قال جوزيب بوريل مسؤول السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي، إن الأوضاع في غزة غير مواتية للعمل الإنساني، مشيرًا إلى أن الطريقة الوحشية التي تقوم بها إسرائيل في أداء عملياتها لا يمكن تبريرها.

«بوريل»: البشاعة لا تبرر ببشاعة أخرى

وأضاف «بوريل»، خلال مؤتمر صحفي مع رئيس الوزراء الفلسطيني، نقلته قناة «القاهرة الإخبارية»: «تحدثت أمس مع السلطات الإسرائيلية، وأكدت لهم أن البشاعة لا تبرر ببشاعة أخرى»، مؤكدًا أن الهجوم على الأطفال في المدارس والمستشفيات أمر لا يمكننا تقبله.

مجلس الأمم المتحدة تبنى قرارًا إنسانيًا

وأكد مسؤول السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي، أن مجلس الأمم المتحدة تبنى قرارًا إنسانيًا لتمرير المساعدات الإنسانية والمياه والوقود إلى قطاع غزة، وعودة المرافق الحيوية إلى العمل.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: حرب غزة العدوان الإسرائيلي القضية الفلسطينية قطاع غزة فلسطين

إقرأ أيضاً:

“واينت”: إسرائيل توافق على ضخ قطر ودول أخرى الأموال لإعادة إعمار غزة خلال وقف إطلاق النار

#سواليف

أفاد موقع “واينت” العبري بأن #إسرائيل “توافق على أن تضخ #قطر ودول أخرى #الأموال لإعادة #إعمار قطاع #غزة خلال وقف إطلاق النار”.

وقال الموقع “كجزء من المفاوضات حول صفقة الرهائن، وافقت إسرائيل من حيث المبدأ على أن تبدأ قطر ودول أخرى في ضخ الموارد والأموال لإعادة إعمار قطاع غزة بالفعل خلال وقف إطلاق النار”.

وأضاف أن “حماس تطالب بذلك كجزء من الضمانات بأن نية إنهاء الحرب جدية، وتصر إسرائيل على أن لا تقوم الدوحة بتحويل الأموال وحدها، بل أيضا دول أخرى”.

مقالات ذات صلة 100 عام من مهاتير محمد صانع نهضة ماليزيا الذي لم يفلت من قسوة التاريخ 2025/07/10

وأثيرت القضية في محادثات أجراها الوفد القطري الذي وصل إلى واشنطن هذا الأسبوع، خلال زيارة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى هناك، في محاولة للترويج للتوصل إلى اتفاق، وترفض دول المنطقة، بما في ذلك السعودية والإمارات العربية المتحدة، الالتزام بالمساعدة في إعادة الإعمار قبل أن تلتزم إسرائيل بإنهاء الحرب، وفق الموقع.

وفي وقت سابق، كشفت مصادر أمريكية وإسرائيلية أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مارس “ضغطا شديدا” على نتنياهو خلال لقائهما الثاني في البيت الأبيض الثلاثاء، للقبول بوقف إطلاق النار في غزة.

ونقلت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية أن نتنياهو غادر الاجتماع دون الإدلاء بأي تصريحات، في مؤشر على تعقد المباحثات.

وتدور المحادثات حول اتفاق مؤقت يتضمن هدنة لمدة 60 يوما، تتخللها مرحلتان لإطلاق سراح 10 أسرى إسرائيليين أحياء، وتسليم رفات 18 آخرين، إلى جانب إطلاق أسرى فلسطينيين وزيادة المساعدات الإنسانية لقطاع غزة، على أن تتولى إدارة ترامب ضمان تنفيذ الاتفاق.

لكن مصادر إسرائيلية حذرت من أن المفاوضات قد تتعثر بسبب إصرار نتنياهو على إبقاء السيطرة العسكرية الإسرائيلية على محور موراج “محور فيلادلفيا 2” – خلافا لتوصيات الأجهزة الأمنية الإسرائيلية.

مقالات مشابهة

  • مقرر الأمم المتحدة المعني بالفقر: إسرائيل تستخدم المجاعة كسلاح حرب
  • كاتس: إسرائيل ستضرب إيران مرة أخرى إذا تعرضنا للتهديد
  • الأمم المتحدة تعرب عن أسفها لفرض واشنطن عقوبات على المقررة الخاصة بالأراضي الفلسطينية المحتلة
  • وزير دفاع الإحتلال: إسرائيل ستضرب إيران مرة أخرى
  • عراك دبلوماسي عنيف في مجلس الامن بسبب ميناء الحديدة.. روسيا تتفاجئ بموقف واشنطن ولندن لإنهاء مهمة أونمها وموسكو تدافع
  • “واينت”: إسرائيل توافق على ضخ قطر ودول أخرى الأموال لإعادة إعمار غزة خلال وقف إطلاق النار
  • إيران تدعو للتحقيق في استخدام إسرائيل للمرتزقة
  • الولايات المتحدة تطالب بإنهاء مهمة بعثة أونمها في الحديدة وتتهمها بتجاوز صلاحياتها
  • السايح يستعرض مع الممثلة الأممية للمرأة جهود تعزيز مشاركة الليبيات في الانتخابات
  • البرازيل والهند تحلمان بمقعد دائم في مجلس الأمن الدولي.. نخبرك ما نعرفه