كيف كانت مصر قبل توليه؟.. «مستقبل وطن» ينظم مؤتمرا لتسليط الضوء على إنجازات الرئيس السيسي
تاريخ النشر: 7th, December 2023 GMT
نظم حزب مستقبل وطن، الفعالية الختامية لدعم وتأييد المرشح الرئاسي عبدالفتاح السيسي، في الانتخابات الرئاسية 2024، بحضور الحملة الرسمية للسيسي، بقيادة المستشار محمود فوزي، وقيادات الأحزاب والقوى السياسية، ونجوم الفن والرياضة والإعلام.
وحضر مؤتمر حزب مستقبل وطن لدعم المرشح الرئاسي عبدالفتاح السيسي، في الانتخابات الرئاسية 2024، أعضاء حملته الانتخابية بقيادة المستشار محمود فوزي، وقيادات الحزب وأعضاء الهيئة البرلمانية، وعدد من السياسيين والنواب، ووفد من تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين.
يعتبر مؤتمر اليوم، هو الختامي لفعاليات حزب مستقبل وطن، لدعم المرشح الرئاسي عبدالفتاح السيسي، في الانتخابات الرئاسية 2024، قبل الصمت الانتخابي.
الانتخابات الرئاسيةوشهد مؤتمر مستقبل وطن، المقام في الصالة المغطاه باستاد القاهرة الدولي، حوارا لشباب الحزب، استعرضوا من خلاله كيف كانت مصر قبل الرئيس عبدالفتاح السيسي، وعرضوا مشاهد لأعمال العنف والتخريب التي قامت بها الجماعات الإرهابية، والأوضاع غير المستقرة أمنيا.
وأجابت المناقشة الحوارية، التي أدارها الدكتور أحمد علاء، أمين مساعد أمانة الشباب المركزية، عن تساؤل بماذا السيسي «حبيب الملايين»، وكانت الإجابة برصد كيف كانت مصر قبل توليه البلاد.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية مستقبل وطن السيسي حملة السيسي الانتخابات الرئاسیة عبدالفتاح السیسی مستقبل وطن
إقرأ أيضاً:
الرئيس السيسي لـ ماكرون: يجب تعزيز إدخال المساعدات إلى غزة وبدء إعادة الإعمار
تلقى الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم، اتصالا هاتفيًا من الرئيس إيمانويل ماكرون، رئيس الجمهورية الفرنسية.
وقال المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية إن الرئيس أعرب عن تقديره العميق لما تشهده العلاقات الثنائيةبين مصر وفرنسا من تطور نوعي، خاصة عقب الارتقاء بها إلى مستوى الشراكة الاستراتيجية خلال زيارة الرئيس الفرنسي إلى القاهرة في أبريل 2025، وهو ما انعكس إيجابًا على تنامي التعاون بين البلدين في مختلف المجالات.
وأوضح السفير محمد الشناوي، المتحدث الرسمي، أن الرئيسين بحثا سبل مواصلة دفع العلاقات الثنائية بين البلدين، عبر تعزيز التعاون السياسي والاقتصادي والاستثماري، وزيادة حجم التبادل التجاري الذي شهد تقدمًا ملموسًا خلال الأشهر الماضية، فضلًا عن التعاون في قطاعات الصناعة والسياحة والنقل.
وتناول الاتصال مستجدات الأوضاع الإقليمية، وفي مقدمتها قطاع غزة، حيث أعرب الرئيس عن تقدير مصر للدعم الفرنسي للجهود المصرية التي أفضت إلى التوصل إلى اتفاق وقف الحرب، مؤكدًا ضرورة تثبيت وقف إطلاق النار والانتقال إلى تنفيذ المرحلة الثانية من خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للسلام.
وشدد الرئيس على أهمية تعزيز إدخال المساعدات الإنسانية إلى القطاع، والبدء الفوري في مرحلة التعافي المبكر وإعادة الإعمار.
من جانبه، أعرب الرئيس ماكرون عن تقديره للدور المحوري الذي تضطلع به مصر في تحقيق الاستقرار الإقليمي، خاصة في تثبيت اتفاق وقف الحرب في غزة.
وتطرق الاتصال إلى تطورات الأوضاع في الضفة الغربية، حيث أكد السيد الرئيس رفض مصر القاطع للانتهاكاتالإسرائيلية، مشددًا على ضرورة دعم الشعب الفلسطيني وزيادة الضغط الدولي لوقف هذه الانتهاكات، ودعمالسلطة الفلسطينية في الوفاء بالتزاماتها تجاه شعبها.
واتفق الرئيسان على أن الجهود الراهنة يجب أن تفضي إلى إطلاق عملية سياسية شاملة تؤدي إلى إقامة الدولةالفلسطينية المستقلة على خطوط الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
وأكد الرئيس دعم مصر الكامل لوحدة وسيادة السودان وسلامة أراضيه،ورفضها لأي محاولات تهدد أمنه، معربًا عن مساندة مصر لجهود إنهاء الحرب واستعادة السلم والاستقرار فيالسودان الشقيق.
وتبادل الزعيمان التهنئة بمناسبة العام الميلادي الجديد، متمنيين لشعبي مصر وفرنسا دوامالاستقرار والرخاء.