في حادثة صدمت العالم في عام 1963، تعرض الرئيس الأمريكي جون كينيدي للاغتيال أثناء زيارته لتكساس في إطار حملته الانتخابية لعام 1964. قام الشاب لي هارفي أوزوالد بتنفيذ الاغتيال، وهذا الأمر أحدث صدمة عالمية.

وبعد يومين من الاغتيال، تم قتل أوزوالد بواسطة جاك روبي أمام عيون الملايين من الأمريكيين.

جون كينيديتورط المخابرات الأمريكية

توصلت لجان التحقيق في ذلك الوقت إلى احتمالية وجود مؤامرة لقتل كينيدي، وأثارت هذه الشكوك الاعتبارات حول تورط المخابرات الأمريكية وجهاز استخبارات الاتحاد السوفيتي السابق.

في عام 1992، أصدر الكونجرس الأمريكي قانونًا يقضي بكشف جميع الوثائق المتعلقة باغتيال كينيدي. ومع ذلك، بقيت الملفات سرية بسبب ضغوط من وكالة المخابرات المركزية الأمريكية (CIA) ومكتب التحقيقات الفدرالي (FBI) في اللحظات الأخيرة.

قصور الثقافة تناقش خطوات تجهيز معرض فني في ختام منتدى نقل الخبرة أوائل شهر رمضان المبارك.. قصة إشهار ليلى مراد إسلامها؟

في عام 2017، أمر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالكشف عن هذه الوثائق، ومع ذلك، طلبت وكالة المخابرات المركزية (CIA) بالإبقاء على بعض الملفات سرية، ووافق ترامب على ذلك، مما أدى إلى استمرار غموض اغتيال كينيدي حتى الآن.

جون كينيدي، الذي كان عضوًا في الحزب الديمقراطي، كان أصغر رئيس أمريكي منتخبًا بعد فوزه في انتخابات الرئاسة الأمريكية عام 1960.

جون كينيدي بعض المعلومات السرية التي تم الكشف عنها حول اغتيال كينيدي:كان هناك طلقات نارية من اتجاهات متعددة توصل تحقيق لجنة وارن إلى أن لي هارفي أوزوالد أطلق النار على كينيدي من برج تكساس المنحوت، لكن العديد من الشهود أفادوا بسماع طلقات نارية من اتجاهات أخرى.تم العثور على رصاصة رابعة في المقعد الخلفي للسيارة الرئاسية لم يتم العثور على هذه الرصاصة في أي من التحقيقات الرسمية، لكن بول لانديس، عميل الخدمة السرية السابق، قال إنه عثر عليها في المقعد الخلفي للسيارة بعد إطلاق النار.تم العثور على أدلة على أن أوزوالد كان يعمل مع عملاء آخرين تم العثور على أوراق في منزل أوزوالد تشير إلى أنه كان على اتصال بأشخاص مرتبطين بالجريمة المنظمة والمخابرات السوفيتية.تم إخفاء أدلة مهمة من قبل الحكومة. تم الكشف عن العديد من الوثائق السرية التي تشير إلى أن الحكومة الأمريكية قد أخفت أدلة مهمة حول اغتيال كينيدي.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: جون كينيدي اغتيال كينيدي المخابرات الأمريكية الكونغرس الأمريكي اغتیال کینیدی تم العثور على جون کینیدی

إقرأ أيضاً:

إطلاق اسم «بات وماريان كينيدي» على شارع في العين

إيهاب الرفاعي (العين)

أخبار ذات صلة جامعتا «الإمارات» و«ماكجيل» تُعلنان الفائزين في الدورة الأولى من «المنح البحثية المشتركة» «أصدقاء مرضى السرطان» تدعو المؤسسات والشركات لدعم «أكتوبر الوردي»

ثبتت بلدية مدينة العين لوحات إرشادية باسم بات وماريان كينيدي على الشارع الموازي لمستشفى كند في منطقة العين، تكريماً للطبيبين الأميركيين اللذين أسّسا مستشفى الواحة في مطلع ستينيات القرن الماضي.
ويُعد هذا الشارع من المناطق الحيوية في المدينة، لما له من أهمية في الربط بين عدد من الأحياء المجاورة، فضلاً عن احتضانه أحد أقدم المرافق الصحية في المنطقة.
يأتي ذلك تقديراً لإسهامات الطبيبين في تطوير الرعاية الصحية بمدينة العين، وتخليداً لدورهما الإنساني والطبي الذي امتد أثره على مدى عقود، حيث تم تثبيت اللوحات على أحد الشوارع الرئيسة في منطقة العين، ويؤدي دوراً محورياً في ربط منطقة وسط المدينة بمنطقة الصناعية، مروراً بمنطقتي الجاهلي والمطاوعة، كما ويشكل هذا الطريق محوراً استراتيجياً يسهم في تعزيز انسيابية الحركة المرورية، ما يجعله أحد أبرز مكونات شبكة الطرق الحضرية في المدينة.
ويمتد الطريق على طول 6.2 كيلومتر، انطلاقاً من وسط المدينة باتجاه صناعية العين، ويمر عبر مناطق حيوية وأحياء سكنية وتجارية وصناعية، ما يجعله واحداً من أبرز الطرق في شبكة الطرق الحضرية للمدينة، ومن أهم المعالم التاريخية والثقافية في المنطقة الواقعة على الطريق، متحف قصر العين وواحة العين، ومستشفى كند أحد أقدم وأعرق مستشفيات الدولة، والذي يخدم شريحة واسعة من سكان المنطقة.
ومن جانب آخر، يضم الطريق 9 تقاطعات، منها 8 إشارات ضوئية، وينتهي عند دوار شارع الصفراء بمنطقة الصناعية، ومن أهم التقاطعات الحيوية الواقعة على امتداد الطريق تقاطع الساعة، والذي يتم تطويره حالياً.
ويمثل شارع بات وماريان كينيدي نموذجاً متقدماً في تخطيط البنية التحتية الحضرية، حيث يوازن بين متطلبات الحركة المرورية والمرافق العامة والخدمات، ويخدم آلاف المركبات يومياً، ويرتبط بمشاريع تحسينية ضمن جهود تطوير البنية التحتية المستدامة التي تتبناها حكومة إمارة أبوظبي لتعزيز جودة الحياة في منطقة العين.

مقالات مشابهة

  • التلفزيون الإيرانى: اغتيال فريدون عباسي الرئيس السابق لمنظمة الطاقة الذرية الإيرانية
  • الرئيس الإيراني: لن نرضخ للتهديدات الأمريكية ومستعدون للمواجهة
  • اتصال هاتفي بين وزير الخارجية والهجرة ومبعوث الرئيس الأمريكي الخاص للشرق الأوسط
  • لقطة نادرة للملك خالد وهو في استقبال الرئيس الأمريكي كارتر في مطار الرياض
  • نائب الرئيس الأمريكي: لا أعلم ما إذا كانت إيران تسعى لامتلاك سلاح نووي
  • إطلاق اسم «بات وماريان كينيدي» على شارع في العين
  • ماسك يعتذر لـ ترامب.. من السبب وراء تراجع هجومه على الرئيس الأمريكي؟
  • "المونيتور": قلق أمريكي من محاولة اغتيال الرئيس السوري أحمد الشرع
  • الرئيس الأمريكي: إيران أصبحت أكثر تشددًا في المحادثات النووية
  • الولايات المتحدة تحذر من اغتيال الرئيس الشرع