٢٦ سبتمبر نت:
2025-05-18@16:40:22 GMT

  قصة  تهريب شاهد قبر أثري يمني الى الخارج

تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT

  قصة  تهريب شاهد قبر أثري يمني الى الخارج

وقال محسن في صفحته فيسبوك .. معين نقل من الجوف براً إلى مطار منشأة الغاز المسال (بلحاف) ، شبوة ، ومنه جواً إلى فرنسا بحسب إفادة ضابط أمن سابق في المطار ، ولم يتسنَ لي التحقق من مصدر آخر حتى اللحظة ، ثم نقل جواً إلى الولايات المتحدة ، دون أن يُمسح الطين المغطي للوجه والذي يملؤ محجري العينين ، ما لم يكن أعيد دفنه في فناء منزل أو مخزن تاجر الآثار موسى الخولي في نيويورك.

 وابع محسن ..ظل شاهد القبر بعيداً عن قبر صاحبه المعيني لسنوات ، إلى أن استعادته قوات تابعة لوزارة الأمن الداخلي الأمريكية بعد اعتراف الخولي ، مع عدد من  اثار_اليمن ، تكاد تكون كلها شواهد قبور وكأنها استخرجت من مقبرة واحدة ، بإستنثناء إناء برونزي وبعض صفحات مخطوطة قرآنية. ، وأعيد بإشراف المدعي العام الفيدرالي في نيويورك بريون بيس إلى سفارة اليمن ، التي بدورها أودعته لدى متحف سميثسونيان بطينه ذاته.

واكد الباحث اليمني محسن ان  هذه الحالة  تقدم نموذجاً لسهولة تهريب الآثار من اليمن ، وتعزز فرضية بيع آثار اليمن من مواقع اكتشافها بالجملة وليس بالتجزئة ، وليس أدل على ذلك من تشابه (65) قطعة أثرية من المجموعة المستعادة.

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

إقرأ أيضاً:

اكتشاف أثري.. ألعاب الأطفال كانت تباع في سوريا قبل 4500 عام

أظهر اكتشاف 19 خشخيشة طينية صُنعت في مدينة حماة خلال العصر البرونزي أن بيع ألعاب الأطفال ليس ابتكارا حديثا بل كان موجودا في سوريا قبل 4500 عام، على ما أفادت باحثة في المتحف الوطني الدنماركي.

وقالت المُعدّة المشاركة للدراسة التي تناولت هذا الاكتشاف ونشرتها مجلة "تشايلدهود إن ذي باست" العلمية المتخصصة ميتّه ماري هالد لوكالة فرانس برس: "إذا كان المرء في ذلك الزمن يريد تسلية طفله، كان يستطيع إعطاءه ملعقة خشبية أو حجرا".

ولكن حتى في ذلك الوقت "قبل 4500 عام"، كان لدى الوالدين خيار آخر، وهو أن "يذهبا إلى السوق ويشتريا الألعاب المصنوعة من محترفين".

فقد اكتشف الباحثون مصادفة ضمن مجموعات المتحف الوطني الدنماركي قطعا من 19 خشخيشة طينية صنعت في حماة بسوريا، يعود تاريخها إلى العصر البرونزي، وهي أكبر مجموعة من نوعها.

وذكرت الباحثة أنه "على جانب القطع، يلاحظ أن الطين مشغول بالطريقة نفسها تماما التي تُشغل بها الأواني العادية التي يصنعها محترفون".

وأشارت إلى أن جودة الخشخيشات تجعل من المستبعد أن يكون الوالدان غير المحترفين صنعاها.

وأملت في أن تتيح الدراسة للمتخصصين درس قطع الطين من كثب إذ قد يتبين أن أشياء أخرى هي ألعاب، مثل بعض التماثيل.

وأضافت: "غالبا ما تُصنّف على أنها تماثيل توضع في معابد، لكننا نتساءل عمّا إذا كانت ألعابا مصنوعة للأطفال، لأنها متنوعة وتبدو مضحكة جدا".

ويصعب التعرّف على طبيعة الألعاب إذ نُبشَ معظمها خلال الحفريات الأثرية على شكل شظايا ولم تكن متكاملة.

مقالات مشابهة

  • شاهد بالفيديو.. بعد أن نام في مطار نيويورك وفشل في اللحاق بطائرته المتجهة إلى السعودية.. التيكتوكر السودانية الشهيرة (خديجة أمريكا) تطلق زوجها “حامد” بالثلاث أمام حشد كبير من النساء
  • حسام الخولي: خطة الحكومة «واقعية» لكنها تفتقد آلية إشراك القطاع الخاص
  • اكتشاف مبنى أثري جديد في أم الجمال خلال إزالة اعتداءات تنظيمية
  • صاروخ يمني يوقظ “تل أبيب”: إنذارات وانفجارات وتعليق الرحلات الجوية / شاهد
  • اليمن تحتفل باليوم العالمي للاتصالات وتطالب المجتمع الدولي برفع الحظر المفروض على دخول معدات الاتصالات المدنية
  • اكتشاف أثري.. ألعاب الأطفال كانت تباع في سوريا قبل 4500 عام
  • تحطم سفينة مكسيكية قديمة بعد اصطدامها بجسر في نيويورك (شاهد)
  • نيويورك تايمز: ترامب عزز سياسية بايدن الفاشلة في اليمن وخسائر أمريكا بلغت 7 مليار دولار (ترجمة خاصة)
  • باحث يمني: من يُهرب آثار مقلدة توفرت لديه النية لتهريب الآثار الحقيقية
  • إحباط تهريب 24 قطعة من آثار اليمن في ساحل باب المندب