شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن أوكرانيا تحاول تطويق باخموت وموسكو تمطر كييف بالطائرات المسيّرة، كثفت القوات الأوكرانية محاولاتها لتطويق مدينة باخموت في دونيتسك شرقي البلاد في إطار الهجوم المضاد المتواصل منذ أسابيع،بحسب ما نشر عين ليبيا، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أوكرانيا تحاول تطويق «باخموت».

. وموسكو تمطر كييف بالطائرات المسيّرة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

أوكرانيا تحاول تطويق «باخموت».. وموسكو تمطر كييف...

كثفت القوات الأوكرانية محاولاتها لتطويق مدينة «باخموت» في «دونيتسك» شرقي البلاد في إطار الهجوم المضاد المتواصل منذ أسابيع.

وذكر المتحدث باسم هيئة الأركان الأوكرانية -اليوم الأربعاء- أنّ قواته حققت مزيدا من التقدم شمال وجنوب باخموت التي سيطرت عليها قوات مجموعة «فاغنر» العسكرية الروسية الخاصة في مايو الماضي، بعد قتال استمر أشهرا طويلة.

وقبل ذلك، قال المتحدث نفسه إنّ القوات الأوكرانية صدت تقدما روسيا مدعوما بقصف مدفعي بالقرب من بلدتين شمال «باخموت» المدمرة بشكل شبه كامل.

كما أعلنت الدفاع الروسية أنّ قواتها صدت 9 محاولات أوكرانية للتقدم في مقاطعة «دونيتسك»، مشيرة إلى أنّ إحداها بالقرب من قرية «كليشتشيفكا» الإستراتيجية التي تقع على مرتفعات بالأطراف الجنوبية لـ«باخموت».

وفي تطورات ميدانية أخرى، تعرضت العاصمة الأوكرانية كييف اليوم لهجوم جوي روسي بطائرات مسيرة لليلة الثانية على التوالي، من دون تسجيل إصابات.

وأعلنت القوات الجوية الأوكرانية أنّها أسقطت 11 مسيرة «انتحارية» إيرانية الصنع من طراز «شاهد» من أصل 15 شاركت بالهجوم على كييف وضواحيها.

الجدير بالذكر أنّ القوات الأوكرانية قد أعلنت أنّ القوات الروسية شنت أمس هجوما جويا واسعا بالمسيرات استهدف كييف ومدنا شمالي البلاد وجنوبها.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس القوات الأوکرانیة

إقرأ أيضاً:

الجيش الأميركي يدخل سباق المسيّرات "بكامل قوته"

أصدر وزير الدفاع الأميركي بيت هيغسيث أمرا بتسريع إنتاج ونشر الطائرات المسيّرة العسكرية، متعهدا بتجاوز ما وصفها بـ"القيود البيروقراطية الذاتية" التي كبلت قدرات الجيش الأميركي في هذا المجال.

وفي مذكرتين اطلعت عليهما شبكة "فوكس نيوز" الإخبارية الأميركية، ألغى هيغسيث سياسات سابقة كانت تقيد استخدام هذا النوع من الأسلحة، قائلا إن "القيود المفروضة ذاتيا لن تعيق بعد اليوم القدرة على القتل. بدأت القفازات البيروقراطية في الوزارة في التساقط".

وحذر هيغسيث من أن خصوم الولايات المتحدة، وخص بالذكر روسيا والصين، باتوا يمتلكون "الأسبقية" في هذا المجال، قائلا: "إنهم ينتجون ملايين الطائرات من دون طيار الرخيصة سنويا، فيما لا تزال وحداتنا تفتقر إلى القدرات اللازمة لخوض معارك الطائرات الصغيرة القاتلة".

ورغم النمو الكبير في إنتاج هذا النوع من الطائرات خلال السنوات الثلاث الماضية، أشار وزير الدفاع إلى أن "الإدارة السابقة فشلت في نشر هذه الأنظمة على نطاق واسع وبوتيرة سريعة".

وفي إطار استراتيجيته الجديدة، يأمل هيغسيث أن تعود الولايات المتحدة إلى صدارة هذا المجال بحلول نهاية عام 2027، مؤكدا أن المسيّرات الصغيرة باتت تشكل "عناصر قوة حاسمة، يجب أن تحظى بأولوية تعادل أنظمة الأسلحة الرئيسية".

وأشار إلى أن النجاح في هذا التوجه "يتطلب ثقافة جديدة داخل وزارة الدفاع قوامها الجرأة على الابتكار والتسريع من دون تردد"، لافتا إلى أن كبار الضباط سيكونون مسؤولين عن "تحديد النبرة وتبني هذا المسار".

وبموجب الإجراءات الجديدة، سيسمح للقادة الميدانيين برتبة عقيد أو نقيب بالحصول على مسيّرات واختبارها بشكل مستقل، بما في ذلك نماذج أولية مصنوعة بتقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد أو نماذج تجارية جاهزة، شرط أن تستوفي معايير الجودة المطلوبة.

ويصف هيغسيث هذه النقلة بأنها "تحول الطائرات الصغيرة من أصول عسكرية عالية التعقيد إلى مواد استهلاكية قابلة للنشر الفوري"، من دون الحاجة لعمليات الفحص المكثفة السابقة.

مقالات مشابهة

  • هجوم روسي على غرب أوكرانيا وأميركا تستأنف إرسال الأسلحة
  • سفير أوكرانيا في بريطانيا: نقترح نقل الصواريخ الأمريكية القديمة إلى كييف
  • الجيش الأميركي يدخل سباق المسيّرات "بكامل قوته"
  • إسقاط طائرة مسيرة في السليمانية شمالي العراق
  • المستشار الألماني: خسائر الحرب الروسية في أوكرانيا 500 مليار يورو
  • اغتيال ضابط كبير في المخابرات الأوكرانية وسط العاصمة كييف
  • زيلنيسكي يطالب باستخدام الأصول الروسية المجمدة في إعادة إعمار أوكرانيا
  • أمريكا.. انهيار نفق وفرق الإنقاذ تحاول إنقاذ 15 محاصرين تحت الأنقاض
  • روسيا تشن أوسع هجوم جوي على أوكرانيا منذ بدء النزاع
  • 70٪ من أطفال أوكرانيا يفتقرون إلى الوصول إلى السلع والخدمات الأساسية