وزير المكتب السلطاني يستقبل سفيري مصر وبروناي دار السلام
تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT
مسقط ـ العمانية: استقبل أمس معالي الفريق أول سلطان بن محمد النعماني وزير المكتب السُّلطاني سعادة خالد محمد عبد الحليم راضي سفير جمهورية مصر العربية المعتمد لدى سلطنة عُمان.
في بداية المقابلة رحَّب معاليه بسعادة السفير مؤكدًا على عمق العلاقات الثنائية بين سلطنة عُمان وجمهورية مصر العربية، وما شهدته من نمو وتطور في العديد من المجالات للاهتمام الذي تُولِيه القيادتان في البلدين الشقيقين.
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: الاولي
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية يستقبل المفوض الأوروبي للشراكات الدولية
استقبل د. بدر عبد العاطى، وزير الخارجية والهجرة السيد "جوزيف سيكيلا" المفوض الأوروبي للشراكات الدولية يوم الأحد ١٨ مايو.
أعرب الوزير عبد العاطى عن التطلع لدعم المفوض الأوروبي في تنفيذ المشروعات التنموية بمصر في المجالات المختلفة، ومنها الربط الكهربائي والطاقة المتجددة والصحة وتطوير وتحديث الموانئ والسكك الحديدية، ورحب بجهود المفوضية الأوروبية لدعم الشراكة الاستراتيجية والشاملة بين مصر والاتحاد الأوروربى بمحاورها الست، مبرزًا أهمية المحور الاقتصادي فى هذه الشراكة، معربًا عن التطلع لسرعة إنهاء الإجراءات المتصلة بصرف الشريحة الثانية من الحزمة المالية الأوروبية بقيمة ٤ مليار يورو المقدمة لمصر.
وأعرب الوزير عبد العاطى عن التقدير للدور الذي تضطلع به إدارة الشراكات الدولية في دعم العلاقات بين الاتحادين الأوروبي والأفريقي ومتابعة مخرجات القمة الأوروبية-الأفريقية لعام ٢٠٢٢، وكذا التحضير للاجتماع الوزاري الأوروبي-الأفريقي المقبل، مؤكدًا التزام مصر بدفع العمل الأوروبي-الأفريقي، وتعزيز العلاقات بين الاتحادين.
وتناول الوزير عبد العاطى المبادرات والمشروعات التى تربط مصر بأوروبا وإفريقيا، وفى مقدمتها مبادرة البوابة العالمية، مشيرًا إلى أهمية إشراك الدول الأفريقية في عملية صنع القرار في المشروعات المشتركة مع الاتحاد الأوروبى ودعم الشركات الصغيرة والمتوسطة الأفريقية وتشجيع القطاع الخاص الأفريقي.
كما أعرب الوزير عبد العاطى عن التطلع لتدشين تعاون ثلاثي بين مصر والاتحاد الأوروبي يستهدف دعم إحدى المناطق أو الدول الأفريقية، سواء في بناء القدرات أو في قطاعات الصحة والعيادات المتنقلة والزراعة والكهرباء. وأكد على الاهتمام بمشروعات الممرات الاستراتيجية التي تم اعتمادها في القمة الأوروبية-الأفريقية عام ٢٠٢٢، وذلك دعمًا للتكامل الإقليمي بين دول القارة، مستعرضًا ما تملكه مصر من خبرات متراكمة في التعاون مع الدول الأفريقية وبناء قدراتها، مبرزًا جهود الوكالة المصرية للشراكة من أجل التنمية في المجالات التنموية المختلفة.