الثورة نت|

دشن المجلس المحلي ومكتب الصناعة والتجارة بمديرية الثورة في أمانة العاصمة، اليوم، حملة التوعية بمقاطعة البضائع والمنتجات الأمريكية والشركات الداعمة للكيان الصهيوني.

وفي التدشين أوضح مدير المديرية عقيل السقاف، أن الحملة تستهدف الأسواق والمراكز والمحال التجارية ونشر التوعية المجتمعية بأهمية تفعيل سلاح المقاطعة للمنتجات الأمريكية والصهيونية، لنصرة الشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة لردع العدوان الأمريكي الصهيوني على غزة.

وحث الجميع على نشر الوعي المجتمعي بأهمية مقاطعة المنتجات والبضائع الأمريكية والشركات الداعمة للكيان الصهيوني الغاصب، وآثارها الكبيرة على أعداء الأمة.

بدوره أوضح مدير الصناعة والتجارة كامل السدح، أن الحملة تتضمن النزول الميداني للتوعية بالمقاطعة وتوزيع الملصقات على المراكز والمحال التجارية بقائمة البضائع والمنتجات الأمريكية والإسرائيلية والشركات الداعمة للكيان الصهيوني، ومتابعة تنفيذ إجراءات تفعيل المقاطعة.

المصدر: الثورة نت

كلمات دلالية: طوفان الاقصى

إقرأ أيضاً:

كاتب يهودي أمريكي يعتذر للفلسطينيين بسبب ذهابه إلى جامعة تل أبيب (فيديو)

#سواليف

أثار #الكاتب_اليهودي الأمريكي #بيتر_بينارت، جدلا واسعا بعد قراره المشاركة في فعالية نظمتها #جامعة_تل_أبيب في إسرائيل، رغم أنه معروف بدعمه لحقوق #الفلسطينيين وانتقاده للسياسات الإسرائيلية.

"أنا آسف".. كاتب أمريكي يهودي يعتذر للفلسطينيين بسبب ذهابه إلى جامعة تل أبيب pic.twitter.com/tShILsxvhM

— برنامج هاشتاج (@ajmhashtag) November 27, 2025

ورأى العديد من مؤيدي #القضية_الفلسطينية أن مشاركته تمثل خرقا لحركة المقاطعة الأكاديمية، ومحاولة لتبييض الانتهاكات الإسرائيلية في غزة.
اعتذار

مقالات ذات صلة في رسالة للسلطة.. أسير محرر ومبعد: لسنا عبئاً نحن هوية الوطن وذاكرة نضاله 2025/11/28

وفي مواجهة هذا النقد الكبير، نشر بينارت تدوينة مطولة على منصة “إكس” اعتذر فيها من مشاركته، موضحا أنه ارتكب خطأ جسيما حين سمح لرغبته في الحوار مع الإسرائيليين أن تطغى على تضامنه مع الفلسطينيين الذين يواجهون التطهير العرقي والفصل العنصري.

وأكد الكاتب أن اعتذاره يأتي إدراكا للأضرار التي تسبب بها، خاصة في لحظة حيوية للضغط الدولي على إسرائيل لضمان حقوق الفلسطينيين.
ردود الفعل

وانقسمت ردود الفعل على منصات التواصل الاجتماعي بين مؤيد ومعارض. وذكر الصحفي علي أبو نعمة أن بينارت كان على علم بحجج المقاطعة منذ أكثر من عقد، واختار تجاوزها، مؤكدا أن اعتذاره يندرج ضمن محاولات احتواء الأضرار وحماية صورته.

بينما رأى بعض المعلقين، أن هذا النمط من الخطأ والاعتذار أصبح متكررا ومملّا، ويكرر نفسه بلا تغيير جوهري.

من جهة أخرى، أعرب بعضهم عن تقديرهم لموقف بينارت، مثل عمر بدار، الذي وصف تفكيره بـ”العميق” واعتبر أن الاعتذار الصادق يمثل قيمة في التعامل مع الخلافات، خصوصا لدعم الحرية الفلسطينية.

أما الصحفية تمارا نصار فقد رأت أن الاعتذار لا ينطوي على أي تضحية حقيقية، وأنه “يعكس عجز التيار الصهيوني الليبرالي عن التخلي عن أي امتيازات من أجل فلسطين“.

مقالات مشابهة

  • العدو الصهيوني يشن حملة اعتقالات واقتحامات واسعة بالضفة الغربية والقدس
  • تعلن محكمة بني الحارث بالأمانة بأن على على ورثة عدنان علوان الحضور الى المحكمة
  • تدشين حملة لتقييم أوضاع المنشآت السياحية في إب
  • تدشين دورة “طوفان الأقصى” لموظفي عدد من الوحدات التابعة لوزارة النفط
  • قرارٌ... إقفال كافة المؤسسات السياحية والمحال التجاريّة في بيروت
  • لم تسقط أبدا بيد النظام السابق.. أحمد الشرع يجري اتصالا بأهالي مدينة بنش في إدلب خلال حملة دعم
  • اعتقال تسعة فلسطينيين في حملة مداهمات شنها العدو الصهيوني على بلدات بالضفة
  • أسعار الحديد اليوم الجمعة في الأسواق المصرية وأرض المصنع والشركات
  • كاتب يهودي أمريكي يعتذر للفلسطينيين بسبب ذهابه إلى جامعة تل أبيب (فيديو)
  • ١٥ شهيدا وأكثر من ٢٠ جريحا في مجزرة مروعة للكيان الصهيوني بسوريا