روجت الفنانة بدرية طلبة عن أحدث أعمالها المسرحية الجديدة، والتي تحمل اسم "شحاتين أكاديمي"، والتي من المقرر أن تتم عرضها خلال موسم الرياض.

 

وشاركت جمهورها ببوستر أحدث أعمالها المسرحية الجديدة "شحاتين أكاديمي"، من خلال حسابها الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات الشهير "انستجرام"،

 

وأرفقت بالبوستر تعليقا ً قالت فيه:" مسرحية الشحاتين، تأليف هاني الطومباري، وخالد تاج الدين، إخراج باتول عرفة، موسم الرياض على مسرح محمد العليمن من ٧/١١ ديسمبر".

تعليقات الجمهور على منشور بدرية طلبة

وفورا من مشاركة المنشور، نال المنشور على إعجاب الجمهور، وكانت من بين أبرز التعليقات بالتوفيق والنجاح الدائم، الف مبروك، ربنا يحفظك ويبارك فيك يا رب، دايما متميزة، وغيرها من التعليقات. 
أبطال مسرحية" شحاتين أكاديمي"

والمسرحية من بطولة أحمد فهمي، آيتن عامر، دياب، سامي مغاوري، مريهان حسين، محمود الليثي، مصطفى أبو سريع، بدرية طلبة، وغيرهم من الفنانين. 
 

قصة مسرحية "شحاتين أكاديمي" 
وتدور قصة المسرحية حول شحتة الفنجري الذي يدير أكاديمية لتأهيل واكتشاف الشحاتين وتشاركه في العمل ابنته سوسو المتيمة بالسينما والتمثيل مما جعلها تتميز في التسول بسبب موهبتها في تقمص أدوار التسول حتى تقابل أحد المخرجين الذي يكتشفها ويأخذها لعالم التمثيل ولكن يصاب والدها بصدمة ويحاربها بكل الطرق في إطار كوميدي ساخر.

آخر أعمال الفنانة بدرية طلبة

والجدير بالذكر آخر أعمال الفنانة بدرية طلبة فيلم بلوموندو ويضم الفيلم مجموعة من النجوم أبرز هم  حسن الرداد، بدرية طلبة، هاجر أحمد، ميرنا نور الدين، إنجي وجدان، رحاب الجمل، محمود حافظ، محمد ثروت، وعدد آخر من الفنانين، والعمل من تأليف حازم ويفي وإخراج ياسر سامي، وتدور أحداثه في إطار اجتماعي كوميدي.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: بدرية طلبة آخر أعمال بدرية طلبة فيلم بلوموندو أحمد فهمي آيتن عامر موسم الرياض

إقرأ أيضاً:

التجويع يواصل الفتك بسكان غزة ومنظمات دولية تحذر من مسرحية المساعدات

يواصل الجوع فتكه بسكان قطاع غزة في ظل التجويع والحصار الذي تفرضه قوات الاحتلال الإسرائيلي على القطاع، في حين حذرت منظمات إغاثية فلسطينية ودولية مما أسمته "مسرحية المساعدات والإنزال الجوي" وطالبت بفتح المعابر وتسريع إدخال المساعدات للقطاع المنكوب.

وأعلن مستشفى الشفاء بمدينة غزة عن وفاة الطفل الرضيع محمد إبراهيم عدس البالغ من العمر 5 أيام نتيجة سوء التغذية ونقص حليب الأطفال. وبوفاة الطفل عدس يرتفع عدد وفيات الجوع وسوء التغذية منذ بداية الحرب على غزة وفق المكتب الإعلامي الحكومي إلى 135 شخصا، بينهم 88 طفلا.

وقال رئيس شبكة المنظمات الأهلية بغزة أمجد الشوا للجزيرة إن "المجاعة تتفاقم في القطاع وسط ظروف صحية خطيرة، ولا يمكن تلبية الاحتياجات الإنسانية إلا برفع الحصار وفتح المعابر".

وأضاف الشوا أن ادعاء الاحتلال بإدخال مساعدات تضليل إعلامي وما وصل إلى القطاع شحيح جدا.

من جانبه، رصد المكتب الإعلامي الحكومي في غزة دخول 73 شاحنة فقط أمس الأحد إلى القطاع، فضلا عن عمليات إنزال جوي للمساعدات، قال إنها تمت في مناطق قتال خطرة.

وأوضح المكتب أن ما يجري مسرحية هزلية يتواطأ فيها المجتمع الدولي عبر وعود زائفة أو معلومات مضللة، مشيرا إلى أن معظم المساعدات التي دخلت القطاع تم نهبها تحت أنظار قوات الاحتلال في ظل حرصه على منع وصولها إلى مراكز التوزيع.

وأكد أن الحل الجذري هو فتح المعابر وكسر الحصار وإدخال الغذاء وحليب الأطفال فورا. كما نبه إلى أن المجاعة مستمرة بل تتسع وتزداد خطورة وتوحشا.

معاناة الأطفال

في غضون ذلك، قالت منظمة الصحة العالمية إن سوء التغذية يسلك منحى خطيرا في غزة، ويظهر ذلك في الارتفاع الحاد في عدد وفيات الشهر الجاري.

وأشارت المنظمة إلى أن ما يقارب واحدا من كل 5 أطفال دون سن الخامسة في مدينة غزة، يعاني سوء تغذية حادا. وأضافت أن ارتفاع حالات سوء التغذية يثقل كاهل المراكز الطبية ويدفع النظام الصحي نحو الانهيار.

إعلان

وحذرت المنظمة من أن المراكز الطبية المتبقية تعمل فوق طاقتها، وأن الوقود لديها يوشك على النفاد. وقالت إن العاملين في قطاع الصحة مرهقون، وإن انهيار منظومات المياه والصرف الصحي يسرّع تفشي الأمراض.

بدوره، قال توم فليتشر، وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية، إن المشهد في غزة لا يحتاج إلى تعليق العمليات العسكرية فحسب بل إلى وقف دائم لإطلاق النار في نهاية المطاف.

وأكد في منشور على منصة إكس أن تخفيف إسرائيل لبعض القيود المفروضة على الحركة في غزة أمر جيد، لكن هناك حاجة إلى كميات هائلة من المساعدات لدرء المجاعة والأزمة الصحية الكارثية.

وطالب فليتشر بتسريع الحصول على التصاريح اللازمة لقوافل المساعدات المتوجهة إلى المعابر ومن ثَم إلى داخل غزة والسماح لها بتسيير أكثر من رحلة.

كما طالب بضمان تحديد طرق آمنة تتجنب المناطق المكتظة ووقف الهجمات على الأشخاص الذين يتجمعون للحصول على الطعام.

وهم المساعدات

في الأثناء، قال المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان، الأحد، إن استئناف عمليات إنزال المساعدات جوا، بعد أشهر من التجويع الشامل، يروّج لوهم الإغاثة بينما تواصل الآلة الإسرائيلية استخدام الجوع سلاحا ضد المدنيين.

في حين صرحت منظمة "أوكسفام" للإغاثة الدولية، أن الإنزالات الجوية للمساعدات التي سمحت بها إسرائيل، لا تسد شهورا من التجويع المتعمد في غزة.

وقالت مديرة السياسات في أوكسفام بشرى الخالدي إن "الإنزالات الجوية للمساعدات وبعض شاحنات المساعدات لا يمكن أن تعوض شهورًا من التجويع المتعمد في غزة، وما نحتاجه هو الفتح الفوري لجميع المعابر لإيصال المساعدات بشكل كامل ودون عوائق، وإرساء وقف إطلاق نار دائم".

وفي وقت سابق الأحد، انتقدت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) الإنزال الجوي الإسرائيلي للمساعدات في غزة، مؤكدة أنه "لن ينهي" المجاعة المتفاقمة، وفق ما صرحت به جولييت توما، مديرة الإعلام والتواصل في الوكالة لصحيفة نيويورك تايمز.

ومطلع مارس/آذار الماضي، تنصلت إسرائيل من اتفاق وقف إطلاق نار وتبادل أسرى مع حماس، بدأ في 19 يناير/ كانون الثاني الماضي، واستأنفت الإبادة، ومنذ ذلك الحين ترفض جميع المبادرات والمطالبات الدولية والأممية لوقف إطلاق النار.

ورغم التحذيرات الدولية والأممية والفلسطينية من تداعيات المجاعة بغزة، تواصل إسرائيل إغلاق معابر القطاع بشكل كامل أمام المساعدات الإنسانية والإغاثية والطبية منذ الثاني من مارس/آذار الماضي، في تصعيد لسياسة التجويع التي ترتكبها منذ بدء الحرب.

ومنذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 تشن إسرائيل بدعم أميركي حرب إبادة جماعية بغزة، خلفت أكثر من 204 آلاف شهيد وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد عن 9 آلاف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين بينهم عشرات الأطفال.

مقالات مشابهة

  • مسرحية دعائية .. الخارجية الأميركية تعلق على مؤتمر حل الدولتين
  • مشاهد من التدريبات بالذخيرة الحية والتي نفذتها دفعة من القوات الخاصة التابعة للفرقة 42 في الجيش العربي السوري في ختام دورتها التدريبية
  • أكاديمي سعودي يتساءل: هل يكسر العرب صمتهم بعد مجزرة طوابير المساعدات في غزة؟
  • مونودراما “هبوط مؤقت”.. شهادة مسرحية على وجع وواقع الأسرى
  • التجويع يواصل الفتك بسكان غزة ومنظمات دولية تحذر من مسرحية المساعدات
  • منظمة حقوقية: إسرائيل تروج لوهم الإغاثة وتواصل استخدام التجويع سلاحا
  • زلزال أكاديمي: أكثر من 1000 حالة مقاطعة للجامعات الإسرائيلية على خلفية غزة 
  • لجان ترشيح عمداء كليات ومعاهد جامعة القاهرة تُنهي أعمالها وترفع توصياتها للجهات المُختصة
  • الهجرة أم التهجير؟ إسرائيل تروج لـحل إنساني يثير مخاوف فلسطينية
  • تعاون أكاديمي تجاري لتسويق خدمات جامعة بنها لتصميم وتطوير الموقع الإلكتروني