أكدت الهيئة العامة للاستعلامات، أن انتخابات الرئاسة 2024 تكتسب أهميتها الإضافية من كونها خطوة رئيسية في مسار الدولة الجاد نحو التحول الديمقراطي والتعددية الحزبية، وفقا لما ذكرته فضائية "اكسترا نيوز" في نبأ عاجل.

 

الهيئة الوطنية: عدد مراكز اقتراع انتخابات الرئاسة 9376 مقرا و11361 لجنة فرعية نشرة التوك شو.

. مشكلة الإنترنت ورسائل د.عبدالسند يمامة الأخيرة قبل انتخابات الرئاسة

قالت الهيئة إن انتخابات 2024 جاءت بعد عام ونصف العام من حوار وطني جاد وغير مسبوق شمل كل مكونات المجتمع المصري السياسية والنقابية والأهلية.

أشارت الهيئة إلى  أن الحوار الوطني خلق مشهد التنوع السياسي للمرشحين للانتخابات الرئاسية، لافتة إلى أن  الجهات المصرية وفي مقدمتها الإعلام سعت لخلق مناخ من التنافسية وإعمال مبدأ تكافؤ الفرص والوقوف على مسافة واحدة من جميع المرشحين.

وواصل الهيئة أن  مشهد لجان التصويت بالخارج خلال الأيام الثلاثة جاء مُشرفًا ويليق بالاستحقاق الانتخابي الأعلى في البلاد.

أوضحت أن مصر تشهد مرحلة مهمة وفارقة في تاريخها السياسي باستحقاق الانتخابات الرئاسية التي تعد خامس انتخابات رئاسية تعددية تشهدها البلاد في تاريخها الحديث، حسبما أفادت قناة “ القاهرة الإخبارية” في خبر عاجل.

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الهيئة العامة للاستعلامات انتخابات الرئاسة 2024 انتخابات الرئاسه الحوار الوطني لجان التصويت بالخارج الاستحقاق الانتخابي

إقرأ أيضاً:

الهجوم الإسرائيلي مستمر.. رويترز: إيران تُحضّر لأكبر رد صاروخي في تاريخها

أعلن الجيش الإسرائيلي مواصلة هجماته على إيران حتى تحقيق أهدافه الاستراتيجية، والتي تشمل “إزالة التهديد النووي الإيراني” و”استهداف النظام الإيراني حتى إسقاطه”، بحسب ما ورد على لسان الناطق باسم الجيش الإسرائيلي إيفي ديفرين.

وأكد ديفرين في تصريحات للصحفيين أن الطائرات الحربية الإسرائيلية تواصل ضرباتها الجوية ضد أهداف عسكرية ومنشآت مرتبطة بالبرنامج النووي الإيراني في مناطق متفرقة داخل إيران، وذلك بعد سلسلة غارات جوية غير مسبوقة استهدفت العاصمة طهران فجر الجمعة، بينها موقع نطنز النووي.

التلوث الإشعاعي وتأكيدات إيرانية

وعقب الهجمات، أفادت وسائل إعلام إيرانية برصد تلوث إشعاعي في منشأة نطنز النووية، أحد أهم مواقع تخصيب اليورانيوم في البلاد، نتيجة الغارات الإسرائيلية.

وعلى الرغم من ذلك، شدد المتحدث باسم منظمة الطاقة الذرية الإيرانية، بهروز كمالوندي، على أن إيران ستواصل العمل على برنامجها النووي السلمي، مؤكدا أن الضربات الإسرائيلية “لم تهز عزيمة” بلاده، وأن “إيران لن تتخلى عن حقها المشروع في استخدام الطاقة النووية لأغراض سلمية”.

الولايات المتحدة تقدم معلومات استخباراتية لإسرائيل

في سياق متصل، كشفت قناة “إيه بي سي” الأمريكية، نقلاً عن مصادر مطلعة، أن واشنطن قدمت لإسرائيل معلومات استخباراتية دقيقة للغاية ساهمت في التخطيط للضربات على المنشآت الإيرانية، لكنها لم تشارك مباشرة في العملية العسكرية.

وأوضح وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو أن بلاده أُبلغت بالعملية مسبقًا، مشددا على دعم بلاده لـ”حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها”.

وفي السياق ذاته، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن “إيران تعرضت لضربة مدمرة”، مشيراً إلى أنه ليس من الواضح إن كانت طهران لا تزال تحتفظ ببرنامجها النووي بعد هذه الهجمات.

وأكد أن هدف إسرائيل هو “ضمان عدم امتلاك إيران للسلاح النووي”، لافتا إلى أن الهجوم تم بالتنسيق مع بلاده.

أهداف إسرائيل المعلنة و”الأسد الصاعد”

من جهته، قال مستشار الأمن القومي الإسرائيلي تساحي هنغبي إن الهجمات الحالية تهدف إلى تحقيق أربعة أهداف محددة: ضرب البرنامج النووي الإيراني، تدمير القدرات الصاروخية الباليستية، تقويض قدرة إيران على شن هجمات برية ضد إسرائيل، وتهيئة الظروف لتفكيك البرنامج النووي عبر الضغط الدبلوماسي لاحقًا.

وأقر بأن “الوسائل العسكرية وحدها غير كافية” لتدمير البرنامج النووي، مشيراً إلى أن الحل الأمثل هو الضغط السياسي والاقتصادي كما حدث في ليبيا وجنوب إفريقيا سابقاً.

وأكد الجيش الإسرائيلي في بيان لاحق أنه بدأ تعبئة قوات الاحتياط في جميع الجبهات ضمن عملية سُمّيت بـ”الأسد الصاعد”، تحسباً لرد إيراني واسع.

إيران تلوح برد عسكري ضخم

من جانبها، نقلت وكالة “رويترز” عن مصادر إيرانية أن طهران تستعد لشن أكبر هجوم صاروخي في تاريخها ضد إسرائيل رداً على الهجمات.

كما أفادت وسائل إعلام بسماع انفجارات ضخمة غرب طهران مساء اليوم، وسط استمرار الغارات الإسرائيلية.

تفاعلات إقليمية ودولية

في تركيا، انعقدت قمة أمنية طارئة في أنقرة برئاسة وزراء الدفاع والخارجية ورؤساء الأجهزة الأمنية، لمناقشة تداعيات الهجمات الإسرائيلية على إيران.

وأكد بيان لوزارة الدفاع التركية أن الاجتماع ناقش تطورات إقليمية حرجة تستوجب استعدادًا دبلوماسيًا وأمنيًا.

الداخل الإيراني: لافتات ورسائل نارية

وعقب الهجمات، نشرت وسائل إعلام إيرانية صوراً ليافطات عملاقة في شوارع طهران، تتضمن رسائل تهديد لإسرائيل، من بين الشعارات التي ظهرت على هذه اللافتات: “إسرائيل رحبت بدمارها”، و”خيبر خيبر يا صهيون، جيش محمد قادمون”، في دلالة على استعداد الشعب الإيراني للمواجهة.

المسجد الأقصى.. إغلاق في ظل التوتر

وفي القدس، أغلقت السلطات الإسرائيلية صباح الجمعة أبواب المسجد الأقصى المبارك وأخرجت المصلين بالقوة، بزعم تطبيق تعليمات الجبهة الداخلية لحالة الطوارئ، وسمحت فقط لموظفي دائرة الأوقاف بالبقاء داخل الحرم، ورغم ذلك، أكدت الأوقاف الإسلامية إقامة صلاة الجمعة بحضور الموظفين.

تصعيد من اليمن: صاروخ في الخليل

وفي تطور ميداني متصل، سقط صاروخ في بلدة سعير قرب الخليل بالضفة الغربية، بعد رصد إطلاقه من اليمن.

وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن صافرات الإنذار دوت في عدة مناطق، منها القدس والنقب، فيما أكد الهلال الأحمر الفلسطيني وقوع إصابتين لطفلتين تم نقلهما إلى المستشفىوأعلن الجيش الإسرائيلي أنه لم يُطلق صواريخ اعتراض، ولا تزال التحقيقات جارية في الحادث.

آخر تحديث: 13 يونيو 2025 - 19:19

مقالات مشابهة

  • في 5 سنوات.. 13 هجومًا متبادلًا بين إيران وإسرائيل/عاجل
  • أمين عام حماة الوطن: لدينا رصيد شعبي لحصد نسبة كبيرة من مقاعد الشيوخ في الانتخابات المقبلة
  • عاجل.. حل جماعة داعش وغلق جميع مقارتها داخل وخارج البلاد
  • الهجوم الإيراني الخامس يضرب وسط إسرائيل وتل أبيب تشهد أضرارًا واسعة
  • الهجوم الإسرائيلي مستمر.. رويترز: إيران تُحضّر لأكبر رد صاروخي في تاريخها
  • بعد الهجوم الصهيوني على ايران..بيان عاجل للمكتب السياسي لأنصار الله
  • القانون يحدد من يحق له التصويت في الانتخابات والاستفتاءات
  • نتائج انتخابات بوروندي تثير جدلا وتحذيرات من تقويض الديمقراطية
  • عاجل | مصطفى بكري يكشف موعد انتخابات مجلس الشيوخ المقبلة
  • المنوفية الأزهرية تتصدر مشهد التفوق في شهادة القراءات لذوي البصائر