زيت الخروع.. فوائد كثيرة للشعر
تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT
زيت الخروع هو زيت طبيعي يستخرج من بذور نبات الخروع (Ricinusommunis)، يعتبر زيت الخروع معروفًا بفوائده المحتملة، وله أيضًا في صحة الجسم نتيجة لظهور مظهر ونمو الشعر، إليك بعض الفوائد المحتملة لزيت الخروع على الشعر:
ترطيب الشعر: يعتبر زيت الخروع ثقيلاً وغنياً بالدهون، مما يجعل مرطباً فعالاً للشعر الجاف والتالف.
تعزيز نمو الشعر: هناك ثقة بأن زيت الخروع يمكن أن يحفز نمو الشعر ويعزز كثافته. قد يساعد تدليك فروة الرأس بزيت الخروع على زيادة تدفق الدم إلى جائزة وتحفيز نمو الشعر.
تساقط الشعر: يُعَزَّى لزيت الخروع خاصية تقوية الشعر أصلاً مارونته. قد يساعد ذلك في تقليل تساقط الشعر وتقويته.
قبعة: تحتوي على زيت الخروع بخصائص مضادة للفطريات ومضادة للفطريات، مما يجعلها مفيدة في مكافحة فروة الرأس وثاني أكسيد الكربون.
زيادة اللمعان والقوة: قد يزيد زيت الخروع في تحسين مظهر الشعر عن طريق زيادة لمعانه وقوته العامة.
لتعدة فوائد زيت الخروع، يمكنك تدليك فروة الرأس بالزيت المدفأ لمدة 15-20 دقيقة قبل غسل الشعر. يجب غسل الشعر جيدًا بعد إزالة الزيت تمامًا. قد يكون من الممكن عمل اختبار للتوقيع مسبقاً على الجلد لضمان عدم حدوث تفاعلات سيئة.
مع ذلك، يجب ملاحظة أن تأثيرات زيت الخروع على الشعر تختلف من شخص لآخر، وقد تكون للعوامل الفردية وحالة الشعر تأثير على النتائج. قد يكون من الأفضل من قبل الخبراء في العناية بالشعر أو المعالج باستخدام زيت الخروع على ما هو جديد لحالتك.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: العناية بالشعر فوائد زيت الخروع زيت الخروع زيت الخروع الشعر تحفيز نمو الشعر ترطيب الشعر تعزيز نمو الشعر زیت الخروع على فروة الرأس
إقرأ أيضاً:
تجارب سريرية تكشف عن فاعلية عالية لعلاج جديد للصلع
أظهر علاج تجريبي جديد لفروة الرأس يُعرف باسم كلاسكوترون نتائج قوية في الحدّ من تساقط الشعر لدى الرجال (الصلع الذكوري المعروف بالثعلبة الأندروجينية).
وووفق تقرير نشرته شبكة «فوكس نيوز»، يصف الخبراء النتائج بأنها واعدة، مشيرين إلى أن هذا قد يكون أول مقاربة جديدة لعكس تساقط الشعر منذ عقود.
وأجرت شركة «كوسمو فارماسوتيكالز» في آيرلندا تجربتين سريريتين متقدّمتين واسعتين - حملتا اسم «سكالپ 1» و«سكالپ 2» - شملتا ما مجموعه 1.465 رجلاً في الولايات المتحدة وأوروبا، بحسب بيان صحافي.
واستخدم المشاركون إمّا المحلول الموضعي أو علاجاً وهمياً، وذلك ضمن شروط تجربة عشوائية. وكان المعيار الرئيسي للنجاح هو «عدد الشعيرات في المنطقة المستهدفة»، أي قياس عدد الشعيرات في مساحة محددة من فروة الرأس بشكل موضوعي.
ويعمل المحلول الموضعي عبر منع تأثير هرمون ثنائي هيدروتستوستيرون (DHT) — وهو الهرمون الذي يؤدي إلى انكماش بُصيلات الشعر الحساسة وراثياً — وذلك من خلال حجب تأثيره مباشرة عند مستقبلات البصيلة، بدلاً من التأثير في الهرمونات على مستوى الجسم كله، وفق شركة «كوسمو فارماسوتيكالز».
ويهدف هذا النهج الموضعي إلى معالجة السبب البيولوجي الجذري للصلع الذكوري من دون تعريض الجسم لمستويات إضافية من الهرمونات.
وفي مجموعة «سكالب 1»، حقق علاج كلاسكوترون تحسّناً نسبياً في عدد الشعرات بلغ 539 في المائة مقارنةً بمجموعة الدواء الوهمي. أما المشاركون في مجموعة «سكالب 2»، فحققوا تحسّناً نسبياً بلغ 168في المائة، وفق البيان.
وأظهرت إحدى الدراستين «دلالة إحصائية» في النتائج التي أبلغ عنها المشاركون، فيما سجّلت الأخرى «اتجاهاً إيجابياً»، بحسب البيان. وعند دمج بيانات التجربتين، وُصِف التحسّن بأنه ذو دلالة إحصائية ومتوافق مع نتائج قياس عدد الشعرات.