الخارجية الأمريكية: مصر تلعب دورا جوهريا في مفاوضات الهدنة الإنسانية بغزة
تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT
أشاد صامويل وربيرج، المتحدث الإقليمي باسم الخارجة الأمريكية بالدور المصرى فى مفاوضات الهدنة الإنسانية فى غزة، مشيرا إلى أن القاهرة كانت وما زالت تلعب دورا مهما وجوهريا في مفاوضات إطلاق سراح الرهائن والمحتجزين والمستجدات فيى القطاع.
وأعرب عن أمله في إطلاق سراح جميع المحتجزين في قطاع غزة، مجددا ترحيب واشنطن بتمديد الهدنة في قطاع غزة ليومين إضافيين.
وكشف المتحدث الإقليمي للخارجية الأمريكية في تصريحات لـ"القاهرة الإخبارية"، عن وجود بعض الأمريكيين المحتجزين في قطاع غزة حتى الآن، مشيرا إلى أن الهدنة الإنسانية في غزة أدت إلى إطلاق سراح المحتجزين ودخول المساعدات.
ودعا "وربيرج" إلى استغلال الهدنة في قطاع غزة لإدخال أكبر قدر ممكن من المساعدات الإنسانية.
اقرأ أيضاًإصابة 4 فلسطينيين أحدهم بجروح خطيرة برصاص الاحتلال الإسرائيلي في غزة
جهاز حماية المستهلك يشن حملات رقابية موسعة لتحقيق الانضباط في الأسواق
«القاهرة الإخبارية»: اجتماع في الدوحة لمناقشة تمديد الهدنة بغزة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أحداث غزة أطفال غزة اخبار غزة الحرب على غزة الخارجية الأمريكية حرب غزة حرب غزة 2023 سكان قطاع غزة شمال غزة صواريخ غزة عاجل غزة غزة غزة الآن غزة الان غزة الان مباشر غزة اليوم غزة مباشر قصف غزة قصف قطاع غزة قطاع غزة مستشفيات غزة هدنة غزة فی قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
نيجيريا.. إطلاق سراح 12 شابة مختطفة
أفرجت جماعة مسلحة في ولاية بورنو شمال شرقي نيجيريا، مساء السبت، عن 12 فتاة كنّ قد اختطفن مع مجموعة أخرى قبل أسبوع، وفق ما أكده مسؤول محلي لوكالة الصحافة الفرنسية.
وقال رئيس مجلس منطقة أسكيرا-أوبا، أبو بكر مازهيني، إن جميع المختطفات نُقلن إلى المستشفى بعد الإفراج عنهن، مضيفا أن الجماعة سمحت لذويهن بالوصول إليهن في منطقة نائية.
وكان الاختطاف وقع السبت الماضي حينما كانت 13 امرأة مسلمة، تتراوح أعمارهن بين 16 و23 عاما، يعملن في مزارعهن قرب محمية طبيعية تُعد ملاذا للجماعات المسلحة.
وقد أُطلق سراح إحداهن في وقت مبكر بعدما أوضحت أنها ترعى طفلا رضيعا. وبحسب مازهيني، لم يُدفع أي فدية، إذ اضطرت الجماعة إلى إطلاق سراحهن بعد تضييق الجيش الخناق عليها.
بورنو.. بؤرة الصراعوتُعد ولاية بورنو مركز النزاع المستمر منذ 16 عاما مع جماعة بوكو حرام، التي اشتهرت عالميا بعملية اختطاف نحو 300 طالبة في بلدة شيبوك عام 2014.
ورغم تراجع نفوذ الجماعة، فإنها لا تزال تشكل تهديدا إلى جانب فرعها المنشق "تنظيم الدولة الإسلامية-ولاية غرب أفريقيا".
وقد أودى هذا الصراع بحياة أكثر من 40 ألف شخص، وأجبر أكثر من مليوني نيجيري على النزوح من مناطقهم، وفق تقديرات الأمم المتحدة.
وتأتي الحادثة الأخيرة في ظل تصاعد عمليات الخطف في نيجيريا خلال الأسبوعين الماضيين.
ففي ولاية النيجر وسط البلاد، اختطفت عصابات مسلحة أكثر من 300 طفل من مدرسة كاثوليكية، ولا يزال أكثر من 265 طفلا ومعلّما محتجزين حتى الآن.
وتاريخيا، تشهد نيجيريا موجات من عمليات الاختطاف الجماعي، غالبا بدافع الحصول على فدية، وتستهدف الفئات الأكثر هشاشة في المناطق الريفية التي تعاني ضعفا في الإجراءات الأمنية.