المستشار محمود فوزي بفعالية «صوت غزة من سيناء»: سيناء للمصريين ولن نتركها لأحد
تاريخ النشر: 24th, November 2023 GMT
قدّم المستشار محمود فوزي، رئيس الحملة الانتخابية للمرشح الرئاسي عبدالفتاح السيسي، الشكر لكل من ساهم في معاونة المؤسسات لنقل وتحميل قوافل المساعدات الإنسانية.
فعالية «صوت غزة من سيناء»كما ثمّن «فوزي»، خلال كلمته في فعالية «صوت غزة من سيناء»، وتعرضها قناة «الحياة»، حرص أبناء سيناء على توعية الشباب بما يضمن عدم الانسياق وراء الأفكار الهدامة.
وواصل: «أشكر وسائل الإعلام التي نقلت صورة كاملة لما يحدث في معبر رفح، ولم نترك سيناء لأحد، سيناء للمصريين وإلا سنموت».
انطلقت فعالية صوت غزة من سيناء، اليوم، بمشاركة الحملة الرسمية للمرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسي، التي رافقت قافلة المساعدات المتجهة إلى قطاع غزة.
وتأتي الفعالية بالتزامن مع بدء سريان الهدنة الفلسطينية الإسرائيلية، التي وقعت بفضل الضغوطات المصرية على كافة الأطراف.
وشارك في الفعالية عدد من الكيانات من بينها مؤسسة مجلس القبائل، وحزب حماة الوطن، وحزب مستقبل وطن، وتنسيقية شباب الأحزاب وغيرها.
وأعرب النائب أحمد عبدالجواد عضو مجلس النواب، عن التضامن مع الشعب الفلسطيني الذي فضّل الشهادة تحت أنقاض التراب بدلاً من التهجير.
وقال خلال احتفالية دعم غزة من سيناء، إن إنجازات الرئيس عبدالفتاح السيسي تحتاج إلى مزيد من الوقت لشرحها سواء القضاء على العشوائيات أو ما طُوِّر في البنية التحتية.
وأضاف النائب أحمد عبدالجواد، أن الرئيس عبدالفتاح السيسي أكد أن حل القضية الفلسطينية لن يكون إلا بحل عادل، ولن يكون على حساب مصر أبداً، موضحاً أن ما نفذته مصر من إنجازات في سيناء تؤكد أننا أمام قيادة سياسية مسؤولة تدير الدولة المصرية بحكمة ولديها بُعد في الحفاظ على مقدرات الأمن القومي المصري.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مصر غزة رفح صوت غزة من سیناء
إقرأ أيضاً:
محمود فوزي: لم يُفرض نظام انتخابي بعينه.. و3 مقترحات رُفعت للرئيس دون تدخل
أوضح المستشار محمود فوزي، وزير الشؤون النيابية والقانونية والتواصل السياسي، أن النظام الانتخابي كان من بين 129 قضية نوقشت في الحوار الوطني، منها ما هو سياسي واقتصادي واجتماعي.
وأضاف خلال لقاء خاص، ببرنامج "الشارع النيابي"، على قناة "إكسترا نيوز"، أن قضية النظام الانتخابي لم تشهد توافقًا بين القوى السياسية، وبالتالي تم رفع 3 مقترحات إلى رئيس الجمهورية، الذي ترك بدوره القضية لأصحاب الشأن، بما يعكس حرص الدولة على عدم فرض رؤية بعينها.
وأشارت إلى أن مشروعات القوانين التي نوقشت اليوم لم تأتِ من الحكومة، بل قُدمت من قِبل النواب، وبدعم من أكبر 4 كتل سياسية في البرلمان، إضافة إلى عدد من النواب المستقلين، ما يعكس تنوع القوى السياسية الداعمة للتعديلات.