8 خطوات تساعدك على عدم الإصابة بدور البرد
تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT
للحفاظ على سلامتك من دور البرد، يُنصح اتباع الإجراءات الوقائية التالية:
1. ارتداء الملابس المناسبة: ضع طبقات من الملابس الدافئة والمناسبة لفصل الشتاء. استخدم قبعة وقفازات ووشاح لحماية الرأس واليدين والعنق.
2. تحافظ على الدفء: حافظ على درجة حرارة منزلك مرتفعة واستخدم نظام التدفئة إذا كان ضروريًا. تجنب التعرض للبرد لفترات طويلة، واستخدم بطانيات دافئة أو وسائد كهربائية للحفاظ على الدفء أثناء النوم.
3. غطاء الفم والأنف: استخدم قناع وجه أو واقي للفم والأنف عند التعامل مع أشخاص مصابين بالبرد أو عند زيارة الأماكن المزدحمة حيث يمكن انتقال العدوى بسرعة.
4. غسل اليدين: اغسل يديك بانتظام باستخدام الماء والصابون لمدة لا تقل عن 20 ثانية، وخاصة قبل تناول الطعام وبعد استخدام الحمام أو مسح الأنف. إذا لم يتوفر الماء والصابون، استخدم معقم اليدين بنسبة كحولية تصل إلى 60٪.
5. تناول الغذاء الصحي: تناول وجبات مغذية تحتوي على الفيتامينات والمعادن الضرورية لتقوية جهاز المناعة. تشمل الأطعمة الغنية بفيتامين ج الحمضيات والفواكه الطازجة والخضروات الورقية الداكنة.
6. ممارسة النشاط البدني: قم بممارسة التمارين الرياضية بانتظام لتعزيز الجهاز المناعي وزيادة مقاومتك للأمراض.
7. تجنب الاختلاط المباشر: تجنب الاقتراب من الأشخاص المصابين بالبرد أو الإنفلونزا وتجنب الأماكن المزدحمة قدر الإمكان.
8. الراحة والنوم الجيد: حافظ على نمط حياة صحي واحرص على الحصول على قسط كافٍ من الراحة والنوم الجيد لتقوية جهاز المناعة.
إذا كنت تعاني من أعراض البرد، فمن المهم الحصول على راحة كافية وشرب السوائل الدافئة وتناول الطعام الصحي لتعزيز جهاز المناعة وتسريع الشفاء. إذا استمرت الأعراض أو تفاقمت، يُنصح بزيارة الطبي واستشارة الطبيب للحصول على تقييم وعلاج مناسب.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الرياضية مصابين فيتامين الغذاء ثانية استخدام درجة حرارة إجراءات ابين جهاز المناعة اختلاط فصل الشتاء الغذاء الصحي النشاط البدني سلامتك الملابس المناسبة الخضروات الورقية الطعام الصحي الفواكه الطازجة ممارسة التمارين التمارين الرياضي ارتداء الملابس الأماكن المزدحمة ممارسة التمارين الرياضية الفيتامينات والمعادن تقوية جهاز المناعة نمط حياة صحي استخدام الحمام الإجراءات الوقائية
إقرأ أيضاً:
تناول التوت الأحمر يقلل خطر الإصابة بالتهابات الكبد ويحسن وظائفه
كشفت دراسة حديثة أجرتها جامعة كاليفورنيا أن تناول التوت الأحمر بانتظام يمكن أن يكون له تأثير كبير على صحة الكبد، حيث يساهم في تقليل خطر الإصابة بالتهابات الكبد وتحسين وظائفه الحيوية، وأكد الباحثون أن التوت الأحمر يحتوي على مركبات طبيعية مضادة للأكسدة، مثل الأنثوسيانين والفلافونويدات، التي تعمل على حماية خلايا الكبد من التلف الناتج عن السموم والأكسدة.
وأوضح التقرير أن الكبد مسؤول عن تنقية الدم وإزالة السموم من الجسم، وأي اضطراب في وظائفه قد يؤدي إلى مشاكل صحية خطيرة مثل التهاب الكبد الدهني أو الكبد المزمن، وأشارت التجارب إلى أن المواد الكيميائية الطبيعية الموجودة في التوت الأحمر تساعد على تقليل الالتهابات، وتحفيز عملية تجديد خلايا الكبد، مما يحسن الأداء العام لهذا العضو الحيوي.
وأشار الباحثون إلى أن دمج التوت الأحمر في النظام الغذائي اليومي يمكن أن يكون بسيطًا وفعالًا، سواء بتناوله كوجبة خفيفة، إضافته للسلطات أو الحبوب، أو حتى عبر العصائر الطبيعية. وأكدوا أن الاستهلاك المنتظم يساعد على تحسين مستويات الإنزيمات الكبدية في الدم، ويقلل من تراكم الدهون الضارة، وهو ما يعزز صحة الكبد ويقلل خطر الإصابة بأمراض مزمنة.
كما بين التقرير أن التوت الأحمر يحتوي على نسبة عالية من الألياف، ما يساعد على تحسين الهضم وتقليل تراكم السموم في الأمعاء، وبالتالي يخفف العبء عن الكبد، وأوضح الباحثون أن هذه الفوائد لا تقتصر على الكبد فقط، بل تشمل دعم صحة القلب والأوعية الدموية، تحسين وظيفة المناعة، والمساعدة في التحكم بمستويات السكر في الدم.
وأكد الخبراء أن التوت الأحمر هو خيار طبيعي آمن لمعظم الأشخاص، مع ضرورة مراعاة تناول الكميات المعتدلة ضمن نظام غذائي متوازن، وعدم الاعتماد على التوت فقط لعلاج أي مرض كبدوي دون استشارة الطبيب. وأشاروا إلى أن دمج الأطعمة الغنية بمضادات الأكسدة، مثل التوت الأحمر، في الروتين اليومي يمثل خطوة فعالة للوقاية من الالتهابات ودعم الصحة العامة.
الانتقالي يكثف انتشاره العسكري في المهرة ويستحدث نقاط تفتيش