حصول إدارة مكافحة العدوى بصحة الشرقية على المركز الأول في تقييم أداء الإدارات السنوي
تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT
قدم الدكتور هشام شوقي مسعود وكيل وزارة الصحة بالشرقية، الشكر للدكتور حسام فهمي مدير إدارة مكافحة العدوى بمديرية الشئون الصحية بالشرقية، وجميع فريق العمل والفرق الإشرافية بالمديرية والإدارات الصحية والمستشفيات العامة والمركزية والنوعية بالمحافظة، على جهودهم المخلصة المبذولة للإرتقاء بمستوى الخدمات الطبية المقدمة للمرضى والمواطنين بمحافظة الشرقية.
كما قدم الشكر لمدير إدارة المكافحة، لحصول إدارة مكافحة العدوى بالمديرية على المركز الأول على مستوى إدارات مكافحة العدوى بمحافظات الجمهورية في التقييم الوزارى السنوي لجميع محافظات مصر لعام ٢٠٢٣، وإعلان ذلك خلال الاجتماع السنوي التي نظمته وزارة الصحة والسكان، لإدارات مكافحة العدوى بمديريات الشئون الصحية والهيئات التابعة للوزارة على مستوى الجمهورية، بمدينة الإسكندرية تحت عنوان "مكافحة العدوى والمقاومة لمضادات الميكروبات" في الفترة من ١٦ حتى ١٨ نوفمبر ٢٠٢٣.
وأثنت وزارة الصحة والسكان خلال الاجتماع السنوي بجهود الفرق الطبية والتطور الهائل للمنظومة الصحية بمحافظة الشرقية، مشيدة بأداء عمل إدارة مكافحة العدوى بالمديرية من حيث متابعة أعمال الترصد، والتحول السيرولوجى، ووضع الخطط التصحيحية، والمشاركة بالرأى الفنى فى التصميمات الإنشائية، والقيام بالتدريب والتعليم الطبي المستمر، ونسب مطابقة تقييم مرور المديرية مع مرور الوزارة، وتغطية المنشآت الصحية والالتزام بالاجتماعات وعقد الاختبارات للفرق الطبية بمنافذ تقديم الخدمة الطبية بالمحافظة.
ووجه الدكتور هشام مسعود، الفرق الطبية بمكافحة العدوى ببذل المزيد من الجهد، لتقديم أفضل خدمة طبية ممكنة للمرضى والمواطنين بجميع منافذ تقديم الخدمة الطبية بمحافظة الشرقية، من وحدات صحية ومراكز طبية ومستشفيات عامة ومركزية ونوعية، هذا بالإضافة إلى المعامل وأماكن المختبرات المعملية وغيرها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مكافحة العدوى صحة الشرقية الإدارات الصحية الخدمات الطبية فريق العمل إدارة مکافحة العدوى
إقرأ أيضاً:
في مواجهة الأدب العالمي .. جديد المركز القومي للترجمة
في إطار خطة وزارة الثقافة لنشر الوعي من خلال ترجمة المعارف المختلفة، صدر حديثًا عن المركز القومي للترجمة، برئاسة الدكتورة كرمة سامي الطبعة العربية من كتاب "في مواجهة الأدب العالمي" تأليف إميلي أبتر وقامت بترجمته عن اللغة الإنجليزية غادة الحلواني ومراجعة بهاء الدين مزيد.
تتمثِّل إحدى الحجج الأولية التى يتبناها هذا الكتاب في أن عديدًا من المجهودات الحالية لإحياء الأدب العالمى ترتكن إلى فرضية عدم قابلية الترجمة. وبناء عليه، تصبح عدم قابلية القياس وما يسمى بغير القابل للترجمة، غير مندمجين اندماجًا كافيًا فى الوظيفة الاستكشافية للأدب.
ويتخذ الكتاب موقفا مناهضا لمفهوم الأدب العالمي؛ من أجل إعادة التفكير في الأدب المقارن، مركِّزا على المشكلة التي تبرز حين تتجاهل أنساق الدراسات الأدبية سياسات "ما لا يقبل الترجمة"، عالم تلك الكلمات التي يعاد ترجمتها باستمرار أو تترجم ترجمة خاطئة أو تنتقل من لغة إلى لغة أو حين تقاوم الإحلال.
كما يمنحنا الكتاب بديلا لمفهوم "الأدب العالمي" وهو نسق مهيمن في العلوم الإنسانية، متجذر في تصورات القراءة والاستحسان العالمي اللذين يهيمنان على سوق الأدب، وهو مفهوم " آداب عالمية عدة" تدور حول المفاهيم الفلسفية ونقاط الضغط الجيوسياسية.