ضياء رشوان: العمل جار في كوبري العميد الرفاعي وصولا إلى كورنيش النيل
تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT
قال الإعلامي ضياء رشوان إن الرئيس عبد الفتاح السيسي تفقد اليوم أعمال التطوير بعدد من الطرق والمحاور بالقاهرة الكبري ومحور كورنيش النيل وكوبري العميد إبراهيم الرفاعي.
وأشار إلى أن الرئيس خلال هذه الجولة التفقدية، استمع إلى الجهود الجارية بشأن ربط القاهرة الجديدة وشرق القاهرة ومنطقة متحف الحضارات وكورنيش النيل؛ من خلال ربطهم بمحاور المشير طنطاوي وعمر سليمان ومحور الشهيد، الذي يجمعهم محور المستشار عبد المجيد محمود.
وأشار رشوان خلال برنامج مصر جديدة، المذاع على فضائية “إي تي سي”، مساء يوم الجمعة، إلى أن العمل جار في كوبري العميد الرفاعي وصولا إلى كورنيش النيل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الرئيس عبد الفتاح السيسي ربط القاهرة الجديدة المحاور محور الشهيد محور كورنيش النيل
إقرأ أيضاً:
«الري» تكرم خريجي معهد بحوث الهيدروليكا من دول حوض النيل والقرن الأفريقي
شهد الدكتور هاني سويلم وزير الموارد المائية والري، حفل تكريم 24 من كبار خريجي معهد بحوث الهيدروليكا من دول حوض نهر النيل والقرن الأفريقي وتسليمهم شهادات إتمام البرنامج التدريبي الذى تم عقده بمركز التدريب التابع لمعهد بحوث الهيدروليكا بالمركز القومي لبحوث المياه تحت عنوان «الاستفادة من التكنولوجيا لتحقيق الإدارة المستدامة وتقديم الحلول غير التقليدية»، خلال الفترة من 26 - 30 مايو 2024.
يُذكر أن كبار خريجي معهد بحوث الهيدروليكا من دول حوض نهر النيل والقرن الأفريقي المكرمين التحقوا منذ عدة سنوات بالدورات التي ينظمها ويستضيفها مركز التدريب الإقليمي التابع لمعهد بحوث الهيدروليكا بالمركز القومي لبحوث المياه.
وفي كلمته وجه «سويلم» الشكر لوزارة الخارجية المصرية على ما تقدمه من دعم للأشقاء الأفارقة من خلال مجهودات الوكالة المصرية للشراكة من أجل التنمية والمبادرة المصرية لتنمية دول حوض النيل.
أشار إلى حرص وزارة الموارد المائية والري الدائم على تجميع الأشقاء الأفارقة خاصة خلال فترة الرئاسة المصرية الحالية لمجلس وزراء المياه الأفارقة «أمكاو» التي تشهد زخماً كبيراً في تعزيز التعاون بين الدول الأفريقية بمجهودات مصرية متواصلة.
أضاف أن مشاركة كبار خريجي معهد بحوث الهيدروليكا من دول حوض النيل والقرن الأفريقي في البرنامج التدريبي يأتي في إطار الحرص على تحقيق التواصل والترابط بين المتدربين القدامي وتبادل الخبرات وتقييم مدى الاستفادة من البرامج التدريبية السابقة والعمل على إيجاد حلول مبتكرة للتعامل مع تحديات المياه.