“السوق العائم” يتيح تجربة التسوق على الطريقة الآسيوية في بوليفارد وورلد
تاريخ النشر: 7th, December 2023 GMT
المناطق_واس
أتاحت منطقة بوليفارد وورلد تنوعًا واسعاً من حيث الخيارات الترفيهية في موسم الرياض 2023، ففي قلب المنطقة الآسيوية ببوليفارد وورلد، يعد السوق العائم على الماء وجهة مفضلة لدى الزوار بوجود أكثر من 60 جناحًا تقدم تجارب تسوق وأطعمة تنقل الزوار من قلب الرياض إلى شرق آسيا.
ويتصل السوق المائي بالمنطقة الآسيوية عبر جسر معلق يصور على جنباته مشهدًا بانوراميًا للمناطق العالمية ببوليفارد وورلد، وتبدأ متعة التسوق بين الأجنحة العائمة من تجارب الأطعمة، والمشروبات المعدة مباشرةً على مرأى الزوار بالطريقة الآسيوية، وتتصدر الفاكهة الآسيوية كالبطيخ والفواكه الاستوائية المشهد، وتجذب زوار المنطقة لما تتميز به من شكل جميل وطرق تقديم مبهرة.
ولا تقتصر متعة التسوق في السوق المائي بمنطقة آسيا على المذاقات الشهية فحسب، بل تتفرد المنطقة بعرض منتجات من الإكسسوارات والأزياء والعطور والبخور، إلى جانب العديد من المنتجات طبيعية الصنع والمنتجات النباتية.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: بوليفارد وورلد موسم الرياض
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: إسرائيل تهجر 1000 فلسطيني في المنطقة “ج” بالضفة
نيويورك – أعلنت الأمم المتحدة، امس، تهجير أكثر من ألف فلسطيني منذ مطلع العام الجاري في المنطقة “ج”، التي تشكل نحو 60 بالمئة من مساحة الضفة الغربية المحتلة، جراء عمليات هدم لمنازلهم تنفذها إسرائيل.
جاء ذلك على لسان فرحان حق، نائب متحدث الأمين العام للأمم المتحدة، خلال مؤتمر صحفي.
وتصاعدت اعتداءات الجيش الإسرائيلي والمستوطنين بالضفة خلال العامين الماضيين، بالتزامن مع حرب الإبادة على غزة، التي دخل وقف إطلاق النار فيها حيز التنفيذ يوم 10 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي.
إذ وثقت هيئة مقاومة الجدار والاستيطان التابعة لمنظمة التحرير الفلسطينية، 46 عملية هدم طالت 76 منشأة خلال نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي، إضافة إلى توزيع 51 إخطارا بهدم منشآت أخرى، بمختلف مناطق الضفة الغربية.
واستنادا إلى بيانات أممية، قال حق إنه “منذ بداية العام، تم تهجير أكثر من ألف شخص في المنطقة (ج) التي تشكل حوالي 60 بالمئة من الضفة الغربية، وهي منطقة تحتكر فيها إسرائيل تقريبا سلطة إنفاذ القانون والتخطيط والبناء”.
وأوضح أن معظم الفلسطينيين الذين جرى تهجيرهم هدمت منازلهم بحجة عدم امتلاكهم تراخيص بناء إسرائيلية، وهي تراخيص وصفها بأنها “من شبه المستحيل” حصول الفلسطينيين عليها.
وأشار المتحدث الأممي إلى أن هذا المستوى من التهجير يمثل “ثاني أعلى معدل سنوي” يسجل منذ عام 2009.
وتنفذ إسرائيل بشكل متكرر عمليات هدم لمنازل ومبان فلسطينية في الضفة الغربية المحتلة والقدس الشرقية، بدعوى أنها “غير مرخصة”.
وتشير معطيات رسمية إلى أن السلطات الإسرائيلية تمنع الفلسطينيين من البناء أو العمل الزراعي في منطقة “ج”، فيما تكاد عملية الحصول على تراخيص بناء للفلسطينيين هناك تكون مستحيلة.
وصنفت اتفاقية “أوسلو 2” (1995) أراضي الضفة إلى 3 مناطق: “أ” تخضع لسيطرة فلسطينية كاملة، و”ب” تخضع لسيطرة أمنية إسرائيلية ومدنية وإدارية فلسطينية، و”ج” تخضع لسيطرة مدنية وإدارية وأمنية إسرائيلية.
الأناضول
صور | 250 طير بادجي تتنافس في القطيف.. والأسعار تلامس 6 آلاف ريال