بكاميرا 200 ميجا بكسل.. سعر ومواصفات هاتف ريلمي 11 برو بلس في مصر
تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT
يعد هاتف ريلمي 11 برو بلس Realme 11 Pro Plus، من أحدث إصدارات شركة ريلمي Realme في السوق المصري، يتميز هاتف الفئة المتوسطة بدعم شبكات الجيل الخامس 5G مما يعد بسرعة إنترنت كبيرة للغاية، كما أنه يتميز بكاميرا خلفية مميزة بدقة 200 ميجابكسل، توفر صورا ومقاطع فيديو واضحة للغاية، فإذا كنت ترغب في معرفة المزيد عن هذا الهاتف، سنوضح لك خلال السطور التالية سعر ومواصفات هاتف ريلمي 11 برو بلس في مصر.
يتميز هاتف ريلمي 11 برو بلس، بشاشة من نوع AMOLED بقياس 6.72 بوصة، بجودة عرض Full HD + بكسل، تبلغ دقتها 1080 × 2412 بكسل، يصل معدل تحديث الشاشة إلى 120 هرتز، تدعم الشاشة تقنية HDR10+.
يتمتع هاتف ريلمي 11 برو بلس، بإعداد كاميرا خلفية ثلاثية، يضم عدسة رئيسية بدقة 200 ميجابكسل، بالإضافة إلى مستشعر فائق الاتساع بدقة 8 ميجابيكسل، ومستشعر لبيانات العمق بدقة 2 ميجابكسل، ويحتوي الهاتف علي كاميرا أمامية مميزة بدقة 32 ميجابيكسل، لصور السيلفي ومكالمات الفيديو.
يحتوي هاتف ريلمي 11 برو بلس، بطارية كبيرة بقوة 5000 مللي أمبير في الساعة، تدعم الشحن السريع بقدرة 100 وات، يتميز الهاتف الرائد بفتحتين لبطاقة SIM مزدوجة، ودعم الاتصال بشبكات الجيل الخامس الخليوية 5G، ولكن لا توجد فتحة microSD، ويضم الهاتف على ماسح بصمة الإصبع مدمج أسفل الشاشة.
يعمل هاتف ريلمي 11 برو بلس، بواسطة معالج ثماني النواة من نوع Dimensity 7050، والمطور من قبل شركة ميدياتك بمعمارية 6 نانومتر، والذي يأتي مقترنا بذاكرة وصول عشوائي رام بسعتي 8 أو 12 جيجابايت، من نوع LPDDRAX، متصلة بذاكرة تخزين داخلية بسعة 256 جيجابايت أو 512 جيجيابايت أو 1 تيرابايت، ويعمل الهاتف بواجهة المستخدم Realme 4.0 UI، والمستندة على نظام التشغيل أندرويد 13.
يتوفر هاتف ريلمي 11 برو بلس، للبيع في مصر مقابل سعر حوالى 17.847 جنيه مصري، للإصدار بسعة 8 + 256 جيجابايت.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ريلمي
إقرأ أيضاً:
هاتف مهرب من كوريا الشمالية يثير الجدل.. ماذا وجدوا بداخله؟
في عالم يتزايد فيه ارتباط الأفراد بالتكنولوجيا، يظهر هاتف جديد من كوريا الشمالية ليسلط الضوء على مستوى المراقبة المكثف الذي يفرضه نظام كيم جونغ أون على مواطنيه.
يبدو هذا الهاتف من الخارج كأي هاتف ذكي آخر يمكن الحصول عليه من أي مكان في العالم، ولكن ما إن يتم استخدامه حتى تبدأ الاختلافات الشديدة في الظهور.
من أبرز ميزات هذا الهاتف خاصية التصحيح التلقائي التي تقوم بحذف أي نص يخالف قوانين كوريا الشمالية. على سبيل المثال، يتم حذف الرسائل أو التعابير المتعلقة بكوريا الجنوبية، مما يعكس تشدد النظام تجاه أي تواصل أو تعبير قد يتعارض مع سياسته.
يتم استبدال كلمات معينة، مثل "أوبا" التي تستخدم بشكل شائع في كوريا الجنوبية للدلالة على الصديق أو الأخ الأكبر، بكلمة "رفيق" التي تعكس المفاهيم الشيوعية.
مراقبة الصور والشاشةالميزة الأكثر إثارة للقلق هي قدرة الهاتف على التقاط صورة للشاشة كل خمس دقائق وتخزينها في مجلد لا يُتاح للمستخدم الوصول إليه.
ولعل الأهم من ذلك هو أن السلطات في كوريا الشمالية، وفقًا للتقارير، يمكنها الاطلاع على هذه الصور، مما يثير المخاوف حول الخصوصية وعدم القدرة على التواصل بحرية.
هذه الاستراتيجيات لمراقبة المواطنين لا تقتصر على التكنولوجيا فقط، بل تشكل جزءًا من خطة أكبر لنشر الفكر الشيوعي وغسل أدمغة الأفراد.
بحسب خبراء، استخدمت كوريا الشمالية الهواتف الذكية كأداة لتحكم أكبر على المعلومات التي تصل إلى الناس، مما يزيد من قدرتها على التأثير والسيطرة.
تحذيرات من الخبراءيتفق الخبراء على أن هذه التكنولوجيا تمثل خطوة إلى الأمام نحو تعزيز الديكتاتورية، حيث تبدأ كل من المعلومات والتكنولوجيا تلعبان دورًا مركزيًا في كيفية تفكير الشعب وتعاملهم مع العالم الخارجي.
تحذيرات مثل تلك التي أطلقها مارتن وليامز، خبير في التكنولوجيا والشؤون الكورية، تشير إلى أن كوريا الشمالية بدأت تكتسب اليد العليا في "حرب المعلومات" وتستغل التكنولوجيا كوسيلة لتعزيز سلطتها وضبط المعلومات المتداولة بين مواطنيها.
وبحسب الخبراء، يمثل الهاتف المهرب من كوريا الشمالية رمزًا صارخًا للرقابة والتحكم في حرية التعبير. ومع استمرار انتشار هذه التقنيات، يبقى التساؤل مفتوحًا حول مستقبل حقوق الإنسان والخصوصية.