إعادة تدوير 1600 طن نفايات منزلية من خلال 550 منطقة فرز بينبع
تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT
قال الرئيس التنفيذي للهيئة الملكية في ينبع م. هاني عويضة، إن الهيئة تمكنت من إعادة تدوير 1600 طن سنويا من النفايات المنزلية من خلال 550 منطقة فرز، خلال السنوات الماضية.
وأضاف خلال مداخلة مع برنامج «اليوم» على قناة «الإخبارية» أن الهيئة فصلت برنامجا خاصا لإدارة النفايات وإعادة التدوير في إطار رؤية المملكة 2030.
وأشار عويضة إلى أنه من خلال ذلك البرنامج بدأت الهيئة في عملية إدارة النفيات من خلال الفرز من المصدر، وهو أحد النقاط المهمة لإعادة التدوير.
فيديو | الرئيس التنفيذي للهيئة الملكية في ينبع م. هاني عويضة: تمكنت الهيئة من إعادة تدوير 1600 طن من النفايات المنزلية من خلال 550 منطقة فرز#برنامج_اليوم pic.twitter.com/OjnCl72G6A
— برنامج اليوم (@Studioekhbariy) November 19, 2023المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: من خلال
إقرأ أيضاً:
نائب الرئيس التركي: استقرار سوريا وقيامها من جديد كدولة مزدهرة أمر حيوي للمنطقة بأسرها
أنقرة-سانا
أكد نائب الرئيس التركي جودت يلماز أن استقرار سوريا وقيامها من جديد كدولة مزدهرة لا يصب في مصلحة الشعب السوري وحده، بل هو أمر حيوي للمنطقة بأسرها ويسهم في استقرارها ورفاهيتها.
وقال يلماز في مقابلة خاصة مع موقع الجزيرة نت: “سوريا بلد في غاية الأهمية بالنسبة إلينا فهي جارة، وتربطنا بها حدود تتجاوز 900 كيلومتر، ولدينا معها روابط تاريخية عميقة، ولقد شهدت ثورة بعد أكثر من 60 عاماً من الديكتاتورية، واليوم تدخل مرحلة جديدة، وأساس موقفنا من سوريا في هذه المرحلة يقوم على بناء الثقة والاستقرار فيها، وصون وحدتها وسلامة أراضيها”.
وأوضح نائب الرئيس التركي أن بلاده تبدي أعلى مستويات التضامن مع سوريا في جميع المجالات، ومستعدة لتقاسم خبراتها وتقديم الدعم الكامل في مسيرة إعادة الإعمار.
ولفت يلماز إلى رفض بلاده المحاولات الإسرائيلية لزعزعة استقرار سوريا، وقال: إن إسرائيل، من خلال انتهاكها للحدود تقوم بأعمال تخلّ بالاستقرار في المنطقة، وتضر بمسار إعادة الإعمار في سوريا، ونحن نرفض مطلقاً هذه الأعمال، وكنا وما زلنا نتحرك على جميع المنصات الدولية، ونتعاون مع جميع الدول المعنية لوقف هذه الانتهاكات التي تُعد خرقاً للقانون الدولي وحقوق الشعب السوري”.
وشدد نائب الرئيس التركي على أهمية قرار رفع العقوبات الأمريكية والأوروبية عن سوريا من أجل استقرارها وتحسين مناخ الاستثمار، وفتح الطريق أمام إعادة إعمارها التي تعد جزءاً لا يتجزأ من جهود تعزيز الأمن.
تابعوا أخبار سانا على