منحت جامعة سوهاج، درجة الماجستير للباحثة مايسة محمد إسماعيل المعيدة بقسم علوم الأغذية والتغذية بكلية الزراعة، وذلك بعد مناقشة رسالتها العلمية عن "سلامة أغذية المطاعم الشعبية".

وأشاد الدكتور حسان النعماني رئيس الجامعة، بموضوع الرسالة وأهميته كونه من الأوراق البحثية المتميزة والتى يتم طرحها للمرة الأولى بالجامعة، بهدف نشر ثقافة سلامة الغذاء بين الطلاب بالمدارس والجامعات، وضرورة تطبيق اشتراطات سلامة الغذاء بالمطاعم التى تقدم المأكولات الشعبية، من أجل الحفاظ على صحة وسلامة جميع أفراد المجتمع.

وقال الدكتور خلف همام عميد الكلية، إن لجنة المناقشة والحكم على الرسالة ضمت كلا من، الدكتور بلبل رمضان أستاذ علوم وتكنولوجيا الأغذية بجامعة أسيوط (مناقش خارجي)، الدكتور وائل حلمى موسى أستاذ تقنية الأغذية ووكيل كلية الزراعة بجامعة مطروح (مناقش خارجي)، والدكتور محمد عبد الحميد سرور أستاذ علوم الأغذية والتغذية (مشرفا ورئيسا)، والدكتور أبوالحمد السيد مهني أستاذ علوم الأغذية والتغذية ووكيل كلية الزراعة لشئون الدراسات العليا والبحوث (مشرفا)، والدكتور السيد على محمود أستاذ علوم الأغذية والتغذية المساعد.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: سوهاج جامعة سوهاج مايسة بوابة الوفد أستاذ علوم

إقرأ أيضاً:

«العلوم الصحية» تطالب بالاستفادة من خبرات مراقبي الأغذية الممتدة لـ 80 عامًا

أكد أحمد الدبيكي، النقيب العام للعلوم الصحية، أن النقابة طالعت إعلان الهيئة القومية لسلامة الغذاء، بخصوص طلب ندب فنيين مراقبة أغذية، و نثمن الدور الرائد الذي تقوم به الهيئة، مشيرا إلى أن رؤية النقابة تأتي لتكامل قيام المراقبين والمفتشين بدورهم الفعال في حماية السوق وسلامة الغذاء للمواطنين.

وطالب الدبيكي، بضرورة الاستفادة القصوى من دور هذه الفئة من العاملين، لإلمامهم التام بالقوانين واللوائح التي تنظم مهنة سلامة الغذاء في مصر، وقيامهم بدورهم في إطار القانون واللوائح على مدار 80 عاما، دون كلل أو ملل.

وقال إن المادة الأولى من القانون رقم 1 لسنة 2017، والخاص بإنشاء هيئة سلامة الغذاء، احتفظت بكل القوانين والقرارات السابقة المنظمة لسلامة الغذاء، وتفعيلها في هذا المجال، وهي ذات القوانين التي كانت تعتمد عليها وزارتي الصحة والتموين وباقي الجهات المتداخلة في مجال الرقابة على الغذاء.

وتضم هذه التشريعات القانون رقم 48 لسنة 1941 والخاص بقمع الغش والتدليس، والمرسوم بقانون 95 لسنة 1945 الخاص بشئون التموين، والقانون 132 لسنة 1950 بشأن الألبان ومنتجاتها، والقانون 453 لسنة 1954 بشأن المحال الصناعية والتجارية وغيرها، ثم قوانين تنظيم تداول الخبز ونقله، ونقل اللحوم، وإجراءات الحجر الصحي، وصناعة بيع المثلجات، والباعة الجائلين، وحتى القانون رقم 10 لسنة 1966 بسأن مراقبة الأغذية وتنظيم تداولها.

وطالب بتطبيق المادة الرابعة من قانون سلامة الغذاء، والتي تنص صراحة على نقل كافة العاملين من الوزارات والهيئات العاملين بسلامة الغذاء، إلى هيئة سلامة الغذاء، بعد التنسيق مع الوزارات المعنية.

ودعم الدبيكي جهود الهيئة في هذا المجال، مطالبا باستكمال جهود التنسيق مع الوزارات المعنية وعلى رأسهم الصحة، دون تحميل الدولة منظومة أجور جديدة ناتجة عن استجلاب غير متخصصين للعمل في هذا المجال بالهيئة، في الوقت الذي يوجد فيه المتخصصين في مجال الرقابة على الغذاء، وهم معينين وعلى درجات وظيفية مستقرة ولهم صلاحياتهم، وأجورهم المدرجة بالموازنة العامة للدولة.

متساءلا: لمصلحة من يتم الاستغناء عن مكاتب الرقابة والتفتيش على الغذاء في مصر؟ رغم عدم تقصيرهم، وتصديهم للأغذية الفاسدة بالأسواق، بالتنسيق مع الجهات المعنية.

مقالات مشابهة

  • "علوم الإسكندرية" تناقش تحديات الأمن القومي المصري ومواجهة الشائعات
  • جامعة أسوان: إطلاق برامج مهنية رائدة في الماجستير والدكتوراة بإدارة الأعمال
  • أستاذ علوم سياسية: واشنطن بدأت معركة تفكيك أوكار الإخوان
  • أرفع أوسمة منظمة الأغذية للقادة | الفاو تمنح الرئيس السيسي ميدالية أجريكولا
  • علوم الرياضة بجامعة كفر الشيخ تمنح درجة الدكتوراه لبحث مبتكر في الوقاية من الإصابات العضلية
  • جامعة سوهاج تنظم ندوة توعوية حول التمكين البيئي والكيمياء الخضراء
  • «العلوم الصحية» تطالب بالاستفادة من خبرات مراقبي الأغذية الممتدة لـ 80 عامًا
  • طلاب جامعة سوهاج يطلقون عروضًا لمشروعات ومبادرات شبابية مبتكرة عن الاستدامة البيئية
  • مصادرة 359 كيلو أغذية غير صالحة للاستهلاك ومجهولة المصدر في حملات بالغربية
  • "لأول مرة بالصعيد "مستشفيات جامعة أسيوط تُجري عملية إعادة بناء عضلة المصرة باستخدام العضلة الأليوية الكبرى