- قميص ميسي التاريخي يزين متحف "الفيفا"
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن قميص ميسي التاريخي يزين متحف الفيفا، أصبح قميص النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي الذي ارتداه في نهائي مونديال 2022 أمام فرنسا وتوج به باللقب، متواجدًا في متحف الاتحاد الدولي لكرة القدم .،بحسب ما نشر بوابة الفجر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات قميص ميسي التاريخي يزين متحف "الفيفا"، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أصبح قميص النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي الذي ارتداه في نهائي مونديال 2022 أمام فرنسا وتوج به باللقب، متواجدًا في متحف الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" بمدينة زيورخ السويسرية.
قميص ميسي التاريخي يزين متحف "فيفا"تواجد قميص قائد "الألبيسيليستي" إلى جوار قميص نجم منتخب فرنسا كيليان مبابي، بمناسبة أنهما تواجها في نهائي البطولة الأكبر في العالم.
وقاد صاحب القميص رقم 10 كتيبة "راقصي التانغو" للقب الثالث بعد أن سجل 5 من إجمالي سبعة أهداف سجلها منتخب بلاده في البطولة.
وكانت صورة "البرغوث" وهو يرفع كأس العالم هي التي ينتظرها الشعب الأرجنتيني بشغف منذ آخر مرة وقف فيها الأسطورة الراحل دييغو أرماندو مارادونا في نفس المشهد في مونديال 1986 بالمكسيك.
وكان ميسي توج أيضًا بجائزة أفضل لاعب في البطولة، وهي المرة الثانية في مسيرته بعد أن حقق نفس الإنجاز في مونديال 2014 بالبرازيل، رغم خسارة الأرجنتين للقب في النهائي بهدف على يد ألمانيا.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
جدل حول منزل فيروز في بيروت.. هل يتحول إلى متحف أم يتم الترميم
قال أحمد سنجاب، مراسل قناة القاهرة الإخبارية من بيروت، إن منزل السيدة فيروز، أيقونة الطرب اللبناني والعربي، يقع في منطقة زقاق البلاط وسط العاصمة اللبنانية بيروت، وهي منطقة شعبية مكتظة قريبة من مقر رئاسة مجلس الوزراء، المنزل مكوّن من ثلاثة طوابق، وعاشت فيه فيروز مع أسرتها في الدور الأرضي قبل انتقالها لاحقًا إلى منزل آخر في منطقة الرابية بجبل لبنان.
وأشار سنجاب، خلال مداخلة مع الإعلاميين محمد جاد، ورشا عماد، وعهد العباسي، في برنامج "صباح جديد"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، إلى أن المنزل تحول خلال السنوات الماضية إلى مكان مهجور، حيث يعاني من تصدعات في الجدران، وتساقط الطلاء، وتدهور حال الأبواب والنوافذ الخشبية، وعلى الرغم من العديد من المبادرات والوعود بتحويله إلى متحف، فإن هذه المحاولات لم تُكلل بالنجاح.
وفي فبراير الماضي، أعلن وزير الثقافة اللبناني عن نية لتحويل المنزل إلى متحف، مما أثار جدلًا في الشارع اللبناني، حيث يرى البعض أن السيدة فيروز كان من الممكن أن تبادر بنفسها للحفاظ على المنزل إن كان عزيزًا عليها، في حين يشكك آخرون في قدرة الموقع ومساحته على استيعاب متحف فعلي، مشيرين إلى أن منزلها الحالي في الرابية قد يكون أنسب لهذا الغرض مستقبلًا.
وعلى الرغم من هذا الجدل، أكدت وزارة الثقافة نيتها التحرك في الفترة المقبلة لترميم المنزل، باعتباره جزءًا من التراث اللبناني، ومحاولة لإنقاذه من مزيد من التدهور.