في هذا الموعد.. مجلس الدولة يغلق باب سحب الملفات لوظيفة مندوب مساعد
تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT
ينتهي مجلس الدولة، اليوم، من استقبال خريجى كليات الحقوق والشريعة والقانون والشرطة من دفعة 2023، لسحب ملفات وتجهيز المستندات المطلوبة للتقديم على وظيفة مندوب مساعد مجلس الدولة، والتي أعلنت عنها إدارة مجلس الدولة.
وننشر المستندات المطلوبة للقبول في وظيفة مندوب مساعد مجلس الدولة 2023:
1 - طلب تعيين باسم المستشار رئيس مجلس الدولة، المرفق بالملف.
2- أصل شهادة التخرج المؤقتة مبين بها مجموع الدرجات مختومة بخاتم شعار الجمهورية.
3- أصل شهادة بتقديرات سنوات الدراسة مبين بها مجموع درجات كل سنة على حدة مختومة بخاتم شعار الجمهورية.
4 - صحيفة الحالة الجنائية للمتقدم والوالد ولم يمض عليها ثلاثة أشهر.
5 - في حالة وفاة الوالد تقدم شهادة الوفاة المميكنة.
6 - في حالة سفر الوالد تستخرج صحيفة الحالة الجنائية من القنصلية بالدولة المتواجد بها الوالد.
7- إقرار من المتقدم بموقفه من التجنيد أو صورة من شهادة الإعفاء منه للذكور.
8 - صورة ضوئية لبطاقة الرقم القومي المتقدم والوالد.
9 - عدد (4) صورة حديثة بالزي الرسمي خلفية بيضاء مدون عليها اسم المتقدم.
10 - أصل شهادة الميلاد (المميكنة) للمتقدم.
11- تحرير الخمس استمارات الموجودة بالملف بخط واضح وبالنسبة لجامعة الأزهر يجب تحديد فرع الجامعة.
12 - شهادة حسن سير وسلوك من الكلية مختومة بخاتم شعار الجمهورية.
13 - قيد عائلي (للوالد)
14- قرص مدمج (cd) متضمن وثيقة التعارف شاملة بيانات الأسرة حتى الدرجة الرابعة ومسوغات التعيين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مجلس الدولة بطاقة الرقم القومي كليات الحقوق شعار الجمهورية صحيفة الحالة الجنائية وظيفة مندوب مساعد دفعة 2023 مجلس الدولة
إقرأ أيضاً:
والد الطفل عاطف أبو خاطر: أولادنا يموتون تجويعا أو تقتيلا عند مراكز توزيع المساعدات
عبّر والد الطفل الفلسطيني عاطف أبو خاطر الذي استُشهد بسبب المجاعة عن ألمه الشديد لفقدان ابنه، وأعرب عن أمله أن يكون آخر شخص يموت بسبب التجويع في قطاع غزة، وقال إن أقصى حلم الغزيين صار رغيف خبز.
وأضاف الوالد عاهد أبو خاطر -في مداخلة مع قناة الجزيرة- أن عاطف (17 عاما) بدأ وزنه ينزل منذ 30 يوما، وأصبح عاجزا عن الحركة لعدم توفر الأكل ويتكلم بصعوبة، وأمضى 20 يوما داخل مستشفى الحلو الدولي، مشيرا إلى أن وزنه من 65 كيلوغراما إلى 35 كيلوغراما عندما توفي.
وأكد أن نجله كان بصحة جيدة ولم يكن يعاني من أي مشاكل صحية، لكنه صار جلدا على عظم بسبب الجوع، وعندما استطاع أن يوفر له شوربة عدس أصبح يرفض الأكل، لأن جسمه توقف عن استقبال الطعام.
ويقول الوالد الفلسطيني إنه فقد قبل سنة أحد أولاده (8 سنوات) نتيجة القصف الإسرائيلي واليوم يفقد آخر بسبب الجوع.
وكان مصدر في مستشفى الشفاء أكد وفاة الطفل عاطف نتيجة الجوع وسوء التغذية.
ونفى الوالد دخول مساعدات إلى قطاع غزة كما يروج الاحتلال الإسرائيلي وداعموه، ويقول عاهد "لا مساعدات تصل، والذي يذهب لجلبها يعود مكفنا بالدم أو دمه على كيس الطحين".
وعبّر عن معاناة أهل غزة بالقول "أولادنا يموتون جوعا أو قتلا عند مراكز توزيع المساعدات"، ويصف ما يجري في غزة بأنه يفوق الخيال، حيث صار الفلسطيني مصيدة للاحتلال الإسرائيلي، وحتى أن الأهل لا يستطيعون تكريم أمواتهم بالدفن ويتركون للكلاب تنهشهم، كما قال.
ويذكّر الوالد العالم الذي قال إنه يتفرج عليهم بأن أقصى حلم الفلسطيني في غزة أصبح رغيف خبز، ولم يعد يطالب بتعليم أولاده، بل بتوفير لقمة العيش لهم كي يبقوا على قيد الحياة.