وزيرة الثقافة: لا تعارض بين مشروعي على الحجار ومدحت صالح
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
علقت نيفين الكيلاني، وزيرة الثقافة، على استضافتها للفنان الكبير على الحجار، لمناقشة تبني وزارة الثقافة لمشروع «100 سنة غنا»، الذي قدمه الحجار، حيث يهدف المشروع إلى إعادة تقديم الأغاني التراثية لكبار نجوم الطرب منذ عصر محمد عثمان وحتى 100 عام تالية.
أخبار متعلقة
لقاء حول مسيرته الإبداعية.. ناصر عراق في ضيافة قصر ثقافة الشاطبي
قبائل وسط سيناء تستقبل قافلة الثقافة للجميع
محافظ الفيوم يتابع جهود فرع الثقافة خلال يونيو الماضي
وقالت نيفين الكيلاني، في تصريحات تلفزيونية، الاثنين: «مشروع على الحجار ثري ومهم ويعمل عليه منذ سنوات»، مضيفة «وزارة الثقافة تفتح أبوابها لجميع الأفكار الفنية والمشروعات الفنية ذات القيمة».
وتابعت «أثمن بشدة مشروع الأساتذة لمدحت صالح الذي يحتفي بأساتذة الطرب المصري»، مضيفة: «نحن بصدد البدء في سلسلة من الحفلات لرواد التراث الموسيقي في مصر على مدار سنوات طويلة».
وأكملت «لا تعارض بين مشروع على الحجار ومشروع مدحت صالح والتراث يحتمل العديد من المشروعات الفنية»، مضيفا: «حالة الحراك فتحت الأفاق لمزيد من الأفكار الثقافية ذات الرؤى الفنية المتعددة».
نيفين الكيلاني وزيرة الثقافة علي الحجار
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين علي الحجار على الحجار
إقرأ أيضاً:
وزير الثقافة يبحث مع السفير القطري سبل تعزيز التعاون وإحياء المكتبة الظاهرية بدمشق
دمشق-سانا
بحث وزير الثقافة السيد محمد ياسين صالح مع سفير دولة قطر في دمشق السيد خليفة عبد الله آل محمود الشريف، سبل تطوير العلاقات الثنائية ولا سيما على الصعيد الثقافي، بما يواكب تطلعات البلدين ويعزز دور الثقافة في بناء الإنسان والمجتمع.
وثمن الوزير خلال اللقاء الذي انعقد اليوم بمبنى الوزارة الموقف القطري الثابت تجاه الشعب السوري، مشيداً بمواقف سمو أمير قطر تميم بن حمد آل ثاني التي دعمت تطلعات السوريين منذ اللحظة الأولى للثورة وحتى تحقيق النصر.
وأوضح الوزير صالح أن الوزارة تعمل على مشروع إحياء المكتبة الظاهرية كجزء من مشروع وطني شامل لإعادة بناء الإنسان، وأنها تستلهم من التجربة القطرية نماذج ناجحة لتحويل هذه المعالم إلى فضاءات ثقافية حيوية تحتضن الحرف التقليدية الأصيلة، مثل البروكار، وتعكس روح المدينة وتاريخها العريق.
كما طرح الوزير فكرة التوءمة الثقافية بين المكتبة الوطنية في دمشق ومكتبة قطر الوطنية، لما تحمله من فرص لتبادل الخبرات وتعزيز التعاون البحثي والمعرفي بين المؤسستين.
وأشار وزير الثقافة إلى التدمير الممنهج الذي ألحقه النظام البائد بالهوية السورية، إضافة إلى تخريب الهوية العمرانية في البلاد، مؤكدًا أن الوزارة، بالتعاون مع وزارة السياحة ومحافظة دمشق، ستحرص على إعادة تأهيل المناطق الأثرية والتاريخية لتنسجم مع الطابع الثقافي والحضاري للعاصمة دمشق.
كما استعرض السفير القطري مقترحات بلاده بشأن التعاون في مشروع إحياء المكتبة الظاهرية بدمشق، لما تحمله من إرث معرفي وحضاري.
تابعوا أخبار سانا على