيحرر فلسطي ن كما ذكر القرآن الكريم؟

تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT

وعد الله المسلمون في القرآن الكريم بتحرير  فلسطين، وذكر الأمر بتحرير المسجد الأقصى الذي احتلته إسرائيل، الذي يعد رمزا كبيرا للدين الاسلامي والمسيحي، ويطمع فيه اليهود، بعدما دخل بني إسرائيل إلى أرض فلسطين، وعاشوا فيها وقتلوا عشرات الآلاف من الشعب الفلسطيني، وسيطروا على النسبة الأكبر من الأرض.

 فالقدس في فلسطين هي القبلة الأولى للمسلمين، وهي مسرى النبي صلى الله عليه وسلم، في ليلة الإسراء والمعراج، قال تعالى: {سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِنَ المَسْجِدِ الحَرَامِ إِلَى المَسْجِدِ الأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آَيَاتِنَا إِنَّه هُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ}.

وعن أنس ـ رضي الله عنه ـ أن رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ قال: “أتيت بالبراق فركبته حتى أتيت بيت المقدس فربـطـته بالحلقة التي يربط فيها الأنبياء، ثم دخلت المسجد فصليت فيه ركعتين، ثم عـُرِجَ بي إلى السماء” رواه مسلم وهي ثالث المساجد التي وصفها النبي في حديث شد الرحال، عن أبي سعيد الخدري ـ رضي الله عنه ـ قال: سمعت رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ يقول: “لا تشد (وفي لفظ: لا تشدوا ) الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد: مسجدي هذا، والمسجد الحرام، والمسجد الأقصى” رواه البخاري.

ويعلم المسلمون طبقا لعقيدتهم في بيت المقدس أنها ستفتح لهم اخر الزمان، وقد أكد النبي صلى الله عليه وسلم على فتح بيت المقدس وذكر أنه يحدث عند حدوث خراب في المدينة، وأن ذلك يحدث من بعده أن يخرج المسيخ الدجال بعد أن تفتح (الرومية) في  الثامنة، ويقصد بها بعد مرور ثماني سنوات بعدها، ثم يتم الفتح لبيت المقدس بداية في حرب مع اليهود، ومن المعروف أن الحرب مع اليهود ليست حرب واحدة بل هي حربان، الحرب الأولى بين اليهود وبين المسلمين يكون فيها المسلمين في شرق نهر في بلاد الأردن، أما اليهود سيكونون في غرب ذلك النهر.
يهزم اليهود، وتضيع دولتهم، ويتيهون في أرض الشام ويتحرر بيت المقدس ثم يرجع إلى حكم المسلمين، ثم تصبح أرض بلاد الغرب في إيطاليا، ويبقى المسلمين فيها لحوالي ثمانية أعوام، وفي العام الثامن من الفتح يخرج بين بلاد العراق والشام، المسيخ الدجال، ليفسد في كل اتجاه، ويبقى على الأرض أربعين يوم ليست كل الأيام كبعضها، يوم يكون مثل العام، ويوم يكون مثل الشهر، ويوم يكون مثل الأسبوع، أما باقي أيامه سوف تكون مثل أيام باقي العام، بلا اختلاف. 

ثم تكون الحرب التي تليها وهي التي بين المسيح الدجال، ومن معه من اليهود، وتكون الحرب مع نبي الله عيسى عليه السلام المسيح بن مريم، ينزل في دمشق في سوريا، ومعه ملكان، له صفات يعرفها به كل مسلم، ويذوب من ريحه كل كافر، ويقابل المسيخ الدجال في أرض فلسطين المحتلة الآن في منطقة فيها الآن مطار، وهو مطار تل أبيب، ويقتل نبي الله عيسى عليه السلام المسيخ الدجال، ويقوم بكسر صليب النصارى، ويقتل الخنزير، ومعه تسقط الجزية، ومع يكون المسلمين ليقاتلوا معه، ويأتون له من كل مكان في الكرة الأرضية، ووقتها ينطق الشجر، وينطق الحجر أيضًا، ليخبر عن من يختبئ خلفه، إلا نوع من أنواع الشجر، وهو من شجر اليهود، لا ينطق. 
 وورد حديث للنبي صلى الله عليه وسلم في شأن نبي الله عيسى عليه السلام في حديث أَبِي هُرَيْرَةَ: عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: الْأَنْبِيَاءُ أُمَّهَاتُهُمْ شَتَّى، وَدِينُهُمْ وَاحِدٌ، وَأَنَا أَوْلَى النَّاسِ بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ، لِأَنَّهُ لَمْ يَكُنْ بَيْنِي وَبَيْنَهُ نَبِيٌّ، وَإِنَّهُ نَازِلٌ، فَإِذَا رَأَيْتُمُوهُ فَاعْرِفُوهُ، فَإِنَّهُ رَجُلٌ مَرْبُوعٌ إِلَى الْحُمْرَةِ وَالْبَيَاضِ، كَأَنَّ رَأْسَهُ يَقْطُرُ، وَإِنْ لَمْ يُصِبْهُ بَلَلٌ، وَإِنَّهُ يَدُقُّ الصَّلِيبَ، وَيَقْتُلُ الْخِنْزِيرَ، وَيَضَعُ الْجِزْيَةَ وَيُفِيضُ الْمَالَ، وَيُقَاتِلُ النَّاسَ عَلَى الْإِسْلَامِ.

حَتَّى يُهْلِكَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ فِي إِمَارَتِهِ الْمِلَلَ كُلَّهَا غَيْرَ الْإِسْلَامِ، وَحَتَّى يُهْلِكَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ فِي إِمَارَتِهِ مَسِيحَ الضَّلَالَةِ الْأَعْوَرَ الْكَذَّابَ، وَتَقَعُ الْأَمَنَةُ فِي الْأَرْضِ، حَتَّى يَرْعَى الْأَسَدُ مَعَ الْإِبِلِ، وَالنَّمِرُ مَعَ الْبَقَرِ، وَالذِّئَابُ مَعَ الْغَنَمِ، وَتَلْعَبُ الصِّبْيَانُ بِالْحَيَّاتِ لَا يَضُرُّ بَعْضُهُمْ بَعْضًا، يَلْبَثُ أَرْبَعِينَ سَنَةً، ثُمَّ يُتَوَفَّى صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَيُصَلِّي عَلَيْهِ الْمُسْلِمُونَ، أخرجه أبو داود في سننه.

فإن عيسى عليه السلام حياته هي أربعون عام ثلاثة وثلاثون عاشهم عيسى عليه السلام قبل أن يرفعه الله، وسبعة أعوام بعد أن ينزل إلى الأرض مرة أخرى ليقتل المسيخ الدجال، ومن معه من اليهود، وينزل عيسى عليه السلام في دمشق في سوريا، وقيل في بعض الأقاويل أنه يدفن في المدينة، أما عن أولاد النبي عيسى عليه السلام، فلم يرد في شريعة الإسلام بشأن زواج أو انجاب النبي عليه السلام، أولاد له، بل إن أمر زواج نبي الله عيسى عليه السلام ليس مما ذكر عن النبي عليه السلام، فلا يوجد مانع من النبوة والزواج فقد تزوج كل الأنبياء، ولم يكن هناك تعارض بين الزواج والنبوة.

لكنه لم يثبت عن النبي ذلك، ولا يمكن نفي أو إثبات ذلك في شريعة الإسلام حيث لا دليل عليه، ولا دليل على إنجاب عيسى عليه السلام لأولاد، على عكس شريعة النصارى التي ترفض تماما ولا تقبل السماح باحتمالية أن يكون عيسى عليه السلام قد تزوج، وتحرير فلسطين في القرآن قد جاء ذكر تحرير فلسطين في القرآن الكريم في الأيات: “سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيلًا مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إلَى الْمَسْجِدِ الأقْصَا الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ * وَآتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ وَجَعَلْنَاهُ هُدىً لِبَنِي إِسْرَائِيلَ أَلاَّ تَتَّخِذُوا مِنْ دُونِي وَكِيلًا * ذُرِّيَّةَ مَنْ حَمَلْنَا مَعَ نُوحٍ إِنَّهُ كَانَ عَبْدًا شَكُورًا * وَقَضَيْنَا إلَى بَنِي إسْرَائِيلَ فِي الْكِتَابِ لَتُفْسِدُنَّ فِي الأَرَضِ مَرَتَيْنِ وَلَتَعْلُّنَّ عُلُوًا كَبِيرًا * فَإذَا جَاءَ وَعْدُ أُولاهُمَا بَعَثْنَا عَلَيْكُمْ عِبَادًا لَنَا أُولي بَأْسٍ شَدِيدٍ فَجَاسُوا خِلالَ الدِّيارِ وَكَانَ وَعْدًا مَفْعُولًا * ثُمَّ رَدَدْنَا لَكُمُ الْكَرَّةَ عَلَيْهِمْ وَأَمْدَدْنَاكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَجَعَلْنَاكُمْ أَكْثَرَ نَفِيرًا * إِنْ أَحْسَنْتُمْ أَحْسَنْتُمْ لِأَنْفُسِكُمْ وَإِنْ أَسَأْتُمْ فَلَهَا فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ الآخِرَةِ لِيَسُوؤا وُجُوهَكُمْ وَلِيَدْخُلُوا الْمَسْجِدَ كَمَا دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَلِيُتَبِّرُوا مَا عَلَوْا تَتْبِيرًا * عَسَى رَبُّكُمْ أَنْ يَرْحَمَكُمْ وَإِنْ عُدْتُمْ عُدْنَا وَجَعَلْنَا جَهَنَّمَ لِلْكَافِرينَ حَصِيرًا”.

ةتبين الأيات أن رغم انتصار وعلو اليهود في الأرض سوف ينتهي الأمر بهم للهزيمة على يد عباد من عباد الله المسلمين، باعتبار كلام العلماء مثل ترتيب علامات الساعة الكبرى لابن باز.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: القرآن الكريم المسجد الأقصى فلسطين تحرير فلسطين صلى الله علیه وسلم بیت المقدس ى الله ع

إقرأ أيضاً:

مكروهات شهر صفر.. 3 أفعال حذر منها النبي فتجنبها حتى آخره

ينبغي على المسلم معرفة مكروهات شهر صفر وتجنبها ، والحذر حيث نشهد الآن مستهل يومه الثاني، ومن ثم ينبغي عدم الوقوع في مكروهات شهر صفر من لحظاته الأولى إلى آخر أيامه، حتى لا نتعادل مع الجاهلية الأولى، فرسول الله -صلى الله عليه وسلم - دائمًا ما يرشدنا إلى كل ما فيه خير وفلاح لنا في الدنيا والآخرة، وكذلك ينهانا عن كل ما فيه شر أو عذاب ، من هنا ينبغي تجنب مكروهات شهر صفر وبالتالي معرفتها أولاً، حتى لا نقع في المحظور ونكن من الخاسرين.

لماذا سمي شهر صفر بهذا الاسم؟.. لـ7 أسباب اختفى منها 5هل صفر شهر الموت؟.. الإفتاء توضح حقيقة رفرفة روح القتيـل حول أهلهلماذا سمي شهر صفر الخير؟.. لـ10 أسباب ينبغي أن يعرفها كثيرونلماذا يمنع الزواج في شهر صفر؟.. انتبه لـ13 حقيقة عليك معرفتهامكروهات شهر صفر

عُرف شهر صفر عند العرب في الجاهلية أنه شهر "التشاؤم"، لأن روح القتيل كانت ترفرف على قبر القتيل وتقول لأهله خذوا بثأري، واختلف في سبب تسميته بهذا الاسم فقيل: لإصفار مكة من أهلها، أي: خلوها إذا سافروا فيه، وقيل: سموا الشهر صفرا لأنهم كانوا يغزون فيه القبائل فيتركون من لقوا صفرا من المتاع أي: يسلبونه متاعه، فيصبح لا متاع له.

وجاء في الحديث النبوي بشأن مكروهات شهر صفر عن أبى هريرة رضى الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "لا عدوى ولا طيرة ولا هامة ولا صفر"، فالمقصود بصفر شهر صفر، كانت العرب يتشاءمون به ولا سيما في النكاح، فقيل إنه داء في البطن يصيب الإبل وينتقل من بعير إلى اخر والأقرب أن صفر يعنى الشهر، وأن المراد نفي كونه مشؤوما ؛ أي: لا شؤم فيه، وهو كغيره من الأزمان يقدر فيه الخير ويقدر فيه الشر.

وجاء عن التشاؤم بشهر صفر -الذي هو أحد أشهر السنة الهجرية لزعم أنه شهر يكثر فيه الدواهي والفتن- هو من الأمور التي نهى عنها النص النبوي الشريف. فقد ورد النّهي النبوي عن التشاؤم من بعض الأزمنة والشهور خاصة؛ وذلك كما في "الصحيحين" عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم: «لَا عَدْوَى وَلَا صَفَرَ وَلَا هَامَةَ». وفي رواية أخرى للبخاري: «لَا عَدْوَى وَلَا طِيَرَةَ وَلَا هَامَةَ وَلَا صَفَر».

ويقول الإمام ابن عبد البر القرطبي في "الاستذكار" (8/ 424، ط. دار الكتب العلمية-بيروت): [وأما قوله: "ولا صَفَرَ" فقال ابن وهب: هو من الصفار يكون بالإنسان حتى يقتله، فقال النبي صلى الله عليه وآله وسلم لا يقتل الصفار أحدًا. وقال آخرون: هو شهرُ صَفَرَ كانوا يُحلِّونه عامًا ويُحَرِّمونه عامًا، وذكر ابن القاسم عن مالك مثل ذلك] اهـ.

وقال الإمام الطيبي في "شرح المشكاة" (9/ 2980، ط. مكتبة نزار مصطفى الباز): [«ولا صفر» قال أبو داود في "سننه": قال بقية: سألت محمد بن راشد عنه فقال: كانوا يتشاءمون بدخول صفر، فقال النبي صلى الله عليه وآله وسلم: "لا صفر". قال: وسمعت مَن يقول: هو وجعٌ يأخذ في البطن، يزعمون أنه يُعْدِي. قال أبو داود: قال مالك: كان أهل الجاهلية يحلون صفرًا عامًا ويحرمونه عامًا، فقال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «لا صَفَرَ»] اهـ.

شهر صفر

يعد شهر صفر هو أحد الشهور الإثنى عشر الهجرية وهو الشهر الذي بعد المحرم ، قال بعضهم : سمِّي بذلك لإصفار مكَّة من أهلها ( أي خلّوها من أهلها ) إذا سافروا فيه ، وقيل : سَمَّوا الشهر صفراً لأنهم كانوا يغزون فيه القبائل فيتركون من لقوا صِفْراً من المتاع ( أي يسلبونه متاعه فيصبح لا متاع له ) .

يعد صفر هو الشهر الثاني وفق التقويم الهجري، وسُمِّي بهذا الاسم نحو عام 412 م في عهد كلاب بن مُرَّة الجد الخامس للرسول -صلى الله عليه وسلم -.

وورد في تسميته بهذا الاسم عدة آراء، منها ما يقول إنه اكتسب هذا الاسم لأن العرب كانوا يغيرون فيه على بلاد يُقال لها الصَّفَرِيَّة، بينما يقول آخرون: إن الاسم مأخوذ من اسم أسواق كانت في جنوبي الجزيرة العربية ببلاد اليمن تُسمى الصَّفَرِيَّة، كان العرب يرتحلون إليها ويبتاعون منها. ويُقال إنه سُمي صفرًا لأنه يعقب شهر الله المحرم ـ وهو من الأشهر الحرم ـ وكانت البلاد تخلو من أهلها لخروجهم إلى الحرب.

وجاء في اللغة صَفِرَ الإناءُ أي خلا، ومنه ¸صِفْر اليدين·، أي خالي اليدين، لا يملك شيئًا. وقال بعضهم إنما سُمي صفر صفرًا لإصفار مكة من أهلها إذا سافروا عقب الأشهر الحرم فأخلوا مكة وارتحلوا إلى مضارب قبائلهم.

ويقول رؤبة إنهم أطلقوا عليه هذا الاسم لأنهم كانوا يغزون فيه القبائل، فيتركون من أغاروا عليهم صِفْرًا من المتاع، وذلك لأن صفرًا يلي المحرم. وكان العرب يقولون: أعوذ بالله من صفر الإناء وقرع الفناء، ويعنون بذلك هلاك المواشي وخلوّ ربوعهم منها. وكان من عادة العرب قبل الإسلام، تأجيل حرمة المحرّم إلى صفر، ويسمى هذا التأجيل النّسيء، وكانوا يطلقون على الليلة التي بينه وبين آخر المحرم ـ إذا كانوا لا يدرون أهي من هذا أم ذاك ـ اسم الفلتة. وكانوا إذا جمعوا المحرم مع صفر قالوا: الصّفران.

ولم تكن العرب قبل الإسلام تعرف العُمْرة في أشهر الحج ولا صفر، بل كانت العمرة فيها عندهم من أفجر الفجور، وكانوا يقولون: إذا انسلخ صفر، ونَبَتَ الوبر، وعفا الأثر، وبرأ الدّبر حلّت العمرة لمن اعتمر.

أسماء شهر صفر

كانت العرب تطلق على الشهور الحالية أسماء غير المعروفة بها حاليًا، وقد أطلقوا عليها ثلاث سلاسل من الأسماء قبل أن تستقر على أسمائها الحالية في مطلع القرن الخامس الميلادي، من ذلك أنهم سموا رمضان: زاهر ونافِق ودَيْمَرَ، وسموا رجبًا: أَحْلَك والأصَمّ وهوْبَل. أما صفر فقد عرفته ثمود باسم مُوجِر، وكانت بقية العرب العاربة تطلق عليه اسم ثقيل، ومن أشهر الأسماء الأخرى التي عرف بها، اسم ناجِر، ويحتمل أن يكون ذلك مشتقًا من النَّجر، أي شدة الحر، إذ كان هذا الشهر يأتي أوان اشتداد الحرارة.

طباعة شارك مكروهات شهر صفر مكروهات صفر ما هي مكروهات شهر صفر ما مكروهات شهر صفر شهر صفر أسماء شهر صفر

مقالات مشابهة

  • 4 سنن مهجورة عن النبي قبل النوم.. تعرف عليها
  • غوميز يلفت الأنظار باستماعه وتفاعله مع القرآن الكريم.. فيديو
  • مكروهات شهر صفر.. 3 أفعال حذر منها النبي فتجنبها حتى آخره
  • عبارات عن الصلاة على النبي لقضاء الحوائج وزيادة الرزق
  • هل الصلاة على النبي في الصلاة تبطلها وتوجب الإعادة؟.. انتبه
  • غدًا .. إذاعة القرآن الكريم من سلطنة عُمان تحتفي بالذكرى الـ19
  • علي جمعة يكشف عن وصف السيدة عائشة لعمل النبي
  • التشاؤم في شهر صفر.. ولماذا حذر النبي من أربعة أمور؟
  • حلمي كلية الطب.. «محمد عطية» ابن الشرقية الثالث على الثانوية الأزهرية: القرآن الكريم سر تفوقي
  • دعاء النبي عند رؤية هلال شهر صفر.. تعرف عليه وردده