ارتفاع حصيلة القصف الإسرائيلي على غزة.. أرقام تحكي مآسي
تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT
أعلنت حكومة حركة حماس، الأحد، أن 13 ألف شخص قتلوا في القصف الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة منذ اندلاع الحرب في السابع من أكتوبر.
وقال المكتب الإعلامي الحكومي في غزة خلال المؤتمر الصحفي اليومي: "بلغ عدد القتلى أكثر 13 ألف شخص، بينهم أكثر من 5500 طفل، و3500 امرأة".
وأضاف: "بلغ عدد قتلى الكوادر الطبية 201 طبيب وممرض ومسعف.
وأشار إلى أن "العدد الإجمالي للمجازر التي ارتكبها جيش الاحتلال بلغ أكثر من 1330 مجزرة".
كما سجل المصدر نفسه أكثر من 6600 مفقود "إما تحت الأنقاض أو أن جثامينهم ملقاة في الشوارع والطرقات، تمنع القوات الإسرائيلية أي أحد من الوصول إليها، بينهم أكثر من 4 آلاف طفل وامرأة".
وفيما يخص عدد الإصابات، أوضحت حكومة حركة حماس أنه ارتفع إلى 30 ألف إصابة، أكثر من 75 بالمئة منها من الأطفال والنساء.
وكشفت كذلك أن عدد المقرات الحكومية المدمرة بلغ 97، فضلا عن خروج 65 مدرسة عن الخدمة.
وخرج عن الخدمة أيضا 25 مستشفى، و52 مركزا صحيا، والعشرات من سيارات الإسعاف.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات غزة القوات الإسرائيلية حركة حماس مستشفى أخبار إسرائيل أخبار فلسطين أخبار عربية أخبار العالم قصف إسرائيلي قطاع غزة غزة القوات الإسرائيلية حركة حماس مستشفى أخبار إسرائيل أکثر من
إقرأ أيضاً:
حركة كردية:حكومة الإقليم لاثقة لها في تصدير النفط عبر سومو
آخر تحديث: 9 أكتوبر 2025 - 10:34 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد عضو حركة تفكري آزادي الكردية، لقمان حسن، اليوم الخميس، أن هناك حالة من انعدام الثقة بين موظفي إقليم كردستان تجاه استمرار التزام حكومة الإقليم بتسليم النفط إلى شركة تسويق النفط العراقية (سومو) لتصديره عبر تركيا، رغم وجود رغبة تركية في بقاء هذا المسار قائماً.وقال حسن في تصريح، إن “تسليم نفط الإقليم إلى شركة سومو لا يُعد منحة أو مكافأة، بل هو حق قانوني للإقليم وللدولة العراقية، نظراً لأن نفط كردستان يُعد جزءاً من الثروة الوطنية العراقية”.وأضاف أن “موظفي الإقليم يفتقرون للثقة في استمرارية هذه العملية، ويخشون من إمكانية توقفها أو عرقلتها في أي وقت بسبب عوامل داخلية أو ضغوط سياسية”.وأشار حسن إلى أن “هناك ضغوطاً خارجية، لا سيما من الجانب التركي، لضمان استمرار تدفق النفط العراقي – وخصوصاً المنتج في كردستان – عبر أراضيها، إلا أن هذه الترتيبات قد لا تستمر طويلاً، إذ أن التطورات السياسية قد تؤدي إلى تعطيل عملية التصدير بالشكل الحالي”.