جامعة الخرطوم تحدد مطلوبات استلام الشهادات
تاريخ النشر: 30th, November 2023 GMT
رصد – نبض السودان
أصدرت جامعة الخرطوم، إعلانا عن استلام الشهادات، وقالت إن الخريجين الذين قدموا للشهادة الالكترونية، بإمكانهم استلام شهاداتهم من مكتب الشؤون العلمية بجامعة الجزيرة.
وحددت مطلوبات الاستلام في “أبراز هوية مقدم الطلب، اثبات الشخصية، أبراز الايصال المالي”
وأشارت إلى أن الشهادة تسلم إلى صاحبها أو أحد أقاربه من الدرجة الأولى أو بتوكيل قانوني إذا كان الشخص من غير صلة القرابة من الدرجة الأولى.
وأكدت انه في حالة استلام الشهادة بواسطة الام مطلوب شهادة الرقم الوطني لابنها – ابنتها.
ونوهت إلى ان الشؤون العلمية لاحقا على توفير خدمة استلام الشهادات من بورتسودان والقاهرة.
المصدر: نبض السودان
كلمات دلالية: الخرطوم تحدد جامعة مطلوبات
إقرأ أيضاً:
ذكاء اصطناعي من مايكروسوفت يقود ثورة الاكتشافات العلمية
الاتحاد(أبوظبي)
أعلنت مايكروسوفت خلال مؤتمر Build 2025 عن منصتها الجديدة "Microsoft Discovery"، التي تهدف إلى إعادة تشكيل مسار البحث العلمي من خلال تقنيات الذكاء الاصطناعي الوكيلي، بما يعزز من سرعة الاكتشافات ودقتها على نطاق واسع.
وتعتمد المنصة على فريق من وكلاء الذكاء الاصطناعي المتخصصين، لتغطية سلسلة متكاملة من مراحل البحث، بدءًا من تحليل المعرفة وصياغة الفرضيات، ووصولًا إلى توليد النماذج، المحاكاة، والتحليل.
وذكرت مايكروسوفت إن هذه المنصة قابلة للتوسيع، وتستطيع التعامل مع أعباء عمل علمية معقدة من البداية إلى النهاية، مما يمنح الباحثين قدرة غير مسبوقة على الإنجاز بسرعة ودقة وعلى نطاق واسع، مدعومة بأحدث تطورات الذكاء الاصطناعي والحوسبة الفائقة.
اقرأ أيضاً.. تحدث 9 لغات بصوتك مع تقنية ثورية من "مايكروسوفت تيمز"
وووفقًا لموقع "تك كرانش"، تأتي هذه الخطوة في ظل اهتمام متزايد من شركات التكنولوجيا الكبرى بتوظيف الذكاء الاصطناعي في خدمة البحث العلمي. فكشفت جوجل هذا العام عن أداة توصف بأنها "العالِم المساعد"، تهدف إلى دعم العلماء في صياغة الفرضيات ووضع خطط الأبحاث. كما تدخل شركات بارزة مثل OpenAI وAnthropic وشركات ناشئة على الخط، وجميعها تراهن على أن أدوات الذكاء الاصطناعي يمكن أن تسرّع الاكتشافات في ميادين دقيقة كالأدوية والمواد الجديدة.
ورغم هذه الموجة من التفاؤل، لا تزال الشكوك قائمة بين كثير من الباحثين حول فعالية الذكاء الاصطناعي كمحرّك رئيسي للعملية العلمية، ويكمن التحدي الأساسي في التنبؤ بالعوامل المربكة التي قد تواجه الذكاء الاصطناعي عند التعامل مع تجارب غير مألوفة.
ورغم أن الذكاء الاصطناعي قد يكون فعالًا في تضييق نطاق الاحتمالات ضمن مساحات بحث واسعة، إلا أن قدرته على حل المشكلات بطريقة إبداعية خارجة عن المألوف.