الجيش الإسرائيلي: إحدى الرهائن التي أعلنت "حماس" وفاتها على قيد الحياة
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
أعلن الجيش الإسرائيلي أن بين الرهائن الذين أفرجت عنهم حركة "حماس"، حنا كاتسير البالغة من العمر 77 عاما، والتي سبق أن أعلنت الحركة وفاتها.
إقرأ المزيدوقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي دانييل هاغاري اليوم السبت: "يجب أن نكون حذرين من نشر معلومات لم يتم التحقق منها.
وفي وقت سابق، أعلنت سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي الفلسطينية، أنها مستعدة للإفراج عن كاتسير نظرا لحالتها الصحية، ولاحقا قالت إنها توفيت.
وبدأت أمس الجمعة في الساعة السابعة بتوقيت غزة هدنة مدتها 4 أيام بين الجيش الإسرائيلي وحركة "حماس".
وتم تسليم مجموعة من 13 رهينة إسرائيلية من النساء والأطفال للسلطات الإسرائيلية، بالاضافة إلى 10 عمال تايلانديين وفلبيني، سلّموا خارج اتفاق التبادل وبوساطة إيرانية.
وأفرجت إسرائيل عن 39 فلسطينيا من الأطفال والنساء في السجون الإسرائيلية.
وفي إطار الهدنة، ستدخل يوميا إلى قطاع غزة 200 شاحنة محملة بالمساعدات الإنسانية و4 شاحنات محملة بالوقود والغاز المنزلي.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة حركة حماس طوفان الأقصى قطاع غزة الجیش الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
عاجل- نتنياهو: نعيش أيامًا مصيرية في ملف الرهائن.. وحماس قد تفرج عن عيدان ألكسندر كـ «بادرة حسن نية»
في تصريح للقناة 12 الإسرائيلية، أشار رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إلى أن إسرائيل تمر بـ "أيام مصيرية" بشأن قضية إطلاق سراح الرهائن المحتجزين لدى حركة حماس في قطاع غزة، مؤكدًا دعم الحكومة للمسار الذي يقوده المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف.
أبرز النقاط:دعم المسار الأميركي: أعرب نتنياهو عن تأييده للجهود التي يبذلها ويتكوف، والتي تهدف إلى التوصل لاتفاق يشمل إطلاق سراح الرهائن ووقف إطلاق النار.
مبادرة حماس: أفادت تقارير بأن حركة حماس قد تفرج عن الجندي الإسرائيلي الأميركي عيدان ألكسندر كـ "بادرة حسن نية" تجاه الرئيس الأميركي دونالد ترامب، في إطار مساعٍ لإحياء المفاوضات.
صفقة بديلة: تدرس إسرائيل وحماس إمكانية التوصل إلى صفقة بديلة للمسار الذي يقوده ويتكوف، تتضمن إطلاق سراح عدد أقل من الرهائن مقابل تنازلات محدودة، دون إنهاء كامل للعمليات العسكرية.
الضغوط الداخلية: تشهد تل أبيب تظاهرات متواصلة تطالب الحكومة بإبرام صفقة لإطلاق سراح الرهائن وإنهاء الحرب، مما يزيد من الضغوط على القيادة الإسرائيلية لاتخاذ قرارات حاسمة في الأيام المقبلة.
تأتي هذه التطورات في وقت حساس، حيث تسعى الأطراف المعنية إلى تحقيق تقدم في ملف الرهائن، وسط تعقيدات سياسية وأمنية متزايدة.