محمود السراج يكشف كواليس عمله مع باسم سمرة في بطن الحوت
تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT
كشف الفنان السوداني محمود السراج كواليس العمل مع الفنان باسم سمرة في مسلسل بطن الحوت الذي يعرض خلال تلك الأيام.
وقال السراج:" أحببت العمل مع الفنان باسم سمرة فهو فنان موهوب ومرح ويحب أصدقاءه ولديه طاقة إيجابية تشجع كل من حوله على العمل، وبالنسبة لي العمل فرصة لإكتشافه عن قرب.
. غرامة باهظة على منتج مسلسل بطن الحوت
مسلسل “بطن الحوت” قصة وإخراج أحمد فوزي صالح، سيناريو وحوار محمد بركات، وبطولة محمد فراج، باسم سمره، أسماء أبو اليزيد، عصام عمر، حسام الحسيني، يوسف عثمان، وبمشاركة سماح أنور وعبد العزيز مخيون وبسمة وآخرين، وهو من عروض شاهد الأولى ويُعرض على "شاهد".
يرصد العمل قصة شاب ملتزم دينياً، يجد نفسه في مواجهة شبكة معقدة من العلاقات والعداوات، حينما يضطر إلى استلام أعمال شقيقه الأكبر ، للعبور بعائلته إلى بر الأمان، لكنه سيكتشف أنه أمام امتحان خطير ومضطر لإدارة امبراطورية غامضة، وتطرح تساؤلات حول الأخلاق والمبادئ في ظل الظروف الصعبة. فهل يتمكن من الحفاظ على مبادئه وأخلاقه عندما تفرض عليه طبيعة العمل أن يحيد عن الصراط المستقيم؟ وكيف سيواجه العائلة والأم والأخ الأكبر بعد المفاجآت التي اكتشفها
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أسماء أبو اليزيد أحمد فوزي صالح اشرف زكي احمد فوزى بطن الحوت
إقرأ أيضاً:
صورة باسم يوسف ومحمود سعد يثير تساؤلات الجمهور
نشر الإعلامي باسم يوسف، صورة جمعته بالإعلامي محمود سعد، ما أثار فضول الجمهور وبدأ التخمينات حول الصدفة التي جمعت الثنائي والمكان الذي التقيا فيه.
وعلق باسم يوسف علي الصورة قائلا: "حزروا فزروا، إحنا فين؟ Guess where we are ؟
وفي سياق آخر، علق الإعلامي باسم يوسف، على انتقادات حلقة برنامجه "كلمة أخيرة"، والتي تناول خلالها ملف الصهيونية المسيحية.
وشارك باسم يوسف فيديو عبر حسابه على فيسبوك، وقال أن حديثه داخل الحلقة كان موجهًا إلى أنماط محددة من الكنائس الإنجيلية التي ترتبط بعلاقات مباشرة مع إسرائيل، مشددًا على أن كلامه لم يكن موجهًا ضد المسيحيين بشكل عام.
وأضاف: “الناس اللي زعلانة مني بسبب الحلقة… هل الكنائس بتاعتكم بترفع علم إسرائيل؟ هل بتبعت عشرات الملايين علشان تجيب يهود من أمريكا وتستوطنهم بشكل غير قانوني؟”.
وأشار باسم يوسف، إلى أن النقاش الذي طرحه يستند إلى وقائع وتحليلات سياسية معروفة، ولا يستهدف أي طائفة دينية، بل يهدف إلى توضيح جانب من العلاقات بين بعض الجماعات الدينية والاحتلال الإسرائيلي.