"شؤون الأسرى": مصر بلدنا الثاني ودورها كبير ومشرف تجاه القضية الفلسطينية (فيديو)
تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT
أكد ثائر شريتح، الناطق باسم شؤون الأسرى في فلسطين، أنه يتمنى استمرار الهدنة؛ لأن الظروف الحياتية والإنسانية والصحية في قطاع غزة مأساوية وحتى يستطيع السكان التغلب عن كل ما نتج عن هذه الحرب ولو بشكل مؤقت.
وأضاف "شريتح"، خلال مداخلة هاتفية عبر فضائية "القاهرة الإخبارية"، اليوم الإثنين، أن هناك عدد كبير من الأسرى الإسرائيليين لدى المقاومة الفلسطينية، وجميع المفاوضات تتعلق بالتهدئة والهدنة سيكون له مردود إيجابي على الأسرى، معربًا عن أمله بتمديد الهدنة واستقبال المزيد من أسرانا وأسيراتنا أحرارًا من هذا الاحتلال.
وتابع الناطق باسم شؤون الأسرى في فلسطين، أن مكانة مصر كبيرة ودورها مشرف تجاه القضية الفلسطينية، موضحًا أن مصر هي العمق العربي الحقيقي لدولة فلسطين والشعب الفلسطيني، معقبًا: أننا ننظر إلى مصر بأنها بلدنا الثاني، ومصر لها قيمتها ومكانتها العربية والإسلامية والدولية، ودورها تجاهنا ليس غريبا علينا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: القضية الفلسطينية المقاومة الفلسطينية الشعب الفلسطيني الاسرائيليين المفاوضات الأسرى الإسرائيليين دولة فلسطين فضائية القاهرة الإخبارية تمديد الهدنة تجاة القضية الفلسطينية مردود إيجابي
إقرأ أيضاً:
بالفيديو.. متجر أنتيكا بالقدس يروي تاريخ سك النقود في فلسطين
ووفقا لصاحب المتجر والمتخصص في علم الآثار سنان بركات، فقد شهدت فلسطين منذ الفتح الإسلامي وحتى فترة الانتداب البريطاني تطورا ملحوظا في سكّ النقود، بدءا من تقليد المسكوكات البيزنطية قبل العصر الأموي مع إدخال تعديلات محدودة على رموزها وكتاباتها.
يقول بركات -في حديثه للجزيرة نت- إنه ومع قيام الدولة الأموية، ظهرت مسكوكات إسلامية تحمل الطراز البيزنطي، قبل أن يتم تعريبها بالكامل في عهد الخليفة عبد الملك بن مروان، الذي أرسى نظاما نقديا موحدا.
اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4قِرّش.. أقدم جامع أسطوانات صوتية بالقدسlist 2 of 4فيديو.. صناعة الخزف والسيراميك في القدس بلا زبائنlist 3 of 4متجر للتراث الفلسطيني في القدس قائم منذ 70 عاماlist 4 of 4بالفيديو: متجر في القدس لبيع الأقمشة النادرة والغريبةend of listوخلال العصرين الأموي والعباسي، أصبحت فلسطين مركزا مهما لمدن السك، نظرا لقربها من دمشق وأهميتها الدينية والسياسية.
ومن أبرز هذه المدن القدس، التي عُرفت حينها باسم "إيليا" قبل أن يكتب عليها اسم "القدس" في عهد المأمون، إضافة إلى نابلس والرملة وغزة وطبريا وبيسان واللد وغيرها.
أصدرت هذه المدن دنانير ذهبية ودراهم فضية وأفلاس نحاسية، بعضها يحمل كتابات مثل "محمد رسول الله" وأسماء المدن ومكان الضرب.
أما في العصور اللاحقة، فلم يشهد عهد المماليك والعثمانيين سكا محليا في فلسطين، إذ استُخدمت العملات المركزية للدولتين.
ومع الانتداب البريطاني، ظهرت مسكوكات جديدة عُرفت باسم "المل"، لتشكل نهاية حقبة طويلة من تاريخ النقد في القدس وفلسطين.
الجزيرة نت- خاص
Published On 8/12/20258/12/2025|آخر تحديث: 10:02 (توقيت مكة)آخر تحديث: 10:02 (توقيت مكة)انقر هنا للمشاركة على وسائل التواصل الاجتماعيshare2شارِكْ
facebooktwitterwhatsappcopylinkحفظ