كل ما تريد معرفته عن مدينة الإسكندرية
تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT
تعد مدينة الإسكندرية واحدة من أهم المدن التاريخية في مصر، حيث قدمتها لاحقًا ثقافيًا. يعود تأسيس المدينة إلى الإسكندر الأكبر في العام 331 قبل الميلاد، وقد ازدهرت كمركز حضاري وتجاري على مر العصور.
مباشرة من موقعها الجغرافي الشهير على شواطئ البحر الأبيض المتوسط، مما يجعلها محطة مهمة على طول الطريق القديمة.
الثقة تنوعًا ثقافيًا ودينيًا، حيث يعيش في مجتمع متنوع من الأقليات. يمكنها الاستمتاع بالأسواق التقليدية وتذوق المأكولات البحرية الشهيرة، وهي شركة سياحية لا يمكن تفويتها.
بالإضافة إلى ذلك، تحتضن التأثير التأثيري للإدارة مهمة مثل قلعة قايتباي وعمود السواري. العديد من هذه الآثار بين الفن المعماري والتاريخ، مما يجعل زيارة المدينة تجربة لا تُنسى لعشاق التاريخ.
باختصار، تعتبر مدينة الإسكندرية الرائعة واحدة من الوجهات السياحية الفريدة في الشرق الأوسط، حيث لا تزال تتمتع بالتاريخ على شواطئها الجميلة، مما يجعلها محطة للاستكشاف.
الاقتصاد
يعتمد اقتصاد مدينة الإسكندرية بشكل كبير على أنشطة متنوعة تشمل الصناعة، والتجارة، والخدمات. يعد الميناء الرئيسي في الإسكندرية أحد أهم المحركات الاقتصادية للمدينة، حيث يتم تداول البضائع والشحنات ذات الصلة، مما يسهم في النشاط التجاري النشط.
تشارك الصناعة أيضًا في الاقتصاد المحلي، حيث توجد مصانع للصناعات المتنوعة مثل الأنسجة والأغذية. كما تشمل الخدمات في تحفيز النمو الاقتصادي، حتى منتصف العام المالي والتأمين والتأمين السياحي.
تبرع بألأهمية كمركز ثقافي عالمي، وتقدم المؤسسات التعليمية الفرص المتاحة للبحث العلمي، مما يساهم في تطوير المهارات وزيادة فرص العمل.
على الرغم من التحديات الاقتصادية، إلا أن مدينة الإسكندرية تظل مركزًا متميزًا تجمع بين الشركات الاقتصادية المتنوعة، مع توفر تاريخها الثقافي والتاريخي بالإضافة إلى عدم دمجها هويتها.
عدد السكان
حتى آخر نشر في يناير 2022، كان عدد سكان مدينة الإسكندرية نحو 5 ملايين نسمة. يجب مراجعة البيانات الرسمية أو البيانات الديموغرافية نيت للحصول على إحصائيات أكثر تميزًا، حيث يمكن أن تكون هذه الأرقام قد اكتسبت بمرور الوقت.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاسكندرية أخبار الإسكندرية اليوم مدينة الاسكندرية
إقرأ أيضاً:
كل ما تريد معرفته عن حالات بطلان إجراءات محاكمة المتهمين فى القضايا المختلفة
عادة ما يقع علي أذاننا في المحاكمات الجنائية مصطلح بطلان إجراءات المحاكمة، وغالبًا ما نسمعه في الدفوع التي يقدمها المحامون بمرافعاتهم بالقضايا، ولا نعرف معني المصطلح أو أسبابه أو ضوابطه، إلا أن قانون الإجراءات الجنائية أوضح كافة التفاصيل الخاصة بهذا المصطلح، وحدد عدة حالات يترتب عليها بطلان الإجراءات، فحددت المادة 331 من قانون الإجراءات الجنائية أن يترتب البطلان على عدم مراعاة أحكام القانون المتعلقة بأي إجراء جوهرى.
ونصت المادة 332 على أنه إذا كان البطلان راجعاً لعدم مراعاة أحكام القانون المتعلقة بتشكيل المحكمة أو بولايتها بالحكم في الدعوى أو باختصاصها من حيث نوع الجريمة المعروضة عليها أو بغير ذلك مما هو متعلق بالنظام العام، جاز التمسك به في أية حالة كانت عليها الدعوى وتقضى به المحكمة ولو بغير طلب.
ونصت المادة 333 على أنه في غير الأحوال المشار إليه في المادة السابقة، يسقط الحق في الدفع ببطلان الإجراءات الخاصة بجمع الاستدلالات أو التحقيق الابتدائي أو التحقيق بالجلسة في الجنح والجنايات إذا كان للمتهم محام وحصل الإجراء بحضوره بدون اعتراض منه.
أما في مواد المخالفات فيعتبر الإجراء صحيحاً، إذا لم يعترض عليه المتهم، ولو لم يحضر معه محام في الجلسة، يسقط حق الدفع بالبطلان بالنسبة للنيابة العامة إذا لم تتمسك به في حينه.
و نصت المادة 334 على أنه إذا حضر المتهم في الجلسة بنفسه أو بواسطة وكيل عنه فليس له أن يتمسك ببطلان ورقة التكليف بالحضور، وإنما له أن يطلب تصحيح التكليف، أو استيفاء أي نقص وإعطاءه ميعاداً لتحضير دفاعه قبل البدء في سماع الدعوى، وعلى المحكمة إجابته إلى طلبه.
ونصت المادة 335 على أنه يجوز للقاضي أن يصحح ولو من تلقاء نفسه، كل إجراء يتبين له بطلانه.
كما نصت المادة 336 على أنه إذا تقرر بطلان أي إجراء فإنه يتناول جميع الآثار التي تترتب عليه مباشرة، ولزوم إعادته متى أمكن ذلك.
فيما نصت المادة 337 على أنه إذا وقع خطأ مادى في حكم أو في أمر صادر من قاضى التحقيق أو من محكمة الجنح المستأنفة منعقدة في غرفة المشورة، ولم يكن يترتب عليه البطلان تتولى الهيئة التي أصدرت الحكم أو الأمر تصحيح الخطأ، من تلقاء نفسها أو بناء على طلب أحد الخصوم وذلك بعد تكليف الخصوم بالحضور.
ويقضى بالتصحيح في غرفة المشورة بعد سماع أقوال الخصوم ويؤشر بالأمر الذى يصدر على هامش الحكم أو الأمر.