البوابة-حثت الفنانة فيدرا جمهورها على ضرورة مقاطعة المنتجات التي تدعم الكيان الصهيوني وحرمانهم من أي مكاسب قد تأتي من شراء المنتجات الخاصة بهم واستخدامها ضد أهالي وأطفال غزة.

اقرأ ايضاًفيدرا تنتقد مصليات النساء: ليه أتعامل معاملة مواطن درجة تانية

وعبر فيديو نشرته الفنانة عبر حسابها على موقع (إنستغرام) وقالت:(أنا واحدة عن نفسي قاطعت، لأني طبعًا ما أقدرش اني أكون بساهم ولو بجنيه لشركة صهيونة أو تدعم الصهيونية).

وطالبت فيدرا متابعيها بمواصلة مقاطعة المنتجات الداعمة للصهيونية قائلة: (المقاطعة مهمة جدا، وكل واحد من موقعه يعمل اللي يقدر عليه، قاطعوا وتبرعوا وتكلموا).

وأضافت:(فيسبوك وإنستجرام ووسائل التكنولوجيا دي حاجات ملهاش بديل وأواصل استخدامها، لإن ليس لها بديل عربي أو مصري، وفرق كبير بين إني أقاطع أكل وشرب أملأ به بطني وإني أقاطع تكنولوجيا ممكن أستخدمها سلاح ضدهم...هذه البلاتفورمز أنا بستخدمها علشان أنشر بيها القضية الفلسطينية، وهتبقى سلاح في إيدي استخدمه ودي حاجة مهمة نعلي صوتنا ضدهم).

 

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: فلسطين مقاطعة إسرائيل التاريخ التشابه الوصف

إقرأ أيضاً:

هل وسائل التواصل الاجتماعي تراقب المستخدمين حقّا؟

كشفت دراسة أمريكية، حديثة، صدرت عن لجنة التجارة الفدرالية الأميركية (إف تي سي) أن "وسائل التواصل الاجتماعي العملاقة، قد انخرطت في: عملية مراقبة واسعة النطاق، من أجل كسب المال من المعلومات الشخصية للمستخدمين".

واستندت نتائج الدراسة التحليلية، التي استغرقت سنوات، إلى إجابات على طلبات مرسلة في أواخر عام 2020 إلى شركات ميتا ويوتيوب وسناب وأمازون وبايت دانس مالكة تيك توك ومنصة إكس. مشيرة إلى أن "بعض الشركات لم تحذف جميع البيانات التي طلب المستخدمون إزالتها".

وبحسب التقرير نفسه، فإن "نماذج أعمال الشركات التي ترتكز على الإعلانات المستهدفة، قد شجعت على جمع بيانات المستخدمين على نطاق واسع، مما يضع الربح في مواجهة الخصوصية".

وأشارت نتائج الدراسة، نفسها، إلى أن "شركات التواصل الاجتماعي كانت متساهلة عندما يتعلق الأمر بحماية الأطفال الذين يستخدمون منصاتها، حيث استند موظفو لجنة التجارة الفدرالية إلى تقرير يفيد بأن مثل هذه المنصات قد تضر بالصحة العقلية للمستخدمين الشبان".

ودعا التقرير، "شركات التواصل الاجتماعي إلى الحد من ممارسات جمع البيانات، كما حض الكونغرس الأميركي على إقرار تشريع شامل للخصوصية بهدف الحد من مراقبة من يستخدمون مثل هذه المنصات".

وفي هذا السياق، قالت رئيسة لجنة التجارة الفدرالية، لينا خان، إن "التقرير يوضح كيف تقوم شركات وسائل التواصل الاجتماعي، والبث التدفقي للفيديو، بجمع كمية هائلة من البيانات الشخصية للأميركيين، وحصاد أموال بمليارات الدولارات منها سنويا".


وأضافت خان، أن "فشل العديد من الشركات في حماية الأطفال والمراهقين على الإنترنت بشكل كافٍ أمر مثير للقلق بشكل خاص"، فيما اعتبرت أن "ممارسات المراقبة تعرض الأشخاص لخطر التعقب والملاحقة، وأيضا سرقة معلوماتهم الشخصية".

وتابعت رئيسة لجنة التجارة الفدرالية، بالقول: "في حين أن ممارسات المراقبة هذه مربحة للشركات إلا أنها يمكن أن تعرض خصوصية الأشخاص للخطر، وتهدد حرياتهم وتعرضهم لمجموعة من الأضرار، من سرقة الهوية إلى الملاحقة".

وفي ردّه على نتائج الدراسة، كشف "مكتب الإعلانات التفاعلية" بأن "مستخدمي الإنترنت يدركون أن الإعلانات المستهدفة هي مقابل الخدمات التي يتمتعون بها مجانا عبر الإنترنت"، مبرزا أن "القطاع يدعم بشدّة قانون الخصوصية الوطني الشامل للبيانات".

مقالات مشابهة

  • كيف تحولت وسائل التواصل الاجتماعي بالمغرب من منصات الدردشة إلى ساحة للتحرش؟
  • ياسمين رئيس تخطف الأنظار بـ«الحجاب» (صور)
  • وسم حيفا يعتلي منصات التواصل الاجتماعي .. حزب الله يطلق عشرات الصواريخ نحو إسرائيل
  • دراسة تكشف مفاجأة بشأن علاقة التطرف الفكري بمنصات التواصل الاجتماعي
  • زياش يشعل مواقع التواصل الاجتماعي في المغرب بتدوينتين عن فلسطين (صورة)
  • وسم لبنان يعتلي منصات التواصل الاجتماعي
  • تقرير أميركي رسمي يتهم منصات التواصل الاجتماعي بـ”مراقبة المستخدمين”
  • هل وسائل التواصل الاجتماعي تراقب المستخدمين حقّا؟
  • تقرير أميركي رسمي يتهم منصات التواصل الاجتماعي بـمراقبة المستخدمين
  • اشتعال الخلاف بين داليا مبارك وعايض يوسف على مواقع التواصل الاجتماعي