ما زال جميع متابعي مسلسل صوت وصورة في حيرة؛ لمحاولة معرفة قاتل الدكتور عصام الصياد، وانكشفت الحقيقة قبل طرح آخر 3 حلقات من العمل. 

 

انتشرت صور وفيديوهات عبر تطبيق تيك توك من كواليس تصوير مسلسل “صوت وصورة”، وظهر فيها القاتل أثناء طعنه للفنان مراد مكرم. 

 

وكشفت الصور أن قاتل عصام الصياد هي “سعاد” السكرتيرة التي تلعب دورها فدوى عابد، وتسببت في الكثير من الأذى لشخصية حنان مطاوع “رضوى”.

 

 

كشفت الحلقة رقم  27 من مسلسل صوت وصورة، عن تحالف مرتقب بين حنان مطاوع ونجلاء بدر على ناردين فرج التي تلعب دور "ماجدة علوان المحامية".

 

شهدت الحلقة تضامن عدد من الشباب مع حنان مطاوع أثناء ترحيلها من السجن في الوقت الذي يحاول فيه وافي أن يعوضها عن تسببه في القبض عليها.

 

يذهب طليق حنان مطاوع وزوجته إليها في القسم لمحاولة إقناعها بالتخلي عن ابنتها، وعندما رفضت، طلبت سعاد الطلاق من عبد الغني؛ بعدما فشل في تحقيق أحلامها.

 

هددت المحامية ماجدة، كلا من نجلاء بدر وأيمن الشيوي بالسفر خارج مصر، وتعريض حياتهما للخطر في حال كشفا السر الخاص بزواجها من عصام الصياد.

 

رفض أيمن الشيوي تنفيذ تهديدها، ومنح نجلاء بدر أوراق ومستندات تهدد مستقبل المحامية، وذهبت إلى حنان مطاوع في السجن للاتفاق معها.

 

يتكون مسلسل صوت وصورة من 30 حلقة، وهو من بطولة  حنان مطاوع، صدقي صخر، عمرو وهبه، ناردين فرج، مراد مكرم، وليد فواز، نجلاء بدر ومن تأليف محمد سليمان عبد المالك، وإخراج محمد عبد التواب «توبة» ومن إنتاج أروما استديوز للمنتج تامر مرتضى ويتم عرضه علي قناة dmc ومنصة watch it.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: صوت وصورة تيك توك تطبيق تيك توك حنان مطاوع صدقي صخر محمد سليمان عبد المالك مسلسل صوت وصورة مسلسل صوت وصورة عصام الصیاد حنان مطاوع

إقرأ أيضاً:

بقلم دد. نجلاء شمس تكتب : الأَضحى.. نُسُكٌ واختبارٌ

ليس العيد محطة زمنية عابرة تُختزل في التهاني والذبائح، بل هو لحظة كونية تتجدد فيها معاني الطاعة، وتُختبر فيها نفوس المؤمنين عند مَذبح الفداء، حيث لم يكن الكبش إلا رمزًا لامتحان الإنسان في قدرته على التسليم، لا على الذبح وحده، فحين وقف خليل الله إبراهيم عليه السلام وفي يده سكين، وقلبه يرتجف بحب الله وإيمانه، والابن يسأله أن يُمضي أمره دون تردد، كانت التضحية هنا أعمق من الدم وأبعد من النحر. ولقد خلد الإسلام هذه اللحظة وجعل منها موسمًا سنويًا يُذكّر البشرية بأن القربان الأكبر هو ما يُقدّمه الإنسان من نفسه لله، من صدق وإخلاص ونية ووفاء , وقد أرسى النبي صلى الله عليه وسلم ملامح هذا اليوم العظيم بتقاليد نبوية راسخة، حين قال: "أفضل الأيام عند الله يوم النحر، ثم يوم القرّ" [رواه أبو داود]، وخرج بنفسه في جموع المؤمنين مكبرًا، ضاحكًا مستبشرًا، فكان يذبح وينحر، ثم يخطب في الناس ليعلّمهم معاني التقوى والتراحم والتكافل، لا مجرد مناسك العيد، وقال فيهم: "إن لكل قوم عيدًا، وهذا عيدنا" [رواه البخاري ومسلم]، ليؤسس لفرحٍ نابعٍ من طاعة، لا من غفلة.
وعبر القرون، ظل عيد الأضحى أكثر من مجرد طقس، بل تحول إلى مرآة لحال الأمة؛ فحين تعلو القيم، يسمو العيد وتسمو النفوس، وحين يغلب الشكل على الجوهر، يصبح العيد لحظة ترف لا محطة تزكية. ومع ذلك، لا يزال العيد في وجدان الشعوب الإسلامية مساحة للدفء الإنساني، حيث تجتمع العائلات، وتُوزع الأضاحي على الفقراء، ويتجلى مبدأ "لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه" في أبهى صورة. 
ومن ملامح البهجة في سيرة العيد أن الصحابة كانوا يتبادلون الثياب ويتزينون، بل إن بعضهم كان يعيد ارتداء أفضل ثوبٍ عنده وإن كان قديمًا، لأن العيد في جوهره لا يُقاس بالجديد، بل بالمجيد، أي بما يعيد للروح بهجتها
وفي عيد الأضحى، نحن لا نُحيي ذكرى فداء فقط، بل نستعيد رمزية الاستسلام لله، ونستحضر سؤالًا عميقًا: ماذا نحن مستعدون لأن نُضحّي به من أهوائنا، أنانياتنا، غرورنا، من أجل أن نكون أقرب إلى الله وأنقى بين الناس؟  إن العيد ليس ما نلبس، بل ما نلبث عليه من خلق، وليس ما نذبح، بل ما نُبقي من إنسانيتنا بعد الذبح. وهكذا، يُولد العيد من قلب الإنسان، لا من صخب البيع والشراء، ويُختبر في سكينة الضمير، لا في ضجيج المناسبات. .إن أعظم أضحية اليوم، أن نذبح ما فينا من قسوة، وأن ننحر غفلتنا، لنعود أنقياء كما خرج النبي في صلاته، مكبرًا، ضاحكًا، يوزّع الرحمة قبل اللحم، والمحبة قبل الأضاحي.

طباعة شارك العيد خليل الله إبراهيم الإسلام

مقالات مشابهة

  • يوسف عبدالمنان يكتب: رجال وراء “الصياد”
  • حرب الجبالي يتصدر الأعلى مشاهدة في مصر
  • سهير المرشدي: لهذا السبب طلبت سميحة أيوب من حنان مطاوع تجسيد سيرتها الذاتية
  • كل ما يلزم تقديمه لاستخراج إعلام الوراثة
  • ظهور خاص لـ حفيد سميحة أيوب في عزاء الفنانة .. شاهد
  • حنان مطاوع لصدى البلد: شرف لي تقديم السيرة الذاتية لسميحة أيوب
  • بقلم دد. نجلاء شمس تكتب : الأَضحى.. نُسُكٌ واختبارٌ
  • المفوضية: لا أدلة على بيع وشراء بطاقات انتخابية
  • اقتصادية وسريعة.. طريقة عمل شوربة الكوارع
  • الكشف عن الكرة الجديدة للدوري الإنجليزي الممتاز (شاهد)