صحافة العرب:
2025-12-13@22:59:16 GMT

- سر انقلاب زياش على النصر واقترابه من الأهلي

تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT

- سر انقلاب زياش على النصر واقترابه من الأهلي

شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن سر انقلاب زياش على النصر واقترابه من الأهلي، تشهد الكرة السعودية، طفرة كبيرة على مستوى التعاقدات والانتدابات الفنية سواء للاعبين أو المدربين، بعدما نجح النصر في ضم كريستيانو رونالدو ، .،بحسب ما نشر سعودي سبورت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات سر انقلاب زياش على النصر واقترابه من الأهلي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

سر انقلاب زياش على النصر واقترابه من الأهلي

تشهد الكرة السعودية، طفرة كبيرة على مستوى التعاقدات والانتدابات الفنية سواء للاعبين أو المدربين، بعدما نجح النصر في ضم كريستيانو رونالدو، وانتقال كريم بنزيما إلى صفوف الاتحاد.

ووفقًا لمراسل شبكة "سي بي إس سبورتس" جيمس بينج، فإن النجم المغربي ولاعب نادي تشيلسي الإنجليزي، حكيم زياش، رفض العرض الجديد من النصر والذي يتضمن انخفاضًا بنسبة 40 ٪ في الراتب.

أمرابط يرد على الأهلي والنصر .. ويحدد وجهته هذا الصيف

بشرى لجماهير النصر.. الصفقة الثانية تقترب

ويشير بينج إلى أن الدولي المغربي البالغ من العمر 30 عامًا كان سيحصل على الراتب المتفق عليه سابقًا مع النصر إذا تبين أنه لائقًا في الفحوصات الطبية، ولكن حكيم زياش قد رفض العرض.

ويضيف أن النادي الأهلي يضع المغربي حكيم زياش جناح تشيلسي كخيار محتمل لضمه، في حال فشل في التوقيع مع النجم الجزائري، رياض محرز، من مانشستر سيتي.

تشيلسي يرغب في التخلي عن حكيم زياش

ويسعى تشيلسي إلى إبعاد اللاعب عن الفريق هذا الصيف، في ظل رغبة المالك الأمريكي تود بويلي إلى إعادة الفريق لمنصات التتويج المحلية والقارية من جديد.

وفشل زياش في الشتاء الماضي بالانتقال إلى صفوف باريس سان جيرمان الفرنسي بسبب التأخر في إتمام الخطوات القانونية بين تشيلسي والعملاق الباريسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: النصر رونالدو النصر موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس حکیم زیاش

إقرأ أيضاً:

“حيحا” عودة مسرحية إلى التراث المغربي بروح معاصرة

الثورة نت /..

تقدّم فرقة مسرح البساط عملها الجديد “حيحا” في عودة إلى جذور الحكاية المغربية، مع إعادة صياغتها بلغة مسرحية تستحضر الذاكرة الشعبية وتمنحها أفقاً جديداً. العرض، الذي قُدّم الأسبوع الفائت بمسرح سيدي بليوط بالدار البيضاء ضمن مهرجان الأصيل الوطني للفن والثقافة، يستلهم تراث البساط والحلقة وعبيدات الرمى، ويحوّله إلى بناء درامي يشرك المتفرج في قلب الحكاية.

تبدأ المسرحية في السوق الأسبوعي، مسرح الحكواتيين التقليدي. يصل أربعة حكواتيين ويتنازعون أسبقية افتتاح الحلقة، فيلجأون إلى طقس بسيط لحسم الخلاف: يضع كل منهم بَلْغَته (حذاء تقليدي) في كيس واحد، ويُترك لمتفرج من الجمهور اختيار واحد. بهذا الفعل العفوي، يعيد المخرج عبد الفتاح عشيق تشكيل العلاقة بين الخشبة والقاعة، ليصبح الجمهور شريكاً في صناعة الحكاية لا مجرد متلقٍّ لها.

تستعيد المسرحيةُ أسماء حكواتيين سكنت الذاكرةَ الجماعية؛ مثل: لمسيح والكريمي وزروال ولبشير. هي أسماء تنتمي إلى فضاءات بدت في طريقها إلى الأفول، من جامع الفنا إلى ساحة الهديم وساحة تارودانت، تستحضرها “حيحا” بوصف أصحابها علامات دلالية على زمن كان الحكي فيه فعلاً يُرمّم الوجدان ويمنح المعنى للمهمّشين.

من خلال أربع حكاياتٍ تتوازى في خطاباتها وتتشابك في رموزها، تبني المسرحية عالماً يتداخل فيه العبث مع النقد الاجتماعي. وفي هذا العالم، تظهر إحدى الحكواتيات التي تُمنع من تقديم رقمها، في إقصاء لصوتها، فتبقى في الانتظار على هامش الحلقة. هذا الإقصاء يفتح الباب لقراءة رمزية عميقة، فالمرأة التي تُؤجل حكايتها ليست سوى صورة لصوت مُعطَّل، لحضور يُراد له أن يُهمَّش، وكائن يترك خارج دائرة الاعتراف.

مشهد أخير يتحوّل فيه الانتظار الطويل إلى حدثٍ مفصلي

تبلغ المسرحية ذروتها في مشهدها الأخير، حين يتحوّل الانتظار الطويل إلى حدثٍ مفصلي. تُزف الحكواتية نفسها، التي ظلّت مؤجَّلة، إلى أحد الحكواتيين في عرس مغربي تراثي يستعيد الطقوس في صفائها البدائي؛ زغاريد، رقصات وإيقاعات الرمى، وأهازيج تفتح باب الفرح على مصراعيه. يتحول الختام بذلك إلى لحظة استرجاع للحق في الحكي، وكأن العرض يعلن أن الحكاية التي حاول البعض إسكاتها ستجد طريقها مهما طال الزمن.
تتشكل اللوحة بفضل أداء جماعي وسينوغرافيا بُنيت على رؤية تجعل الحلقة مركز الفعل المسرحي، تحيطها مرايا تعكس حركة الجسد والصوت، وتفتح لها ممرات محفوفة بالضوء والموسيقى التي صاغها رضى مساعد، فيما أضفت صفاء كريث من خلال الأزياء، وعبد الرزاق أيت باها من خلال الإضاءة، طبقات جمالية أثرت الفضاء الدرامي.

كل ذلك تحت إشراف عبد الفتاح عشيق، مؤلف ومخرج العمل، الذي يقول”: “حاولتُ، رفقة فريق العمل، جعل التراث يتكلّم من جديد بلغته القديمة وروحه المعاصرة، فكان. أردنا للحلقة أن تستعيد مكانها الطبيعي؛ فضاءً يُنصف الحكاية ويُعيد للإنسان حقَّه في أن يسمَع قبل أن يرى”

مقالات مشابهة

  • فيفا يرشّح المصرية شاهندة المغربي للتحكيم في كأس العالم للسيدات بالبرازيل
  • بمشاركة المغربي رضوان.. محمد رمضان يستعد لتصوير أغنية الأمم الأفريقية
  • “حيحا” عودة مسرحية إلى التراث المغربي بروح معاصرة
  • هل يستطيع حزب العدالة والتنمية المغربي إعادة بناء نفسه؟ رأي من الداخل
  • انقلاب حافلة على الطريق بين كلميم وبويزكارن يخلف مصابين
  • الوداد المغربي يفاوض نجم المصري .. سيف زاهر يكشف
  • حكيم زياش أبرز غيابات منتخب المغرب في كأس الأمم الإفريقية
  • المغربي قنطاري مدربا لنانت الفرنسي
  • الأهلي يغري الرجاء المغربي بـ أشرف داري لإتمام صفقة يوسف بلعمري
  • اليونسكو يصادق على تسجيل القفطان المغربي تراثا عالميا