جوزيب بوريل: لا يمكن تبرير قصف إسرائيل لأطفال ومدارس ومستشفيات غزة
تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT
قال جوزيب بوريل مسؤول السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي، إن الأوضاع في غزة غير مواتية للعمل الإنساني، مشيرًا إلى أن الطريقة الوحشية التي تقوم بها إسرائيل في أداء عملياتها لا يمكن تبريرها.
«بوريل»: البشاعة لا تبرر ببشاعة أخرىوأضاف «بوريل»، خلال مؤتمر صحفي مع رئيس الوزراء الفلسطيني، نقلته قناة «القاهرة الإخبارية»: «تحدثت أمس مع السلطات الإسرائيلية، وأكدت لهم أن البشاعة لا تبرر ببشاعة أخرى»، مؤكدًا أن الهجوم على الأطفال في المدارس والمستشفيات أمر لا يمكننا تقبله.
وأكد مسؤول السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي، أن مجلس الأمم المتحدة تبنى قرارًا إنسانيًا لتمرير المساعدات الإنسانية والمياه والوقود إلى قطاع غزة، وعودة المرافق الحيوية إلى العمل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حرب غزة العدوان الإسرائيلي القضية الفلسطينية قطاع غزة فلسطين
إقرأ أيضاً:
“واينت”: إسرائيل توافق على ضخ قطر ودول أخرى الأموال لإعادة إعمار غزة خلال وقف إطلاق النار
#سواليف
أفاد موقع “واينت” العبري بأن #إسرائيل “توافق على أن تضخ #قطر ودول أخرى #الأموال لإعادة #إعمار قطاع #غزة خلال وقف إطلاق النار”.
وقال الموقع “كجزء من المفاوضات حول صفقة الرهائن، وافقت إسرائيل من حيث المبدأ على أن تبدأ قطر ودول أخرى في ضخ الموارد والأموال لإعادة إعمار قطاع غزة بالفعل خلال وقف إطلاق النار”.
وأضاف أن “حماس تطالب بذلك كجزء من الضمانات بأن نية إنهاء الحرب جدية، وتصر إسرائيل على أن لا تقوم الدوحة بتحويل الأموال وحدها، بل أيضا دول أخرى”.
مقالات ذات صلة 100 عام من مهاتير محمد صانع نهضة ماليزيا الذي لم يفلت من قسوة التاريخ 2025/07/10وأثيرت القضية في محادثات أجراها الوفد القطري الذي وصل إلى واشنطن هذا الأسبوع، خلال زيارة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى هناك، في محاولة للترويج للتوصل إلى اتفاق، وترفض دول المنطقة، بما في ذلك السعودية والإمارات العربية المتحدة، الالتزام بالمساعدة في إعادة الإعمار قبل أن تلتزم إسرائيل بإنهاء الحرب، وفق الموقع.
وفي وقت سابق، كشفت مصادر أمريكية وإسرائيلية أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مارس “ضغطا شديدا” على نتنياهو خلال لقائهما الثاني في البيت الأبيض الثلاثاء، للقبول بوقف إطلاق النار في غزة.
ونقلت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية أن نتنياهو غادر الاجتماع دون الإدلاء بأي تصريحات، في مؤشر على تعقد المباحثات.
وتدور المحادثات حول اتفاق مؤقت يتضمن هدنة لمدة 60 يوما، تتخللها مرحلتان لإطلاق سراح 10 أسرى إسرائيليين أحياء، وتسليم رفات 18 آخرين، إلى جانب إطلاق أسرى فلسطينيين وزيادة المساعدات الإنسانية لقطاع غزة، على أن تتولى إدارة ترامب ضمان تنفيذ الاتفاق.
لكن مصادر إسرائيلية حذرت من أن المفاوضات قد تتعثر بسبب إصرار نتنياهو على إبقاء السيطرة العسكرية الإسرائيلية على محور موراج “محور فيلادلفيا 2” – خلافا لتوصيات الأجهزة الأمنية الإسرائيلية.