هل تسعى "بيركشاير هاثاواي" لشراء المزيد من الأسهم اليابانية؟
تاريخ النشر: 18th, November 2023 GMT
أعلنت شركة "بيركشاير هاثاواي" التابعة للملياردير الأميركي الشهير وارن بافيت بيع سندات مقومة بالين الياباني بأسعار مخفضة، وتعتبر تلك هي الصفقة اليابانية الثانية التي تقوم بها الشركة للعام الجاري.
وبحسب تقرير نشرته وكالة "بلومبرغ"، تدور التوقعات في الوقت الراهن حول ما إذا كانت الشركة بصدد ضخ استثمارات أكبر في سوق الأسهم الياباني.
وقامت الشركة بتقديم طرح بقيمة 122 مليار ين (نحو 810 ملايين دولار) يتكون من خمسة مزادات لسندات بأجل تتراوح مدته من 3 أعوام حتى 35 عاماً.
وبحسب تقرير "بلومبرغ"، تمكنت الشركة من تقليل فروق العائد بالمقارنة مع صفقة بيع تمت في وقت سابق.
وتعتبر شركة "بيركشاير" واحدة من أكبر الشركات المُصدرة للديون المقومة بالعملة اليابانية بالخارج.
كما تقوم الشركة أيضاً بالاستثمار الكثير في سوق الأسهم اليابانية، إذ أعلن بافيت في شهر يونيو الماضي أنه قد رفع حيازته لحصص بشركات يابانية من بينها "ميتسوبيسشي" و"إتوتشو" ما عزز الثقة بسوق الأسهم عامةً في البلاد، وساعد على صعود السوق لأعلى مستوى خلال 33 سنة.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات بيركشاير بافيت أسهم الأسهم اليابان أسواق الأسواق بيركشاير بافيت أخبار الشركات
إقرأ أيضاً:
أندية سعودية تسعى لضم ليفاندوفسكي
البلاد (جدة)
أكدت تقارير إسبانية وجود اهتمام من بعض أندية المقدمة في دوري روشن السعودي للمحترفين؛ بضم المهاجم البولندي المخضرم روبرت ليفاندوفسكي من نادي برشلونة.
وذكرت صحيفة (موندو ديبورتيفو) الكاتالونية، أن بعض الأندية السعودية تواصلت مع المقربين من النجم البولندي البالغ من العمر 36 عامًا؛ لاستطلاع رأيه بشأن عقده مع برشلونة، الذي ينتهي مع نهاية الموسم المقبل، لكن المصادر تؤكّد أن اللاعب لا ينوي الرحيل، حيث يعيش حالة من الاستقرار برفقة عائلته.
وأوضحت الصحيفة أن ليفاندوفسكي؛ الذي سجّل 42 هدفًا في الموسم الماضي رغم غيابه عن المراحل الأخيرة بسبب الإصابة، لا يزال عنصرًا مهمًا في خطط المدرب الألماني هانزي فليك، الذي يعتمد عليه ضمن استعداده للموسم المقبل، رغم وجود مؤشرات على تقليص دوره بالتدريج، خاصة مع تألق لاعبين مثل فيران توريس، وماركوس راشفورد، وداني أولمو في مركز الهجوم.
وأشارت الصحيفة إلى أن ما يُقلق إدارة برشلونة هو الإمكانات المالية الضخمة، التي تمتلكها الأندية السعودية، التي قد تُغري اللاعب بعقد يمتد لثلاث أو أربع سنوات، مع راتب ضخم يصعب رفضه، خصوصًا في ظل تبقّي عام واحد فقط في عقده الحالي.
وكانت إدارة نادي برشلونة قد أعلنت بوضوح عن رغبتها في التخلي عن بعض اللاعبين في الفريق؛ وذلك من أجل تحقيق التوازن المالي، ومبدأ اللعب النظيف.