"التحالف الوطني": 80% من المساعدات الإنسانية لغزة قادمة من مصر
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
قال محمود فؤاد، عضو التحالف الوطنى للعمل الأهلى التنموى، إن القوافل الإغاثية المقدمة لأهالى غزة، كانت موجودة منذ بدء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة في 7 أكتوبر بنحو 105 شاحنا حتى استطعنا الوصول إلى إدخال 340 شاحنة مساعدات لقطاع غزة حتى الآن، وهى مكونة من مواد إغاثية ومواد طبية وألحفة وبطاطين ومياه شرب وكل ما يحتاجه القطاع".
وأضاف محمود فؤاد خلال مداخلة ببرنامج "مساء dmc"، على قناة dmc، أن نحو 80% إلى 85% من المساعدات الإنسانية لغزة قادمة من مصر، كاشفا أن هناك أكثر من 200 شاحنة ستكون جاهزة يوم الخميس المقبل بها كل المستلزمات الإغاثية والأدوية.
جمعية الأورومان تشترك ب42 شاحنةوتابع عضو التحالف الوطنى للعمل الأهلى التنموى: " خلال هذه الفترة سنقوم بتجميع قافلة إغاثية أسبوعيا للتحالف الوطنى، لافتا إلى أن جمعية الأورومان تشترك ب42 شاحنة بها مواد غذائية ومياه معدنية وبطاطين وأدوية، ونحاول أن نلبى الاحتياجات الأساسية للشعب الفلسطينى.
ولفت إلى أن التحالف بكل مؤسساته يبذل مجهودا لجمع التبرعات من المصريين وعدد المتبرعين يزيد بشكل مستمر لأن الشعب متعاطف بشكل كبير مع القضية الفلسطينية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محمود فؤاد التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي القوافل الإغاثية اهالي غزة العدوان الإسرائيلي
إقرأ أيضاً:
عقبات كبيرة تواجه إدخال المساعدات إلى غزة والاحتلال يرفض دخول معظم الشاحنات
#سواليف
قال المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، #ستيفان_دوجاريك، الأربعاء، إن فرق #الأمم_المتحدة تواصل عملها في جمع #الإمدادات_الإنسانية من معبر كرم أبو سالم، وإيصالها إلى قطاع #غزة، لكنها لا تزال تواجه عقبات كبيرة تعرقل العملية.
وأوضح دوجاريك في تصريحات صحفية أن الأمم المتحدة طلبت من “إسرائيل” السماح بدخول أكثر من 130 شاحنة محملة بالطحين إلى غزة، غير أن السلطات “الإسرائيلية” لم توافق سوى على إدخال 50 شاحنة فقط، ما يُفاقم الأزمة الإنسانية في القطاع المحاصر.
وأضاف أن هناك نقصًا في الشفافية و”مساءلة مشكوك فيها” فيما يتعلق بطريقة عمل #مؤسسة_غزة_الإنسانية، دون أن يورد تفاصيل إضافية حول طبيعة هذه التحفظات.
مقالات ذات صلةوبدعم أميركي مطلق ترتكب قوات #الاحتلال منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023 #إبادة_جماعية في غزة خلفت أكثر من 179 ألف فلسطيني مابين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إلى جانب مئات آلاف النازحين.