صحافة العرب:
2025-05-28@21:32:37 GMT

أملٌ جديد لمرضى الزهايمر

تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT

أملٌ جديد لمرضى الزهايمر

شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن أملٌ جديد لمرضى الزهايمر، حصل عقار laquo;ليكيمبي raquo; Leqembi ، الذي تنتجه شركتا laquo;إيساي raquo; Eisai و laquo;بيوجين raquo; Biogen للأدوية، على الموافقة .،بحسب ما نشر جريدة الاتحاد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أملٌ جديد لمرضى الزهايمر، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

أملٌ جديد لمرضى الزهايمر

حصل عقار «ليكيمبي» (Leqembi)، الذي تنتجه شركتا «إيساي» (Eisai) و«بيوجين» (Biogen) للأدوية، على الموافقة الكاملة من قبل إدارة الغذاء والدواء الأميركية، مما يجعله أول دواء يبطئ تفاقم مرض الزهايمر. ومن الناحية النظرية، يجب أن توسع هذه الخطوة بشكل كبير من توافر «ليكيمبي» للمرضى الذين ينتظرون بفارغ الصبر خيارات جديدة وأفضل لتغيير مسار هذا المرض الذي يسلب العقول. لكن من الناحية العملية، من المحتمل أن يستغرق بدء الإنتاج وقتاً أطول مما يرغب فيه المرضى وعائلاتهم. ويشعر بيتر ليوبينكوف، طبيب الأعصاب في معهد «يو سي إس إف ويل» (UCSF Weill) للعلوم العصبية، بالحماس لأنه سيتمكن أخيراً من تقديم عقار «ليكيمبي» لمرضاه، لكنه يؤكد أن «هذا الدواء يتطلب الكثيرَ من الخبرة والبنية التحتية لتقديمه». وقد شارك ليوبينكوف في الجهود التي استمرت لأشهر لإعداد شبكة مستشفيات جامعة كاليفورنيا لوصول عقار «ليكيمبي»، وهو عمل قيد التقدم في مراكز الذاكرة في جميع أنحاء الولايات المتحدة. وقد حصل ليكيمبي على موافقة مشروطة من إدارة الغذاء والدواء في يناير. لكن استخدامه كان محدوداً للغاية، لأن المراكز التابعة لنظام الرعاية الصحية الأميركي «ميديكير» ومراكز تقديم المساعدات الطبية للفقراء «ميديسيد»، قالت إنها لن تدفع ثمن الدواء الذي تبلغ تكلفته 26,500 دولار سنوياً، حتى تحصل على الموافقة الكاملة بناءً على دليل بأنه يمكنه إبطاء مسار تفاقم المرض. ومع الإعلان الحالي، تخلص «ليكيمبي» من تلك العقبة. وتقول أماندا سميث، مديرة الأبحاث السريرية في معهد بيرد الصحي الخاص بعلاج الزهايمر بجامعة جنوب فلوريدا، إنه لا يزال يتعين القيام ببعض الخطوات قبل أن يتمكن معظم المرضى من تلقي العقار الجديد.ويتمثل التحدي الأول في تحديد المرضى المناسبين. ولكي يكون المرضى مؤهلين لاستخدام هذا العقار، يجب أن يكونوا في المراحل المبكرة من المرض، وأن يكون لديهم تأكيد بأنهم مصابون بمرض الزهايمر وليس أي شكل آخر من أشكال الخرف. ويتطلب ذلك دليلا موضوعياً على أن أدمغتهم مغطاة بكتل من البروتين تسمى أميلويد، والتي يزيلها الدواء. ويتطلب ذلك إما فحصاً خاصاً بالأشعة المقطعية scan PET يكتشف وجود بروتين أميلويد أو البزل القطني لتحليل السائل الدماغي الشوكي. لكن فحوصات الأشعة المقطعية لتأكيد وجود بروتين أميلويد، وهي طريقة الكشف الأقل تعقيداً، لا يغطيها «ميديكير». وكانت حجة وكالة الصحة ضد هذه التغطية هي أن الاختبار، الذي يمكن أن يكلف 3000 دولار أو أكثر، ليس ضرورياً للعلاج. ولذلك فإن الموافقة على استخدام عقار «ليكيمبي» تقوض هذه الحجة. ويجب أن توافق المراكز التابعة لنظام الرعاية الصحية الأميركي «ميديكير» ومراكز تقديم المساعدات الطبية للفقراء «ميديسيد» (CMS) على الفور على الدفع مقابل عمليات الفحص هذه. وهناك عقبة أخرى، وهي أنه حتى ولو تم تأكيد إصابة المريض بالزهايمر عن طريق الاختبارات المذكورة، فسيحتاج أطباء الأعصاب إلى إجراء مناقشة دقيقة مع المريض حول مخاطر عقار «ليكيمبي». فالأشخاص الذين يتناولون العقاقير المسيلة للدم، على سبيل المثال، أو أولئك الذين لديهم نسختين من جين يسمى ApoE4، يكونون أكثر عرضةً لخطر الإصابة بنزيف وتورم أشد خطورة في الدماغ، وهو أثر جانبي أكدته إدارةُ الغذاء والدواء من خلال إضافة «تحذير الصندوق الأسود» إلى ملصق الدواء. وحتى بدون عوامل الخطر هذه، سيحتاج المرضى إلى التصوير بالرنين المغناطيسي للتأكد من عدم ظهور علامات نزيف في المخ قبل بدء العلاج، ثم إجراء عدة فحوصات أخرى أثناء العلاج لرصد التورم أو النزيف. وهناك عقبة أخرى تتعلق بمتطلبات ميديكير من أجل تغطية الدواء، إذ ستدفع مراكز ميديكير وميديسيد فقط مقابل «ليكيمبي» (وأي أدوية مماثلة تحصل على الموافقة) إذا تم جمع البيانات حول فعالية الدواء وسلامته في العالم الواقعي، وليس في بيئة صارمة للغاية للتجربة السريرية. وللحصول على هذه المعلومات، سيتعين على الأطباء تسجيل المرضى في سجل لم يتم تحديده بعد. يقول ليوبينكوف إنه بدون معرفة مدى صعوبة هذا التسجيل «من المحتمل أن تكون الخطوة التالية هي تحديد مدى سرعة الحصول على هذا الدواء بطريقة عادلة». إن القيام بكل هذا قد يكون أكثر صعوبةً إذا كان عدد المرضى الذين يريدون الدواء كبيراً. يقول ليوبينكوف: «من الناحية النظرية، بمجرد صدور موافقة إدارة الغذاء والدواء، قد نرى تدفقاً للمرضى على عكس المرضى العاديين الذين يذهبون إلى عيادات الذاكرة». وأضاف أنه عادةً يأتي الأشخاصُ إلى العيادة في مرحلة متأخرة من مرضهم، لكن الآن بعد أن يتوفر علاج للمرض في مراحله المبكرة، قد يكون المرضى الذين بدأوا للتو في الشعور بالأعراض أكثر تحفزاً للحصول على التشخيص. والحصول على العقار ليس التحدي الوحيد الذي يواجه المرضى. فقد يصفه بعض الأطباء بسهولة شديدة. تقول سميث: «إن خوفي الأكبر هو أن الأطباء قد يصفونه دون فهم للآثار المترتبة عليه، وربما يصفونه للأشخاص الذين لا يناسبهم حقاً». لكن قرار إدارة الغذاء والدواء خطوة أولى مهمة، وتضعنا الموافقة على عقار «ليكيمبي» على الطريق نحو اكتشاف نظام أفضل لرعاية المرضى مع ظهور الأدوية التالية. دعونا نأمل أن تكون مجرد بداية وعرة لعصر جديد في علاج مرض الزهايمر.

ينشر بترتيب خاص مع خدمة «واشنطن بوست لايسينج آند سينديكيشن»

ليزا جارفيس* *كاتبة مختصة بقضايا الرعاية الصحية وصناعة الأدوية

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس على الموافقة

إقرأ أيضاً:

بعد وفاة الهويريني.. من هم أبرز المعتقلين الذين قضوا في السجون السعودية؟

توفي الداعية السعودي وليد الهويريني قبل أيام إثر معاناته من تدهور في حالته الصحية عقب شهور من الإفراج عنه في السعودية، بعد اعتقال دام نحو سبع سنوات.

وفتحت وفاة الهويريني الحديث مجددا عن حالات الانتهاكات داخل السجون السعودية، والتي تسببت بحسب منظمات حقوقية بعشرات الوفيات، منها ما هو معلن ومنها غير ذلك.

وتزايدت التحذيرات مؤخرا من أن السلطات السعودية تمارس عملية قتل ممنهج ضد عدد من الدعاة المعتقلين، وفي مقدمتهم الشيخ سلمان العودة الذي يقترب من إتمام عامه الثامن في السجون.
قادته تغريدة إلى السجن.. وأمله أن تطير العصافير غدًا! ????️ #سلمان_العودة.. جسدٌ قيده الظلم، وكلمة تنتظر شمس الحرية.. في حكاية لم تنتهِ بعد!

(مشاهد تخيلية مُولَّدة بالذكاء الاصطناعي، مستندة إلى أحداث واقعية)????
--
#عربي21 | #السعودية pic.twitter.com/EN8XiAIDv1 — عربي21 (@Arabi21News) May 1, 2025

وترصد "عربي21" أبرز حالات الوفاة لمعتقلين قضوا في السجون السعودية، أو بعد الإفراج عنهم بفترة وجيزة.

عبد الله الحامد
في 24 نيسان/ أبريل 2020، توفي الحقوقي البارز  عبد الله الحامد بعد نحو سبع سنوات من اعتقاله، حيث كان يمضي حكما بالسجن 10 سنوات.

ونقل الحامد من سجن الحائر بالرياض إلى العناية المركزة في 9 نيسان/ أبريل 2020 بعد تعرضه لجلطة دماعية ودخوله في غيبوبة، إلا أنه ما لبث أن فارق الحياة بعد أيام.

موسى القرني
في تشرين الأول/ أكتوبر 2021، توفي الداعية موسى القرني في سجن المباحث السعودية، وذلك بعد 15 عاماً من اعتقاله.

وكان القرني قد اعتقل في شباط/ فبراير 2007 برفقة عدد من الأكاديميين والقضاة.

صالح الشيحي
في 19 تموز/ يوليو 2020، توفي الكاتب الصحفي صالح الشيحي، بعد شهرين فقط من الإفراج عنه، حيث خرج في حالة صحية سيئة، قيل حينها إنها مرتبطة بإصابته بفيروس "كورونا".

وكان الشيحي اعتقل في كانون الثاني/ يناير 2018، وحُكم عليه بالسجن خمس سنوات يعقبها خمس سنوات منع من السفر، بسبب انتقادات وجهها للديوان الملكي

فهد القاضي
في تشرين الثاني/ نوفمبر 2019، تأكدت أنباء وفاة الداعية فهد القاضي، المحكوم بالسجن 6 سنوات، علما أنه اعتقل في 2016.

وكان القاضي معتقلاً على خلفية خطاب نصيحة سري وجهه للديوان الملكي.

صالح الضميري
في 3 آب/ أغسطس 2019، توفي الداعية المعتقل صالح الضميري في سجن الطرفية السياسي بمنطقة القصيم.

وذكرت منظمات حقوقية أن الضميري توفي جراء الإهمال الطبي، حيث كان يعاني من أمراض في القلب وكان قد وضع في العزل الانفرادي طيلة الفترة الماضية رغم معاناته.

أحمد العماري الزهراني
في كانون الثاني/ يناير 2019، أعلن عن وفاة الداعية أحمد العماري الزهراني، وهو أكاديمي سابق جامعة الملك سعود.

وتوفي العماري بعد نحو أسبوع من إطلاق سراحه في حالة موت دماغي، حيث نُقل إلى مجمع الملك عبد الله الطبي بجدة، علما أن وفاته جاءت بعد نحو 4 شهور فقط من اعتقاله.



مطلق بن نغيمش الدويش
في شباط/ فبراير 2022، توفي المعتقل مطلق بن نغيمش الدويش داخل السجن، بعد صراع طويل مع المرض، علما أنه اعتقل في تشرين الثاني/ نوفمبر 2019، على خلفية تغريدات احتج من خلالها على اعتقال شيخ قبيلة عتيبة، فيصل بن سلطان بن حميد لانتقاده "هيئة الترفيه".

عبد العزيز الزهراني
في 9 نيسان/ أبريل 2023، توفي الأكاديمي السعودي عبد العزيز الزهراني، أستاذ الإعلام في جامعة الملك سعود سابقاً، بعد معاناته من مرض السرطان.

وكان الزهراني قد اعتقل في أيلول/ سبتمبر 2017 في حملة اعتقالات طالت دعاة وأكاديميين عقب الأزمة مع قطر، وأفرجت عنه السلطات قبل وفاته بنحو عام.

قاسم القثردي
في 29 نيسان/ أبريل الماضي، توفي الأكاديمي والداعية السعودي قاسم القثردي في سجن المباحث بمدينة أبها جنوب المملكة، بحسب ما أعلنت منظمة "سند" الحقوقية.

القثردي، أستاذ متقاعد من جامعة الملك خالد ورئيس جمعية "تراتيل" لتحفيظ القرآن، اعتقل عام 2021 بتهمة حضوره سابقا لديوانية الشيخ المعتقل عوض القرني.

أحمد السطان
أعلن الحقوقي السعودي عبد الله العودة، في تشرين أول/ أكتوبر 2024 عن وفاة المواطن أحمد السلطان معتقل منذ نحو عام ونصف، داخل السجن، بعد تدهور حالته الصحية.

وذكر العودة، وهو نجل الداعية المعتقل سلمان العودة، أن المهندس أحمد السلطان توفي بعد عام ونصف من اعتقاله إثر "الإهمال الصحي" داخل السجن.

وقال العودة إن السلطان اعتقل بسبب تغريدات اعتبرتها السلطات مخالفة لتوجهات الحكومة السعودية.

حالات أخرى
خلال السنوات الماضية، كشفت منظمات حقوقية عن حالات وفيات أخرى لمعتقلين بسبب "الإهمال الطبي" أو التعذيب، وأبرزها بحسب ما نقلت المنظمة الأوروبية السعودية لحقوق الإنسان:

مكي العريض: في 4 آذار/ مارس 2016، قُتل تحت التعذيب بعد يومين من اعتقاله، وظهرت آثار تعذيب بشعة على جسده، بحسب المنظمة.

محمد رضا الحساوي: توفي في كانون الثاني/ يناير 2017 بعد عامين من اعتقاله، وقالت المنظمة إنه ظهرت كدمات وآثار على جسده.

سلطان الدعيس: توفي في كانون الأول/ ديسمبر 2010 في سجن الطرفية، وأكد قبل وفاته تعرضه للتعذيب، وظهرت علامات واضحة على جسده بعد الوفاة، وفقا للمنظمة.

نزار آل محسن: توفي في 16 تشرين الثاني/ نوفمبر 2016 في مركز شرطة تاروت (شرق المملكة)، وادعت السلطات سكتة قلبية، لكن مصادر أشارت إلى نزيف داخلي وضرب على الرأس، على حد قول المنظمة الأوروبية السعودية لحقوق الإنسان.

جابر حبيب العقيلي: توفي في 12 كانون الثاني/ يناير 2017 بظروف غامضة بعد أسبوع من اعتقاله، وزعمت السلطات انتحاره لكن عائلته رفضت الرواية، وفقا للمنظمة.



علي النزغة: توفي في آذار/ مارس 2018 في سجن المباحث، بعد اعتقاله في تشرين الثاني/ نوفمبر 2017. وقالت المنظمة إن ذويه منعوا من تصوير جثمانه لإخفاء آثار التعذيب.

حسين الربح: توفي في تشرين الثاني/ نوفمبر 2019 في سجن المباحث العامة، وتعرض لتعذيب وحشي منذ اعتقاله في آب/ أغسطس 2017، وفقا للمنظمة ذاتها.

حبيب الشويخات: توفي في كانون الثاني/ يناير 2018 بعد معاناة مع السرطان واضطرابات قلبية وتدهور صحي بسبب الإهمال الطبي المتعمد، رغم مناشدة والده الديوان الملكي، بحسب ما قالت المنظمة.

أحمد الشايع: توفي في 8 آب/ أغسطس 2019 في سجن الطرفية، ويُعتقد بحسب المنظمة أنه تعرض لإهمال صحي متعمد وتعذيب جسدي ونفسي.

حنان الذبياني: في 10 تشرين الأول/ أكتوبر 2016، توفيت في سجن ذهبان بظروف غامضة، ولم يُسمح لذويها برؤية وجهها إلا عند الصلاة عليها، وأجبروا على التوقيع على إقرار بالوفاة الطبيعية، بحسب المنظمة.

حمد عبد الله الصالحي: توفي في آذار/ مارس 2018 في سجن الطرفية، بعد 13 عاماً من الاعتقال و7 أعوام في العزل الانفرادي، رغم تدهور حالته الصحية.

محمد باني الرويلي: توفي في 17 تموز/ يوليو 2018 داخل السجن العام بسكاكا، بعد اعتقاله تعسفياً بسبب اعتراضه لموكب أمير المنطقة، وفقا للمنظمة ذاتها

لطفي آل حبيب: توفي في آب/ أغسطس 2018 بعد 3 أيام من اعتقاله، وزعمت السلطات انتحاره، لكن عائلته شككت في ذلك ورفضت السلطات تسليم الجثمان دون توقيع إقرار الانتحار، بحسب ما قالت المنظمة الأوروبية السعودية لحقوق الإنسان.

بشير المطلق: في 25 آب/ أغسطس 2018، توفي في سجن المباحث بالدمام، وادعت السلطات سكتة دماغية، لكن مصادر أكدت للمنظمة معاناته من آلام ومضاعفات التعذيب وحرمانه من الرعاية الصحية.

يشار إلى أن السعودية نفت مرارا وجود أي حالات انتهاكات في سجونها، وذلك من خلال بيانات لهيئة حقوق الإنسان الحكومية، وبيانات لجهات أخرى تمثل الرأي الرسمي للمملكة.

يذكر أن السعودية من الدول التي صادقت على اتفاقية مناهضة التعذيب عام 1997.

مقالات مشابهة

  • عن الذين خاطروا بأنفسهم وأموالهم فلم يرجعوا من ذلك بشيء
  • الطبيب المعالج للدكتورة نوال الدجوى ينفى إصابتها بمرض الزهايمر
  • افتتاح المخيم الطبي المجاني لمرضى السكري والضغط في صنعاء
  • دراسة تكشف العلاقة بين الزهايمر والجلوس لفترات طويلة
  • ???? تخيل المشهد. الآلاف من الجنجويد الذين عاثوا في السودان قتلا ونهبا واغتصابا يصلون إلى أوروبا!
  • عمان الاهلية ومؤسسة رجوة تقيمان ماراثوناً خيرياً دعماً لمرضى السرطان
  • تكريم قسم التمريض لتميزه في تقديم الرعاية الصحية لمرضى الأورام بالأقصر
  • بعد وفاة الهويريني.. من هم أبرز المعتقلين الذين قضوا في السجون السعودية؟
  • لقد تم تصفية جلحة ومعظم قادة المسيرية وكل الذين رفضوا الإنسحاب إلى دارفور
  • بقيادة جامعة الشارقة.. دراسة تمنح أملاً لمرضى السرطان