مساعد وزير الصحة يتفقد وحدة طب أسرة الزناقطة شمال الأقصر
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
تفقد مساعد وزير الصحة والسكان لشؤون قطاع الطب الوقائى، الدكتور عمرو قنديل، وحدة طب أسرة الزناقطه أحد منشآت الهيئة العامة للرعاية الصحية بالاقصر وذلك على هامش جولاته التفقدية للخدمات الوقائية بمحافظة الأقصر والمحافظات المجاورة.
أخبار متعلقة
مساعد وزير الصحة يتابع الإجراءات الوقائية بمستشفى حميات الأقصر
لجنة من الطب الوقائى لوزارة الصحة تتابع الاجراءات المتبعة بمستشفيات الأقصر
شكاوى من صعوبة امتحان «ديناميكا» الثانوية العامة
وحدة طب أسرة الزناقطه، أحد وحدات طب الأسرة التابعة للهيئة العامة للرعاية الصحية بالاقصر، وذلك خلال جولته على عدد من المراكز العامة والخاصة بالمحافظة لمتابعة انضباط تنفيذ الاشتراطات الوقائية والبيئية بها.
وأبدى مساعد الوزير إعجابه بمستوي الأداء والنظام والخدمة المقدمة للمنتفعين داخل الوحدة مشيدا بها كأحد أفضل الوحدات الصحية التي ناظرها على مستوي الجمهورية.
واشاد مساعد الوزير، بالجودة والالتزام الواضح في أداء الفريق الطبي والخدمات الصحية المقدمة، وتسهيلات النظام الإلكتروني المستخدم داخل الوحدة لتحديد مسار المنتفع عن طريق الملف والرقم الطبي الموحد.
وتفقد خلال الجولة كافة الخدمات والإجراءات الطبية خاصة في مجال التعقيم ومكافحة العدوي والتعامل مع النفايات الخطرة بجانب خدمات طب الأسرة والمعمل والأسنان، والتطعيمات مع التزامهم الكامل بكافة المعايير والمحاذيير الوقائية.
كما تفقد «قنديل» السكن الخاص بالفرق الطبية للعاملين والمغتربين بالوحدة والذين أبدوا امتنناهم ورضاهم الشديد عن تواجم داخل محافظة الأقصر والعمل بالهيئة العامة للرعاية الصحية.
مساعد الوزير للطب الوقائي مستشفيات الاقصر #الاقصر الاقصر اليوم اخبار الاقصر اخبار الاقصر اليوم محافظة الاقصر اليوم محافظة الاقصرالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين الاقصر الاقصر اليوم محافظة الاقصر اليوم محافظة الاقصر
إقرأ أيضاً:
في حضن الألم.. منار تشعل شمعة الأمل وتغني للحياة بسرطان الأقصر
لم تكن مجرد شمعة تُطفأ، ولا مجرد "سنة حلوة يا جميل" تتردد بين الجدران كانت لحظة ولادة جديدة للفرح في قلب الطفلة "منار"، التي اختارت أن تحتفل بعيد ميلادها لا بين الزينات والهدايا، بل وسط أنابيب العلاج، وفي حضن معركة لا تعرف الرحمة.
داخل مستشفى شفاء الأورمان لعلاج السرطان بالاقصر، امتزجت دموع الأمل بابتسامات مُعاندة، حين نظّم الفريق الطبي وطاقم التمريض احتفالية صغيرة لمنار، التي تواجه المرض بشجاعة تفوق عمرها وملامحها الطفولية.
شموع، أغنيات، بالونات ملوّنة، وقطعة حلوى كانت كافية لتبدّل ملامح المكان، وتحيله من غرفة علاج صامتة إلى ساحة إنسانية دافئة.
منار لم تكن تحتفل بعيد ميلادها فقط، بل كانت تُعلن أنها ما زالت هنا، تقاوم، وتغني، وتُشعل الأمل في من حولها.
الرئيس التنفيذي لمؤسسة شفاء الأورمان محمود فؤاد، أكد أن مثل هذه اللحظات تشكل ركيزة أساسية في مسار العلاج، مشيرًا إلى أن الدعم النفسي، خاصة للأطفال، لا يقل أهمية عن الأدوية والعمليات، بل يتجاوزها أحيانًا في التأثير على روح المريض واستعداده للمقاومة.
فوق السرير الأبيض، لم تكن منار طفلة مريضة، بل كانت رمزًا.. لأن الحياة أحيانًا تبدأ من جديد حين يشتد الألم، ولأن الأمل لا يحتاج إلا لقلوب تؤمن أن الشفاء يبدأ من الداخل.
حسام موافي: شرب الحشيش لا يحتاج لمصحة.. والترامادول يستوجب الدخول الفوري