العدوان ..محطة العطارات مع الصين تستحق منا البحث عن ( التكلفة والعائد )
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن العدوان محطة العطارات مع الصين تستحق منا البحث عن التكلفة والعائد، سواليف محطة العطارات مع الصين تستحق منا البحث عن التكلفة والعائد كتب الوزير السابق .،بحسب ما نشر سواليف، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات العدوان ..محطة العطارات مع الصين تستحق منا البحث عن ( التكلفة والعائد )، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
#سواليف
محطة #العطارات مع #الصين تستحق منا البحث عن ( التكلفة والعائد )
كتب .. الوزير السابق والكاتب #طاهر_العدوان
بالنسبة للصين كمستثمر انفق اكثر من 2 مليار دولار عليها في #الاردن الذي لا يملك القدرات المالية والصناعية والفنية لاقامتها .وايضا حساب التكلفة والعائد على البلد في ظل العمل الامريكي لفرض مشاريع التطبيع على المنطقة .وهل كانت اتفاقية الغاز مع الكيان الصهيوني اقل كلفة من المشروع الصيني بما في ذلك الكلفة الوطنية والسياسية والامنية ؟وهل #الاستثمارات مع #امريكا والقروض اقل كلفة ؟.
الصين لا تشترط اثمانا سياسية وامنية ولكنها تاجر تسعى للربح والى تمدد اسواقها ومجال استثماراتها واليها توجهت الدول الفقيرة ومحدودة الدخل في آسيا وافريقيا لاقامة مشاريع استراتيجية بمىات المليارات ، مشاريع لا يمكن ان تقام عن طريق امريكا التي تفرض شروطا على الدول الصغيرة والفقيرة تجعلها تحت رحمتها ونفوذها السياسي والامني بالاضافة الى فوائد القروض وتدخلات صندوق النقد في الشؤون الداخلية ( الصين اصبحت مصدر قلق لامريكا واوروبا لانها تهدد الهيمنة المالية والاقتصادية الامبريالية ) .
الصين يمكن ان تقيم قطارات الانفاق في عمان والسكك الحديدية بين عمان والمدن وتحل مشكلة تكلفة المواصلات والانفاق على استيراد السيارات والنفط التي تعتبر تكاليفها العبء الاكبر على دخول المواطنين ، اضافة الى المشاريع الكبرى مثل المياه بما يوفر الاف الوظائف .
ومهما كانت تكاليف المشاريع الصينية تظل اقل من الكلف السياسية والوطنية التي تقف خلف مشاريع الاعتماد على غاز العدو المسروق ومياهه ومشاريع ربط حيفا بسواحل الخليج بالسكك والطرق عبر ارضنا الطاهرة من اجل ازدهار اقتصاد عدو يمثل بسياساته المعلنة الشفوية والمكتوبة خطرا استراتيجيا على بلدنا كما هو على فلسطين الحبيبة . امريكا لا تقدم على مشاريع الا اذا كانت تخدم الكيان الصهيوني ونفوذه .(ارجو اعتبار هذا مجرد رأي في زحام ردود الفعل المحلية حول مسالة الصين والعطارات فجوهر المسالة التنموية في بلدنا تتطلب الاعتماد على #مستثمر_اجنبي في ظل سياسات اغرقت البلد بمديونية قائمة على الاقتراض من اجل سداد الفوائد لا من اجل مشاريع كبرى .فايهما افضل الاستثمار الصيني ام العربي ؟)
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
غدا.. جاليري ضي يحتضن مشاريع تخرج كليات الفنون الجميلة
ينظم جاليري ضي المهندسين، غدا السبت 13 ديسمبر، معرضاً فنياً مخصّصًا لمشاريع تخرج طلاب كليات الفنون الجميلة في مصر.
تأتي الفكرة، التي تنفذها مؤسسة أتيليه العرب للثقافة والفنون للعام الرابع على التوالي، دعما للجيل الجديد من الفنانين التشكيليين.
يفتتح المعرض الناقد التشكيلي هشام قنديل، ويهدف المعرض إلى منح الفرصة للطلاب لعرض أعمالهم أمام جمهور واسع من محبي الفن، والناقدين، والزملاء من الوسط الثقافي، وتحضر أهمية المعرض وفكرته ضمن مبادرات سابقة لـ «ضي» تجاه الشباب، حيث يتيح لطلبة الفنون الجميلة الفرصة لعرض مشروعات التخرج التي قد تمثل سنوات من الجهد والإبداع، في الرسم و التصوير و الجرافيك، أو مجالات فنية أخرى.
تُساهم مبادرة المعرض، في رعاية المواهب الشابة وتعريف الجمهور بنخبة من الكفاءات الواعدة داخل الجامعات، وتمنح الطلاب تجربة مهمة في عرض أعمالهم ضمن فضاء فني رسمي، ما يربط بين التجربة الأكاديمية والمشهد الفني العام، ويفتح أمامهم احتمالات للفرص المستقبلية من معارض و تعاون وتلقي انتقادات بناءة.
يقدم المعرض أكثر من 200 عمل لطلاب من مختلف فروع كليات الفنون الجميلة من محافظات عدة، ويشارك في فرز الأعمال لجنة تحكيم مكوّنة من نخبة من الناقدين والفنانين التشكيليين، لاختيار الأعمال الفائزة بجوائز خاصة، ما يضفي شعورًا بالمنافسة الإيجابية والتحفيز للشباب.
وقال الدكتور محمد هشام مدير جاليري ضي، إن المعرض لا يقتصر على كونه عرضًا بصريًا فحسب، بل هو ملتقى ثقافي، طلاب جامعات وجمهور محب للفن، وربما مجتمع نقدي قادر على فتح حوار حول توجهات الفن في مصر، واقع الفن الأكاديمي مقابل التجريبي، والاتجاهات الفنية الحديثة.
وأكد أن جاليري ضي مستمر بدعمه للفنانين الشباب، والتنقيب عن مواهب جديدة بين طلاب ومبدعي الفن التشكيلي المعاصر،
كما أن «ضي» سبق ونظم معارض متعددة لمبدعين كبار، ولمشروعات خاصة، ومعارض جماعية وشخصية، ما يعكس انفتاحه المستمر نحو تنوع الفن وعرض التجارب المتنوعة،
ومن خلال هذا المعرض، يمنح الطلاب فرصة للانتقال من “ورشة جامعية” إلى “معرض فعلي”، ما يُسهل عليهم دخول الساحة الفنية بوعي وتجربة. كما يُرسخ فكرة أن الفن ليس فقط للتسلية أو الهواية، بل مسار مهني وفني جاد يستحق الدعم، التقدير، والممارسة المتواصلة.
واختتم مدير ضي، بأن مثل هذه المبادرات قد تُحفّز جامعات أخرى على الاهتمام بمشروعات التخرج وتوفير منصات عرض، وتشجيع ثقافة المشاركة الفنية بين الشباب، فالمعرض فرصة حقيقية لرؤية “أسماء جديدة” تنطلق، وللاحتكاك بتجارب قد تمثل رأس مال ثقافي وفني لمصر، ليدعم مستقبلًا يتوسّع فيه المشهد التشكيلي.