تداول 28 ألفا و443 طن بضائع متنوعة في ميناء دمياط خلال 24 ساعة
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
أكد المركز الإعلامي لهيئة ميناء دمياط،أن الميناء استقبل خلال 24 ساعة الماضية 11 سفينة، بينما غادرت 6 سفن، ووصل إجمالي عدد السفن الموجودة بالميناء إلى 36 سفينة.
وبحيب بيان أصدره المركز، بلغت حركة الصادر من البضائع العامة 28443 طنا، تشمل 260 طن كحول، و9057 طن يوريا، و6050 طن رمل، و13076 طن كلينكر.
تداول 14010 أطنان ذرةوبلغت حركة الوارد من البضائع العامة 57528 طن تشمل 14234 طن خردة، و11637 طن حديد، و3964 طن فول صويا، و2200 طن بضائع متنوعة، و450 طن زيت، و11033 طن قمح، و14010 أطنان ذرة، بينما بلغت حركة الصادر من الحاويات 632 حاوية مكافئة، وعدد الحاويات الوارد 538 حاوية مكافئة، في حين بلغ عدد الحاويات الترانزيت 2311 حاوية مكافئة.
ووصل رصيد صومعة الحبوب والغلال للقطاع العام بالميناء من القمح 107973 طنًا، بينما بلغ رصيده في مخازن القطاع الخاص 376048 طنًا، كما غادر قطاران بحمولة إجمالية 2497 طن قمح متجهين إلى صوامع طنطا وكوم أبو راضي، وقطار بعد أن فرغ عدد 25 حاوية 40 قدم قادم من الإسكندرية، بينما بلغت الشاحنات دخولًا وخروجًا 3112 شاحنة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ميناء دمياط البضائع الحاويات الذرة القمح
إقرأ أيضاً:
لماذا يكفّر صيام عرفة سنتين بينما يكفّر عاشوراء سنة واحدة؟.. أمين الفتوى يجيب
أوضح الشيخ محمد كمال، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، الفرق في الثواب بين صيام يوم عرفة وصيام يوم عاشوراء، مشيرًا إلى أن هذا التفاوت في الأجر يعكس حكمة إلهية، وفضلًا عظيمًا من الله عز وجل على أمة سيدنا محمد ﷺ.
وأكد أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، اليوم الخميس، أن صيام يوم عرفة يكفّر سنة ماضية وسنة قادمة، بينما صيام عاشوراء يكفّر سنة ماضية فقط، لعدة أسباب ذكرها العلماء، ومنها: أن يوم عرفة مخصوص بأمة النبي ﷺ، ولم يكن معروفًا عند الأمم السابقة، ولذلك جعل الله ثوابه مضاعفًا تكريمًا لهذه الأمة المباركة، كما أن النبي ﷺ هو خاتم الأنبياء وأفضلهم، وأمته أفضل الأمم.
وأوضح أن يوم عرفة يقع في شهر ذي الحجة، وهو من الأشهر الحرم، ويسبقه شهر ذو القعدة (من الأشهر الحرم)، ويليه شهر المحرم (أيضًا من الأشهر الحرم). فوقع عرفة وسط ثلاثة أشهر حرم، وهذا يزيد من فضله ومن بركة الزمان، بينما يوم عاشوراء يقع في شهر المحرم فقط، وهو وإن كان من الأشهر الحرم، إلا أن الثواب فيه أقل من عرفة من حيث التكفير، لأن فضل عرفة جاء خالصًا لأمة النبي ﷺ، بينما صيام عاشوراء كان معروفًا عند بني إسرائيل، وكانوا يصومونه شكرًا لله.
وأضاف الشيخ محمد كمال: "ربنا سبحانه وتعالى بيكرم الأمة دي بنفحات متكررة، وكل عبد عاقل لازم يغتنم الفرص دي، لأن النبي ﷺ قال: 'إن لله في أيام دهركم لنفحات، ألا فتعرضوا لها'، فكل يوم فيه نفحة من نفحات الله، زي يوم عرفه، عاشوراء، رمضان، واللي عايز يتوب أو يتقرب لربنا يلاقي الأبواب مفتوحة".
وتابع: "الفرق في الأجر مش معناه إن عاشوراء قليل، بل هو يوم عظيم فيه تكفير سنة من الذنوب، وفضل عظيم، ويكفي أنه من أيام الله التي نجّى الله فيها موسى عليه السلام، لكنه مختلف عن عرفة في التخصيص والمقام".