موقع 24:
2025-12-12@20:35:47 GMT

دبلوماسيون يحذرون من انهيار صفقة الرهائن

تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT

دبلوماسيون يحذرون من انهيار صفقة الرهائن

لا تزال صفقة الأسرى بين إسرائيل وحماس تنتظر الكلمة النهائية من إسرائيل وسط تقارير عن خطة لإطلاق ما لا يقل عن 50 امرأة وطفلاً، من أصل240 رهينة أجنبية وإسرائيلية، تحتجزهم حماس في غزة، وفق دبلوماسي عربي مطلع على المفاوضات.

أشارت حماس في وقت سابق إلى أنها ستحتفظ برهائن عسكريين إسرائيليين، يقدر عددهم بالعشرات، لاستخدامهم على ما يبدو في عمليات تبادل منفصلة

وفي مقابل إطلاق سراح الرهائن، توافق إسرائيل على وقف القتال بين 3 و 5 أيام، وزيادة المساعدات الإنسانية لغزة، والإفراج عن عدد غير محدد من النساء والأطفال المحتجزين في سجونها.

وتقول "واشنطن بوست" إنه وسط تقارير عن الاتفاق على بعض مكونات الصفقة على الأقل قد يكون قريباً، أمضى المسؤولون الأمريكيون والأطراف الآخرون معظم يوم الأربعاء في انتظار كلمة من إسرائيل، حيث قيل إن المناقشات الداخلية مستمرة.

Hamas has agreed in principle and Israel is now considering a proposal for the release of at least 50 women and children among about 240 foreign and Israeli hostages being held by Hamas in Gaza, according to an Arab diplomat familiar with the negotiations. https://t.co/7hPTyU8PyW

— The Washington Post (@washingtonpost) November 15, 2023

وقال بايدن يوم الأربعاء في مؤتمر صحافي بعد لقائه مع الرئيس الصيني شي جين بينغ، إنه “منخرط بعمق” في المفاوضات على إطلاق سراح الرهائن مع إسرائيل وحكومة قطر، التي تعمل وسيطاً  مع حماس.

وأضاف الرئيس بايدن:“أنا متفائل إلى حد ما”. ورداً على سؤال، قال إنه لا يفكر في أي تدخل عسكري أمريكي لإنقاذ الرهائن. وبدل ذلك، أوضح أنه  “يعمل على المساعدة في إطلاق سراح الرهائن والحصول على فترة من الوقت حيث يكون هناك توقف طويل بما يكفي للسماح بذلك”.



يمكن أن ينهار

وحذر الدبلوماسي العربي وآخرون مطلعون على المحادثات، من احتمال انهيار الترتيب قيد المناقشة حالياً، كما حدث في نقاشات أخرى. وحددت المقترحات السابقة بعض المعايير نفسها، مع أعداد مختلفة من الرهائن والشروط لإطلاقهم.

Hamas has agreed in principle to release at least 50 women and children being held in Gaza in exchange for a 3-5 day pause in fighting, humanitarian aid to Gaza, and the release of women and children held in Israeli prisons, the Washington Post reports.https://t.co/PgzDzTcieZ

— Keith Boykin (@keithboykin) November 16, 2023

وأكد الدبلوماسي الاتفاق على الخطوط العريضة الأخيرة فقط، وبعبارات عامة، مضيفاً "يجب أن نسمع الرد اليوم"، وإذا وافق الإسرائيليون “سيحدث ذلك بسرعة. وإذا رفضوا ، فسنواجهه مرة أخرى".

وتلفت الصحيفة إلى آمال في أن يؤدي الاتفاق على صفقة لإطلاق سراح بعض الأسرى على الأقل إلى مزيد من المحادثات للإفراج عن بقية المحتجزين في غزة.

وأشارت حماس في وقت سابق إلى أنها ستحتفظ برهائن عسكريين إسرائيليين، يقدر عددهم بالعشرات، لاستخدامهم على ما يبدو في عمليات تبادل منفصلة للمسلحين الفلسطينيين المحتجزين في السجون الإسرائيلية.

نتانياهو

ورفض مكتب رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو وأعضاء آخرون في حكومته الحربية التعليق على الصفقة المحتملة. وقال نتانياهو متحدثا من موقع عسكري في جنوب إسرائيل: “لا مكان في غزة لن نصل إليه. لا يوجد مخبأ ولا مأوى ولا ملجأ لقتلة حماس. ... سيطلق سراح الرهائن وستدمر حماس".

ومنذ  هجوم 7 أكتوبر (تشرين الأول)، الذي قتل فيه أيضاً ما لا يقل عن 1200 شخص، أدى عدد من العوامل إلى تعقيد المحادثات.

فلا إسرائيل ولا الولايات المتحدة تتحدثان بشكل مباشر مع حماس، حتى عندما يجتمع كبار المفاوضين من كافة الأطراف في الدوحة. ومع ذلك، أعلن المسؤولون إحراز تقدم كبير عندما التقى مدير وكالة الاستخبارات المركزية "سي آي إي" ويليام بيرنز ونظيره الإسرائيلي مدير الموساد ديفيد بارنيع، هناك بشكل غير مباشر مع القادة السياسيين لحماس، في أواخر الأسبوع الماضي.

معضلة أهالي الرهائن

وشكلت التكهنات في وسائل الإعلام الإسرائيلية بالإفراج عن الأجانب أولاً، معضلة مؤلمة لأسر الرهائن، حيث قال الكثيرون إن أمر الإفراج من شأنه أن يقوض مطلبهم باستعادة الجميع. 
وقال كينيريت شتيرن: “هذا الاختيار، الذي يصب في مصلحة الإرهابيين، عاد ليطاردنا من زمن تاريخي آخر”، في إشارة إلى عملية فصل السجناء اليهود في زمن المحرقة، إلى مجموعات أرسلت إلى غرف الغاز، وأخرى، إلى معسكرات العمل القسري.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة غزة وإسرائيل سراح الرهائن

إقرأ أيضاً:

أوضاع كارثية تعيشها غزة والبرد يودي بحياة رضيعة

غزة "وكالات": قال مسؤولون في قطاع الصحة بقطاع غزة إن أمطارا غزيرة أغرقت القطاع الفلسطيني اليوم وغمرت مئات الخيام التي تؤوي عائلات نازحة بسبب الحرب وأدت إلى وفاة رضيعة بسبب البرد القارس.

وذكر مسعفون أن الطفلة رهف أبو جزر، البالغة ثمانية أشهر، توفيت بسبب البرد القارس بعد أن غمرت المياه خيمة عائلتها في خان يونس جنوب القطاع.

وقالت والدتها هاجر أبو جزر، وهي تبكي وتحمل رهف بين ذراعيها، إنها أرضعت صغيرتها قبل أن تخلدا إلى النوم.

وأضافت لرويترز "صحينا الفجر لاقينا المطرة عنا والهوا عليها والبنت فجأة هيك ماتت من الساقعة".

وقالت وهي تنتحب "ما كانش فيها ولا حاجة. يا قلبي، أنا طعميتها وحياة ربي طعمتيها بالليل، يا نار قلبي يا أما، يا نار قلبي يا أما يا عمري".

وفي مخيم للنازحين في خان يونس، استخدم بعض الرجال المعاول لإزالة المياه والأتربة التي تعيق الوصول إلى الملاجئ، بينما قام آخرون بتجهيز أكياس الرمل لحماية الخيام من الرياح والأمطار الغزيرة.

وقالت أم محمد عبد العال بينما تتفقد خيمتها التي أسقطتها الرياح "شوف يا خالتي شوف، كيف بدي أنيم الولاد، قل لي يلا".

وتابعت "ما فيش إشي يعني الفراش بيمتلي ماي بدنا يومين ثلاثة عبال ما ننشفه ونعاود ننام فيه كمان مرة، الخيام هادي ما بتحميش من المطر والمنخفضات (الجوية) الجامدة يا عمي، أي كلام يعني".

نقص المعدات

وقال مسؤولو البلدية والدفاع المدني إنهم غير قادرين على مواجهة الأمطار بسبب نقص الوقود والأضرار التي لحقت بالمعدات.

وذكروا أن إسرائيل دمرت مئات المركبات، بما في ذلك الجرافات ومعدات شفط المياه، خلال الحرب التي شردت معظم السكان الذين يزيد عددهم على مليوني نسمة وحولت مناطق كبيرة من غزة إلى أنقاض.

وقال الدفاع المدني الفلسطيني إن المياه غمرت معظم الخيام في أنحاء القطاع وإنه تلقى أكثر من 2500 مكالمة استغاثة. وشوهدت بعض أمتعة النازحين تطفو فوق برك مياه الأمطار التي ملأت الطرقات بين الخيام.

وذكر تقرير للأمم المتحدة أن 761 موقعا للنازحين، حيث يعيش حوالي 850 ألف نسمة، معرضة لخطر السيول وأن آلاف الأشخاص نزحوا تحسبا للأمطار الغزيرة.

وقال مسؤولون فلسطينيون ومن الأمم المتحدة بأن هناك حاجة ماسة إلى ما لا يقل عن 300 ألف خيمة جديدة لنحو 1.5 مليون نازح. ومعظم الملاجئ الحالية مهترئة أو مصنوعة من البلاستيك الرقيق والأغطية.

ولجأ سكان غزة إلى انتزاع أسياخ الحديد من حطام المنازل التي تعرضت للقصف واستخدامها في تثبيت الخيام أو بيعها مقابل بضعة دولارات.

نقص المساعدات

وأفادت وكالات الإغاثة بأن إسرائيل تمنع إدخال المواد الأساسية.

وقال إسماعيل الثوابتة رئيس المكتب الإعلامي الحكومي في غزة الذي تديره حركة حماس "نحمل الاحتلال الإسرائيلي المسؤولية الكاملة عن تعريض النازحين لمخاطر المناخ في ظل إغلاقه المعابر ومنعه إدخال المواد الإغاثية ومواد الإيواء، بما في ذلك منع إدخال 300000 خيمة وبيت متنقل، إضافة إلى غياب الملاجئ البديلة، ما يكرس حرمان مئات الآلاف من حقهم في السكن الآمن وفق القانون الدولي الإنساني".

وقالت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين  (الأونروا) إن الشوارع المغمورة بالمياه والخيام الغارقة تزيد من سوء الأوضاع المتردية بالفعل.

وكتبت الأونروا على إكس "البرد والاكتظاظ والظروف غير الصحية تزيد من خطر الإصابة بالأمراض والعدوى... يمكن تجنب هذه المعاناة من خلال توفير المساعدات الإنسانية بما في ذلك الدعم الطبي والمأوى المناسب".

وفي مدينة غزة، قال الدفاع المدني الفلسطيني إن ثلاثة منازل انهارت نتيجة العاصفة الممطرة في مناطق دمرها القصف الإسرائيلي.

ومكن وقف إطلاق النار الذي جرى التوصل إليه في 10 أكتوبر مئات الآلاف من الفلسطينيين من العودة إلى ما تبقى من مدينة غزة. وسحبت إسرائيل قواتها من مواقع في المدينة وازداد تدفق المساعدات.

لكن العنف لم يتوقف بشكل كامل. وتقول السلطات الصحية الفلسطينية إن القوات الإسرائيلية قتلت 383 شخصا في غارات على غزة منذ دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ. وتقول إسرائيل إن ثلاثة من جنودها قتلوا منذ سريان الاتفاق وإنها هاجمت عشرات المقاتلين.

وأفاد مسعفون اليوم بمقتل امرأة وإصابة آخرين في قصف نفذته دبابات إسرائيلية في جباليا شمال القطاع.

من جهة ثانية، أكد مسؤول إسرائيلي اليوم أن حماس ستُجرّد من سلاحها بموجب اتفاق إطلاق النار الذي أُبرم بضغط أميركي، وذلك غداة اقتراح الحركة "تجميده" مقابل هدنة طويلة.

واقترح رئيس المكتب السياسي لحركة حماس في الخارج خالد مشعل في مقابلة تلفزيونية الأربعاء، عدم استخدام السلاح مقابل هدنة طويلة الأمد مع إسرائيل.

وقال "فكرة نزع السلاح كليا فكرة مرفوضة بالنسبة للمقاومة، وتطرح فكرة تجميده أو الاحتفاظ به، أو بمعنى آخر المقاومة الفلسطينية تطرح مقاربات تحقق الضمانات لعدم وجود تصعيد عسكري من غزة مع الاحتلال الإسرائيلي".

وأضاف مشعل "نريد تكوين صورة تتعلق بهذا الموضوع فيها ضمانات ألا تعود حرب الاحتلال الإسرائيلي على غزة. نستطيع فعل ذلك، فيمكن أن يحفظ هذا السلاح ولا يستعمل ولا يستعرض به. في الوقت ذاته، عرضنا فكرة الهدنة الطويلة المدى بحيث تشكل ضمانة حقيقية".

ثلاث مراحل

ويتكون الاتفاق الذي أبرم برعاية أمريكية وقطرية ومصرية وتركية من ثلاث مراحل.

وكان نتنياهو صرّح الأحد قائلا إن الانتقال إلى المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار بات "قريبا جدا" مشيرا إلى أنه سيكون "أكثر صعوبة".

وقال نتنياهو "لدينا مرحلة ثانية، لا تقل صعوبة، وتتضمن نزع سلاح حماس وإخلاء غزة من السلاح".

وشهدت المرحلة الأولى من الاتفاق إطلاق سراح 47 محتجز إسرائيلي من أصل 48، بينهم 20 أحياء.

أما إسرائيل فأفرجت عن أكثر من ألفي أسير فلسطيني في سجونها وأعادت جثامين مئات الشهداء الفلسطينيين إلى قطاع غزة.

وينبغي وفق الخطة أن تبدأ المرحلة التالية بعد إعادة جميع المحتجزين الأحياء ورفات المتوفين منهم، والتي تنص على انسحاب إسرائيل من مواقعها الحالية في غزة وتولّي سلطة انتقالية الحكم في القطاع مع انتشار قوّة استقرار دولية، فيما يفترض أن تتخلى حماس عن سلاحها.

قوات دولية

ومن المفترض أن يلتقي رئيس الوزراء الإسرائيلي بحليفه الأقوى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في 29 ديسمبر الجاري، لمناقشة المرحلة التالية من الهدنة.

وأفادت القناة 12 الإسرائيلية أنه من المتوقع أن يلتقي نتنياهو وترامب مرتين خلال الزيارة التي تستغرق ثمانية أيام. وقالت القناة إن نتانياهو سيزور ترامب في منتجع مارالاغو بولاية فلوريدا.

أما نتنياهو فقال الأحد إنه سيناقش مع ترامب "فرص السلام" في الشرق الأوسط.

وعن انتشار قوات دولية في قطاع غزة، قال مشعل إن "فلسفة قوة الاستقرار نتعامل معها من مدخل واحد لا ثاني له، هو أن تكون موجودة على الحدود لتضمن عدم وجود اشتباكات، فهي فعلا وظيفتها أن تحفظ السلام".

وأضاف "أما وجود قوات دولية داخل غزة، هذا في الثقافة والوجدان الفلسطيني يعني قوة احتلال".

وبحسب رئيس المكتب السياسي للحركة الإسلامية في الخارج، فإن الوسطاء "يستطيعون أن يضمنوا غزة وأن يضمنوا حماس وقوى المقاومة، بحيث لا يأتي من داخل غزة أي تصعيد عسكري ضد إسرائيل". إلا أنه اعتبر أن "الخطر" يأتي من إسرائيل.

من جهته، أكد وزير الخارجية والهجرة المصري بدر عبد العاطي، اليوم، الرفض القاطع لأي دعوات تستهدف تهجير الفلسطينيين أو تغيير الوضعية الجغرافية والديموغرافية لقطاع غزة.

جاء ذلك في اتصال هاتفي تلقاه الوزير عبد العاطي اليوم من أنطونيو جوتيريش، الأمين العام للأمم المتحدة، حيث بحث الجانبان تطورات الأوضاع في الأراضي الفلسطينية المحتلة والجهود الدولية المبذولة لدعم مسار التهدئة وتثبيت وقف إطلاق النار في غزة وتحقيق التهدئة في الضفة الغربية، وفق المتحدث باسم الخارجية تميم خلاف .

وشدد عبد العاطي على أهمية المضي في خطوات تشكيل لجنة التكنوقراط الفلسطينية تمهيدا لعودة السلطة الفلسطينية إلى قطاع غزة، معربا عن أهمية العمل المشترك لزيادة حجم المساعدات الإنسانية بكميات تلبى احتياجات قطاع غزة التي تدخل القطاع يوميا، مؤكدا الحرص على مواصلة التنسيق مع الشركاء الإقليميين والدوليين لدعم حقوق الشعب الفلسطيني وتمكينه من ممارسه حقه في تقرير المصير وإقامة دولته المستقلة.

كما حذر الوزير المصري من خطورة الأوضاع في الضفة الغربية، في ظل التصاعد المقلق لعنف المستوطنين واستمرار سياسات مصادرة الأراضي، مؤكدا أن هذا النهج ينذر بتوسيع دوائر التوتر ويفرض مسؤولية عاجلة على المجتمع الدولي للتدخل الفوري لوقف هذه الانتهاكات ومنع تدهور الأوضاع على الأرض.

كما شدد عبد العاطى على الدور الذي تضطلع به وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين (الأونروا) في دعم اللاجئين الفلسطينيين، مؤكدا أنه دور غير قابل للاستبدال ولا يمكن الاستغناء عنه.

مقالات مشابهة

  • غزة.. كواليس دخول خطة ترامب المرحلة الثانية خلال أسابيع
  • وفدا الحكومة والحوثيين يصلان مسقط لبدء محادثات إطلاق سراح المحتجزين
  • قبل مقتلهم في غزة.. فيديو يظهر 6 رهائن إسرائيليين يحتفلون بعيد حانوكا في نفق
  • أوضاع كارثية تعيشها غزة والبرد يودي بحياة رضيعة
  • سيناتور أمريكي: ابن سلمان لن يطبع مع إسرائيل دون ثمن للفلسطينيين
  • ساعر: إسرائيل ملتزمة بإنجاح خطة ترمب
  • مبعوث ترامب للرهائن يكشف كواليس اتصالاته مع حماس وضغوطه على قادة العالم
  • الاحتلال يواصل خرق وقف إطلاق النار.. قصف وعمليات نسف متواصلة في غزة
  • قصف إسرائيلي وعمليات نسف متواصلة في غزة رغم اتفاق وقف إطلاق النار
  • WSJ: تضييق الاحتلال على مقاتلي حماس المحاصرين في الأنفاق تهديد للسلام