أفادت قناة «القاهرة الإخبارية»، في نبأ عاجل لها، بأن الأمين العام للأمم المتحدة أكد على وصول عدد الشهداء المدنيين في غزة إلى رقم  صادم وغير مقبول ويجدد الدعوة لوقف فوري لإطلاق النار لدواع إنسانية.

وفي وقت سابق، أفاد المراسل بدخول أول شاحنة وقود من معبر رفح إلى قطاع غزة، في ظل نفاد الوقود داخل القطاع وتأثر المستشفيات.

ووافقت إسرائيل على توريد 24 ألف لتر من الوقود للشاحنات المخصصة لعمليات الأمم المتحدة في غزة، بحسب وكالة «رويترز».

وبحسب وسائل إعلام إسرائيلية، قررت إسرائيل السماح لشاحنات وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) بنقل عدة آلاف من الليترات عبر معبر رفح، لصالح الأنشطة الإنسانية، للمرة الأولى منذ اندلاع الحرب في قطاع غزة من 40 يومًا.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: غزة فلسطين ضحايا أهالي

إقرأ أيضاً:

الأمم المتحدة : 61 % من المنشئآت الطبية في قطاع غزة لاتزال معطلة

الثورة نت /..

أكد مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) ، اليوم الجمعة ، أن 61 % من المنشئآت الطبية في قطاع غزة لاتزال معطلة.

وقال المكتب في تدوينة على منصة “اكس”  ، “لا تزال جهود توسيع نطاق المساعدات الإنسانية في غزة جارية، رغم استمرار انعدام الأمن”.

وأفاد أنه ” منذ وقف إطلاق النار، أُعيد فتح 42 منشأة طبية، لكن 61% من النقاط الصحية لا تزال معطلة” ، مشددا على أن “الأطفال والأشخاص ذوو الإعاقة يواجهون مخاطر جسيمة هذا الشتاء”.

ويعاني القطاع الصحي في غزة من حالة انهيار شبه كامل ، بعد أكثر من عامين من جريمة الإبادة الجماعية الصهيونية ضد القطاع.

مقالات مشابهة

  • بداري يستقبل الأمين العام المساعد للمجموعة 77 للأمم المتحدة
  • تقارير إعلامية: الأمم المتحدة تطالب بضمان وصول آمن للمساعدات بالسودان
  • برلمانية: مصر ترفض ضغوط إسرائيل.. ومعبر رفح خط أحمر وحقوق الفلسطينيين غير قابلة للمساومة
  • رفض عربي وإسلامي لتصريحات إسرائيل حول «معبر رفح»
  • 7 دول عربية وإسلامية تعقب على نية إسرائيل فتح معبر رفح باتجاه واحد
  • عاجل.. 8 دول عربية وإسلامية يرفضون تصريحات إسرائيل حول معبر رفح
  • الأمم المتحدة : 61 % من المنشئآت الطبية في قطاع غزة لاتزال معطلة
  • أول تعليق روسي على قرار الأمم المتحدة بشأن أطفال أوكرانيا
  • الأمم المتحدة تحذر من مجاعة في إقليم كردفان بالسودان
  • الأمين العام للأمم المتحدة بشأن المناخ:اتفاق مؤتمر الأطراف الثلاثين كان مخيبا للآمال